رسائل عتاب للزوج
يحدث بين الأزواج بعض المشاجرات، والخلافات التي تنشأ بفعل ضغوطات الحياة، أو اختلاف وجهات النظر بينهما حول أمر ما، وأحياناً يهمل الزوج زوجته ويحدث من جهته بعض التقصير بحقها. ولعل الزوجة عندما تتعرض للمشاكل أو الإهمال، تكون أكثر تأثراً ومعاناة من الزوج؛ وذلك لكثرة المسؤوليات الملقاة على عاتقها، ولطبيعة شخصيتها، ورقة مشاعرها، وصدق أحاسيسها. والكثير من الزوجات لا يتحملن أن تطول فترة الخصام بينهنّ وبين أزواجهنّ، أو تستمر حالة قلة الاهتمام، فيحاولن معاتبتهم بأسلوب يحمل الكثير من مشاعر الحب العاطفية، والأحاسيس الصادقة. وفي السطور الآتية نورد لكم أجمل هذه الرسائل: - في القلب حزن كبير، إلا أنّ الشوق إليك أكبر. - رغم الجرح الذي ينزف في داخلي، إلا أنني لم أكف يوماً عن حبك. - اهتمامك بي يشعرني بالجمال، ويمدني بالقوة، ويمنحني السعادة فلا تحرمني هذه النعمة. - حجبت دموعي عنك؛ كي لا تقلل من قيمتها التي ذرفت في ألم حبك، ووجع بعدك. - إن ظننت أنّ هجري لك قوة، فاعلم أنه يسلبني هذه القوة بقسوة وألم. - أحاول يائسة أن أفتعل أي مشكلة، أو أخوض أي حديث كي أشعرك بوجودي. - كالزهرة أنا أذبل كل يوم إن قطعت عني اهتمامك وحبك. - أنتظر على أحرّ من الجمر ذلك اليوم الذي ستعود فيه إلى سابق عهدك؛ الإنسان العاشق، والزوج المحب. - جعلتني أعيش حيرة تمزق داخلي، فهل أنت أحببتني حقاً، أم اعتدت وجودي في حياتك؟ - اعشقني بقلبك لا بعينك، فالعاشق بقلبه يظل وفيّاً لشريكه مخلصاً له طول العمر. - مؤلم ذلك الشعور بالشوق لشخص نودّ محادثته، لكننا نتراجع عندما ينتابنا الإحساس بإهماله وعدم اهتمامه. - أريد أن أراك بقربي في حزني وفرحي، وأن تشاركني دمعتي وابتسامتي. - العتاب ليس دائماً يكون على هيئة كلام، بل قد تصف نظرة طويلة حجم الألم والفراغ في داخل العاشق المجروح. - كنت أرعاك وأخاف عليك من أي تصرف أو حديث يحزنك، لأتفاجأ بأنك أنت من بادرت بإحزاني وتحطيم فؤادي. - لا تجعل الأنانية تسيطر عليك، وتجعلك ترى الحياة تدور حولك فقط. - قد أجد من أشكو له همي، وحزني، لكنني لن أجد من يسبغ عليّ بحبه واهتمامه، ويشعرني بالأمان غيرك. - أشتاق لليالي السمر والسهر التي جمعتنا معاً على أنغام الحب، ودفء المشاعر.
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك