arablifestyle
آخر تحديث GMT 16:13:39
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 16:13:39
لايف ستايل

الرئيسية

هل أدرس الماجستير أم أتفرغ لابني

لايف ستايل

لايف ستايلهل أدرس الماجستير أم أتفرغ لابني

هل أدرس الماجستير أم أتفرغ لابني

انا اخر مشكلة كنت حائرة اذهب للمقابلة ام لا مقابلة عمل و ذهبت و تم قبولي و لكني لم اقدر على ترك ابني الشيء كان اقوى مني رغم انو العمل كنت اتمناه سابق و هلا جاء العمل بدون اي مجهود مني و لكني اخترت الرفض لانو ٦ ايام باسبوع صباح مساء و مكانه بعيد يعني اخسر اكثر وقت بالطريق و ما اشوف ابني الا ساعات قلبلة باليوم ???? اذا ربنا جاب لي هذا العمل يقدر يجيب غيره .. بظروف مناسبة اكثر . كل المناظرات الاخرى للعمل بنص دوام تم رفضي فيها و كذلك الدراسة عن بعد لم يتم قبولي تم قبولي فقط بجامعة ماجستير بحث و اقدر اطمل دكتوراه يعني و الدراسة يومين بالاسبوع فقط و لكن الجامعة بعيدة جد و لا اعرف احد فيها و اشعر بالخوف من التنمر و الظلم لانه كان لي تجربة سابقة معهم سابق لا داعي لندخل في التفاصيل .. و كالعادة عدت الى حيرتي الان امام كل هل المسؤوليات اجد نفسي اميل للبقاء بالبيت فقط و بنفس الوقت اقول حرام الوقت يضيع علي و لازم اشغل نفسي و الولد يكبر و رح اجد نفسي بين اربع حيوط .. انا حائرة بسبب خوفي من التضحية بيومين اسبوعين اخذ كثير مواصلات نقل لساعات و اغيب عن ابني و بعدين القى معاملة سيئة او لا انجح و يذهب كل شيء خسارة و كءلك انا لست جد متحمسة للموضوع الماجستير و لكنه الوحيد الذي تم قبولي بيه .. لا اعرف ماذا افعل هل استسلم و ارضى بواقعي كما هو .. ام استمر مع العلم انو عمري ٢٩ .. يعني كل ما اكبر اخسر متخوفة من كل شيء و ما عد اعرف ايش القرار الصحيح على فكرة الماجستير سنة وحدة . هل ابتعادي عن ابني يومين بالاسبوع ظلم له ؟ خاصة و اني لست متاكدة من نجاحي و لا استمراري .. ! الوقت يمر و لم اسجل و قريبا سينتهي اخر اجل التسجيل و انا مازلت حائرة

لايف ستايل

اهلا بك يا ابنتي وما شاء الله الايام تمر وبسرعة وها هو ولديك يكبر ربي يحفظه لك وصدقيني افرح بسماع اخبارك الطيبة وان شاء الله نتابع معك. اسمعي يا ابنتي ساعطيك بعض النقاط واريد منك ان تتفهميها وتجاوبيني عليها كالعادة في رسالة قادمة حيث تكون المتابعة معي اسهل، ان كانت فرصة العمل باقية: اولا هل البيت الذي انت فيه ايجار ام تمليك، وهل يوجد لك اقارب او عائلة حولك في هذا البيت او في مكان عملك، هل يمكنك الانتقال الى منطقة العمل الذي اتتك فرصته، هل ناقشت الأمر مع زوجك؟ يا ابنتي في العالم ملايين النساء العاملات وفي العالم ملايين الاطفال في دور الحضانة او الرعاية سواء من قريبة او جارة او مركز رعاية اطفال، والامر يعتمد عليك وعلى رغبتك وطموحك العام، ولكن لا تقولي العمر يمر وتضيع الفرص وانت لا تعملين شيء، الامومة ليست بالأمر السهل ولا بالهيّن الامومة اعظم وظيفة للمرأة فالاطفال يحتاجون الى رعاية وتربية، لذا لا تكوني سلبية بهذا الشأن فانت تصنعين الكثير برعاية ولدك وتربيته والاهتمام به، فان كان هذا العمل يسعدك ابق عليه والمهم ان تكوني راضية ومرتاحة وابعدي كلمة الندم والخوف والقلق عن حياتك. (ان كانت لا تزال الفرصة قائمة، ان كنت قد رفضت العمل وتم اسقاطه من حسابك وقاموا بتعيين غيرك انتقلي الى الاسئلة التالية عن موضوع الدراسة. ما قيمة هذه الشهادة عندك؟ وكم هي مدة الدراسة، فان كانت هذه الشهادة ستعطيك فرصة لتمضية سنتين تقريبا في التحضير لها وفي هذه الفترة يكون ولدك قد كبر وتعطيك فرصة عمل وربما افضل اقبلي بالدراسة ولا تخافي حتى لو اضعت يومين من كل اسبوع في الدراسة، لا تخافي ولا تهربي ويجب ان تواجهي الموقف ولا تضعي الخوف والفشل نصب عينيك بل ضعي الأمل ولاتفاؤل ولاتخطيط الصحيح والتوكل على الله. وهذه مكان للدراسة وليس للتعامل السيء وغيره، ولا ادري من سيتعامل معك بشكل سيء انت ستذهبين لحضور محاضراتك واخذ العلم والعودة، وليس بالضرورة ان تعملي صداقات ووقت الفراغ استغليه في الدراسة والبحث، وبهذه الطريقة تشعري انك تتقدمين وتفعلين امرا في حياتك، وخاصة ان وجدت من يرعى ولدك في هذين اليومين وهناك ايام عطل وامتحانات والسنة وراء الباب كما يقولون، وهذين اليومين يعطيانك تنشيط وتغيير روتين ويساعدانك على العودة بشوق لولدك. الان ان شعرت انك غير قادرة والظروف لا تسمح وليس لأنك تتهربين من الاعاقة او من الصداقة او تخافين الفرصة، ان كنت حقا مستعدة لكل هذا ولكن لا يوجد من يعينك في طفلك ابق معه في البيت وبكل سعادة ولا تتوجسي الخيفة وسيكبر ولدك وتعودي لتفعلي ما تشائي فلا يوجد حد لعمر التعليم ولا لعمر التوظيف، فمتى رغبت تعودي واكرر انك تقومين بعمل عظيم في تربية جيل صالح، فكل ما تفعلينه خير وطيب، ابعدي هاجس الخوف وغيري منظورك واسردي الحقائق التي تمرين بها وحددي ما هي ظروفك وظروف عمل زوجك وحياتك وتناقشي معه بهدوء لاتخاذ قرار، وتذكري الايام تمر والاطفال يكبرون واكرر ربي يحفظه لك وينور طريقك وبانتظارك لنتابع.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل أدرس الماجستير أم أتفرغ لابني هل أدرس الماجستير أم أتفرغ لابني



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل أدرس الماجستير أم أتفرغ لابني هل أدرس الماجستير أم أتفرغ لابني



GMT 10:25 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة
لايف ستايلإطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 15:37 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الأسبرين يقلّل من مخاطر الإصابة بسرطان الكبد
لايف ستايلالأسبرين يقلّل من مخاطر الإصابة بسرطان الكبد

GMT 13:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
لايف ستايلقرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 09:53 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تتهوّر في اتخاذ قرار أو توقيع عقد

GMT 20:31 2020 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أعد النظر في طريقة تعاطيك مع الزملاء في العمل

GMT 16:51 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

كيف تتخلصين من رائحة الجسم الكريهة

GMT 21:17 2020 الإثنين ,31 آب / أغسطس

أسباب تفرق الأصدقاء

GMT 11:46 2019 الثلاثاء ,04 حزيران / يونيو

النقّاد يختارون أفضل ممثل وممثلة في دراما رمضان

GMT 14:30 2018 الأربعاء ,17 تشرين الأول / أكتوبر

المسعود يؤكّد أن السياحة تؤدي إلى النهوض بالتعليم والصحة

GMT 05:49 2017 الأربعاء ,22 شباط / فبراير

شلال ماء يتجمد ويصبح مزارًا لهواة التسلق

GMT 22:14 2016 السبت ,24 أيلول / سبتمبر

العطور أقوى أسلحتك لجذب أي رجل

GMT 12:45 2016 الأحد ,30 تشرين الأول / أكتوبر

أبحث عن السعادة

GMT 04:01 2016 الأربعاء ,14 كانون الأول / ديسمبر

الفنانة نسرين أمين تجسد شخصية "شربات" في "شقة فيصل"

GMT 08:17 2017 الخميس ,09 شباط / فبراير

الغموض و السحر يسيطران على تشكيلة Dior لعام 2017

GMT 06:33 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة حديثة توضح تأثير تناول "الأسبرين" على منع أنواع السرطان

GMT 12:58 2017 الخميس ,16 تشرين الثاني / نوفمبر

عائشة رمضان تقدم مجموعة راقية من الأزياء للمرأة العربية

GMT 18:10 2023 الإثنين ,11 أيلول / سبتمبر

أنماط الجينز الأكثر شعبية لخريف وشتاء 2024
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle