arablifestyle
آخر تحديث GMT 05:20:45
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 05:20:45
لايف ستايل

الرئيسية

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

لايف ستايل

لايف ستايلأسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة

لايف ستايل

ينتاب الموظف في أي مؤسسة حالة من عدم الرضا عن العمل فيها لعدم استمتاعه بالمهام التي يقدمها، بالإضافة إلى أشياء أخرى، لكن هناك أسباب تدفع الفرد لترك العمل كما يقول الدكتور أيمن الدهشان خبير التنمية الإدارية، والأسباب التي قد تدفعك إلى الإقلاع عن هذه الحياة البائسة لتبدأ في البحث عن فرص أفضل. أسباب كافية تدفعك لترك العمل 1 - الاستخفاف بإسهاماتك في العمل أو حتى عدم الرغبة بها لكل منا أفكاره، ويرغب في التعامل مع أفكاره بجدية وأن تدخل حيز التنفيذ. فكم نسعد جميعاً عند المساهمة في عملنا بطريقة خاصة، أما حينما يستخف مديرك أو شركتك بأفكارك أو حتى يسخر منها، يعد ذلك أمراً مهيناً، بل إنه مثبطٌ للهمم، وسرعان ما ستتوقف عن الاهتمام بالعمل، فالحياة أقصر من أن تشعر باللامبالاة. 2 - التعرض للنقد على الملأ نحتاج جميعاً إلى الحصول على تقييم هادف يساعدنا على التقدم، وجميعاً يحتاج إلى دفعة خفيفة، وجميعنا يحتاج لإخبارنا بإمكانية إنجاز الأمور بطريقه أفضل أو كيفية القيام بذلك، ولكننا نحتاج لمعرفة مثل هذه الأمور على انفراد، فالحياة أقصر من أن تقضيها في انتظار اللحظة التي ستتعرض خلالها للنقد أو حتى الإهانة أمام الآخرين. 3 - عدم سماع كلمات الشكر على الإطلاق نحتاج جميعاً لكلمات المدح، فحينما نفعل أمراً جيداً، نحتاج لمعرفة ذلك، وجميعنا نفعل أموراً حسنة حتى أصحاب الأداء السيء، فالحياة أقصر من ألا تلقى عرفاناً على إسهاماتك. 4 - حرص مديرك على تعزيز العلاقات مع رؤسائه وليس مرؤوسيه أتعرفون طبيعة المدير الذي يقضي جل وقته في «تتبع» رئيسه بدلاً من أن يركز وقته وانتباهه على تقاريره المباشرة، كما لو أن وظيفتك الوحيدة تنحصر في المساهمة في تحقيق المجد الأعظم المنسوب لمديرك، المدير الناجح هو من يعي بأنه إذا نجح الفريق ونجح كل عضو من أعضائه، فإنه ينجح بذلك. فالحياة أقصر من أن تعكف على تطوير مسيرة مديرك المهنية على حساب مسيرتك أنت. 5 - الشعور بعدم وجود هدف لك كم نرغب جميعاً في الشعور بأننا جزء من كيان أكبر، حيث نشعر أننا نؤثر على حياة الآخرين ولا نؤثر على النتائج وحسب، فالحياة أقصر من أن تعود كل يوم إلى منزلك وأنت تشعر بأنك أنهيت عملك، ولكنك لم تنجز أمراً ذا أهمية أو هدف. 6 - الشعور وكأنك مجرد رقم كل شخص يمكن استبداله؛ لأن كل شخص يعمل في الأساس ليحصل على مقابل مادي، ولكن الناس عادة ما يتطلعون إلى جوانب أخرى بخلاف العائد المادي. فإنهم يرغبون في العمل مع أشخاص يكنون لهم كل الاحترام والإعجاب على أن يحصلوا على نفس القدر من الإعجاب والاحترام. فإذا لم يتوقف مديرك من وقت لآخر ليجري محادثة صغيرة حول العائلة أو توقف ليعرض عليك بعض المساعدة أو تقديم إطراء ما، أنك إذاً لست إلا مجرد ترس في الآلة الكبيرة، والحياة أقصر من أن تصبح ترساً في آلة كبيرة. 7 - عدم الشعور بأدنى درجات الحماس للذهاب إلى العمل كل وظيفة تحمل جوانب سلبية (أكاد أجزم أن «ريتشارد برانسون» مؤسس مجموعة «فيرجن» نفسه قد ينفذ بعض المهام التي لا تروق له). ولكن كل وظيفة تحمل كذلك بعض اللحظات الممتعة أو حتى بعض اللحظات المثيرة والمليئة بالتحديات. وعلى الجانب الآخر هناك ما يدفعك إلى قول «أتمنى أن أعمل في…». الحياة أقصر من أن تمضيها في انتظار وقت الرحيل. 8 - لا ترى أي مستقبل يلوح في الأفق كل وظيفة ستقودك إلى أمر ما: الحصول على ترقيه ما مثلاً، ولكن إذا لم تكن كذلك، يجب أن تتضمن هذه الفرصة تولي مسؤوليات إضافية وتعلم دروس جديدة وخوض تحديات جديدة. فلا بد أن يأتي الغد مختلفاً – بالمعني الإيجابي للكلمة – عن اليوم. المدير المناسب هو من يعمل على تطوير مستقبل الشركة، أما المدير الناجح فيعمل على تطوير مستقبل موظفيه كذلك، خاصهً إذا انتقل بعض هؤلاء الموظفين إلى محطات أكبر وأفضل في النهاية. فالحياة أقصر من أن تحيا بلا أمل. 9 - لا يوجد من يشاركك الأحلام ذاتها هناك عدد لا حصر له من الشركات التي أنشأها اثنان أو أكثر ممن عملوا معاً فيما مضى ولاحظوا أنهم يتمتعون بمهارات تكمل بعضها الآخر، ومن ثم لاحظوا قدرتهم على بناء مستقبل جديد معاً، وإذا كنت تخطط لتصبح رائد أعمال، فأفضل ما يمكنك فعله هو العمل لدى شركة كبيرة، لأنها تعد تجربة خالية من المخاطر، إذ يمكنك أن تتقابل مع زملائك وشركائك المستقبليين. واختر عدداً عشوائياً من الشركات وستجد من بينها عدداً من الشركات التي تأسست على يد رواد أعمال طموحين كانوا يعملون جنباً إلى جنب في الماضي، ثم تشاركوا في إنشاء شركاتهم البادئة. فالحياة أقصر من أن تعمل مع أشخاص لا يشاركونك الآمال أو الأحلام أو الرغبات ذاتها.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة أسباب تدفعك لترك عملك والبحث عن وظيفة جديدة



GMT 14:37 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

قاوم شهيتك وضعفك أمام المأكولات الدسمة

GMT 10:41 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

تعيش ظروفاً جميلة وداعمة من الزملاء

GMT 19:20 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تتركز الاضواء على إنجازاتك ونوعية عطائك

GMT 23:41 2020 الثلاثاء ,08 أيلول / سبتمبر

نصائح للتخلص من العادات السيئة والسلبية لديك

GMT 23:03 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس

الحياة صغيرة في عيني ولا شيء يملأها

GMT 05:12 2018 الأحد ,01 تموز / يوليو

تمتعي بشهر عسل لا يُنسى في " جوزو Gozo"

GMT 22:28 2018 الجمعة ,30 آذار/ مارس

المعادلة الصعبة

GMT 22:04 2017 الثلاثاء ,03 كانون الثاني / يناير

حضور عادل إمام العرض الخاص لفيلم "مولانا" لعمرو سعد

GMT 09:16 2016 الأربعاء ,24 آب / أغسطس

ظلم المرأة بالمجتمع المصري

GMT 03:59 2017 الأحد ,01 تشرين الأول / أكتوبر

ويني هارلو تلمع في فستان باللونين الأخضر والأزرق 

GMT 11:22 2023 الأحد ,17 أيلول / سبتمبر

ميريهان حسين تكشف سر عدم زواجها

GMT 21:28 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

لهذه الأسباب ضعي وحبيبك القناع أمام الناس

GMT 11:22 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

سهر الصايغ تكشف مرحلة جديدة عن مشوارها الفني

GMT 16:45 2020 الأربعاء ,10 حزيران / يونيو

دليلكِ لاختيار العطور بحسب حالتك المزاجية

GMT 20:08 2020 الإثنين ,08 حزيران / يونيو

تصميم غرف جلوس بملامح الثقافة الصينية العصرية

GMT 21:04 2020 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

إكسسوارات شعر جديدة جرّبيها لهذا الموسم

GMT 13:02 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

GUCCI DECOR الثورة الجديدة في عالم الديكور

GMT 16:21 2018 الأحد ,24 حزيران / يونيو

بطاطا مقلية بجبن الشيدر على الطريقة المكسيكية

GMT 11:06 2018 الخميس ,03 أيار / مايو

تعرضت للضرب والإغتصاب
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle