arablifestyle
آخر تحديث GMT 19:47:51
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 19:47:51
الخميس 1 أيار ـ مايو 2025
لايف ستايل
أخر الأخبار

الرئيسية

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية

لايف ستايل

لايف ستايلأخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية

لايف ستايل

التخلص من بعض العادات السلبية والسيئة، على الصعيد المهني، مُساعد في النجاح ورفع الإنتاجية وتحقيق السعادة في العمل والحياة الشخصية؛ فما هي العادات السلبية المنتشرة في صفوف الكثير من الموظفين حول العالم؟ وما هي قدرة العادات المذكورة على استنزاف الطاقة والتأثير سلبًا في الإنتاجية والنجاح المهني تاليًا، على المدى الطويل؟ أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية الفرد الأكثر إنتاجية لا يعمل لساعات عمل إضافية أو خلال عطلة نهاية الأسبوع بل هو الذي يقدر على إدارة وقته بشكل جيد خلال الدوام ولا يهدر طاقته (الصورة من Adobe stock) يقول فؤاد الحمد، المستشار والمدرب المعتمد في التخطيط الشخصي، لـ"سيدتي. نت" إن "الفرد الأكثر إنتاجية لا يعمل لساعات عمل إضافية أو خلال عطلة نهاية الأسبوع بل هو الذي يقدر على إدارة وقته بشكل جيد خلال الدوام ويتجنب هدر طاقته". ويُعدّد الحمد مجموعة من العادات السلبية المؤثرة حتمًا في الإنتاجية: تصفح الإنترنت بشكل مستمر يستنزف دوام العمل (الصورة من Adobe stock) تصفح الإنترنت أثناء أداء مهام العمل: لغالبية الموظفين قدرة على الوصول إلى الإنترنت، من مكتب العمل؛ خلال الدوام، قد تمر في ذهن البعض أسئلة دافعة إلى البحث مباشرة عن إجابات لها من خلال محركات البحث، وذلك يستنزف الوقت. لذا، يُنصح بتجنب القيام بذلك، مع كتابة تلك الأسئلة في ورقة، ثم البحث عن المعلومات بعد الفراغ من المهام أو أثناء فترة الاستراحة. تعدّد المهام: يعتقد البعض أن أداء مهام عدة، في الوقت عينه، دليل على نجاح الشخص، وحتى تفوقه، إلا أن مجموعة من البحوث تؤكد أن نسبة 2% من الأشخاص قادرة على القيام بهذا الأمر فحسب، أما في شأن الآخرين فإن تعدد المهام يجعلهم لا ينجزون أي منها، على الوجه الأمثل أو يحقّقون إنتاجية معتبرة على المدى الطويل، مع الوقوع في الأخطاء. تفحص البريد الإلكتروني: يندرج تفحص الرسائل البريد الإلكتروني و تطبيقات المراسلة الفورية، بشكل متكرر، تحت خانة العادات السلبية التي تجعل الفرد مشتت الذهن، وتفقده أكثر من ساعة من ساعات العمل الثمينة. لذا، يُنصح بتخصيص وقت معين للرد على "الإيميلات". تأجيل الأعمال الأكثر أهمية: بدء يوم العمل بإنجاز المهام السهلة، مع تأجيل تلك الصعبة والمعقدة، تدبير خاطئ يقود إلى التكاسل، علمًا أن طاقة المرء تقل بعد مرور نصف ساعات دوام العمل. لذا، يُستحسن البدء بالمهام الأكثر أهمية والجوهرية في مقتبل اليوم حينما يكون النشاط في أوجه. قد يهمّك أيضًا، الاطلاع على نصائح لتعزيز الذكاء الوظيفي الفشل في تحديد الأولويات: في صفوف غالبية رجال الأعمال البارزين، يتحقق الآتي: إذا وضع أحدهم 10 أهداف، سيختار 5 منها للتركيز عليها، لذا تصبح الأخيرة أساسية، مع توزيع الخمس الخرى، في الخانتين الآتيتين: أهداف مهمة وأهداف غير هامة على الإطلاق للاستغناء عنها. الجلوس لساعات طويلة: أضيفي إلى الأضرار الصحية الناتجة من الجلوس لساعات طويلة، هناك بحوث تلاحظ أن المشي، بالمقابل، مولّد للأفكار الإبداعية، مثل: دراسة قامت بها شركة "غوغل". لذا، يوصي بعض الخبراء بالتخلي عن الاجتماعات المغلقة والابتعاد عن الإفراط في شرب القهوة والاستعاضة عن ذلك بالاجتماعات وقوفًا، كما المشي في الهواء الطلق، أثناء الاستراحة. الاستراحة: يحتاج العامل، في منتصف اليوم، إلى استراحة، وذلك لأن العمل المتواصل لست أو سبع ساعات يخفض الإنتاجية. لذا، يفيد في هذا الإطار، التوقف عن العمل لـ10 دقائق، والمشي، بعد ساعتين من التركيز. كثرة اجتماعات العمل تُضعف الإنتاجية على المدعو إلى أي اجتماع عدم قبول المشاركة فيه، ما لم يكن هناك خطة واضحة ونقاط مكتوبة لمناقشتها خلاله، مع تحديد وقت متوقع لإنهائه (الصورة من Adobe stock) سواء كانت الاجتماعات فردية أو تتم بوساطة مكالمات الفيديو أو الهاتف، فإن تلك غير الضرورية بينها تُضعف الإنتاجية. في هذا السياق، ينصح الحمد بعدم قبول المشاركة في أي اجتماع، في غياب أي خطة واضحة ونقاط مكتوبة لمناقشتها خلاله، مع تحديد وقت متوقع لإنهائه. يُطلق على الاجتماع وصف "فعّال" إذا توافرت العناصر المذكورة (الخطة والنقاط للمناقشة والوقت الذي سيستغرقه). من جهة ثانية، يجب التخطيط لأي مهمة أو مشروع، بشكل جيد، بخلاف الفكرة الشائعة خطأ التي ترمي إلى أن الأفراد الطموحين لا يخططون لأعمالهم، فكل ساعة منقضية في التخطيط توفر أربع ساعات من العمل. لذا، ينصح بعدم البدء في أي عمل إلا بعد وضع خطة وتحديد النتيجة النهائية، ثم سلسلة من الخطوات والمهام اللازمة للوصول إلى الأهداف المرجو تنفيذها جرّاء تلك الخطة، لتوفير الوقت والمجهود. المستشار والمدرب المعتمد في التخطيط الشخصي فؤاد الحمد

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية أخطاء في العمل مسؤولة عن خفض الإنتاجية



GMT 10:59 2020 الثلاثاء ,31 آذار/ مارس

مناخا جيد على الرغم من بعض المعاكسات

GMT 09:19 2020 السبت ,02 أيار / مايو

تتخلص هذا اليوم من الأخطار المحدقة بك

GMT 05:26 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

حذاء "كيتن" بالكعب العالي يلفت الأنظار في موضة 2017

GMT 17:19 2023 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

7 أسباب لتأخر أو توقف نمو الأطفال

GMT 13:32 2023 السبت ,07 تشرين الأول / أكتوبر

علاج تأخر الكلام عند الأطفال في عمر 3 سنوات

GMT 21:56 2017 الثلاثاء ,11 تموز / يوليو

غادة عبد الرازق تسترجع قوتها بعد فضيحة "الفيديو"

GMT 18:52 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

منصة "إنسان فيلمز" تشارك بملتقى القاهرة السينمائي

GMT 02:17 2016 السبت ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

مسلسل لبناني ينتظر خروج سعد المجرد زياد شويري

GMT 08:29 2016 الثلاثاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

أفضل ماتعلميه لطفلك في صغره حب القراءة والمطالعة

GMT 22:37 2017 الإثنين ,08 أيار / مايو

تعرفي على نصائح لعلاج النحافة في رمضان

GMT 14:24 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو

استغلي فترة الحجر المنزلي للاهتمام ببشرتك
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle