المشكلة: السلام عليكم، لا اعرف من أين ابدأ، انا كبرت في عائلة كلها صراعات متكونة من الوالد و الوالدة و أخت و انا الابن الأصغر، عشت في بيت مكهرب لايعرف للراحة وجه ابي إنسان مقهور لم يتحمل مسؤلية الأسرة أبداً، إنسان لا مبالي و غير مكترت لدرجة لا يأدي واجباته اتجاه أسرته بتاتا، لم اشعر في يوم انه فعلا ابي و أمي إنسانة جلادة بهدا المعنى تتحكم في كل شئ في بيتها كل صغيرة و كبيرة و تمزقنا بدون رحمة الحمدالله بفضل مجهودي الخاص تمكنت من إكمال الماجيستير في بلد اجنبي بفضل الله تم بفضل مجهودي و لكن الطامة الكبرى عندما بدأت اشتغل في اول وضيفة لي بدأت تضهر لي عوارض كتير متل فقدان التقة بالنفس، الاكتئاب الحاد و و الصداع النصفي حتى تخليت عن تلك الوضيفة كليا و بقيت طريح الفراش لمدة عام كامل و انا في فراشي كالميت ضننت انه حانت ساعتي و بدأت افكر حينها في ماذا جعلني اصل الى هده الحالة الخطيرة التي جعلتني اشعر بضعف شديد و انقطاعي عن الواقع الدي امامي مع فقد كامل السيطرة على نفسي تريت كتيرا لعدم إصدار اَي احكام مسبقة لعدم ضلم اَي احد، و الحمد الله ربي أتاني بالحقيقة كاملة، و هي كالتالي: نتاجا لعدم تحمل ابي المسؤولية، قررت أمي الانتقام مني و اختي مند صغرنا و الزج بنا في دوامة الوهم، انشأت فينا فكرا وهميا لا يمت للواقع بصلة، هي و أخواتها استعملتنا كاداة لتنفيذ اوامرها و طغيانها و الزج بنا بنا في قضايا لا صلة لنا بها و تمادت في طغيانها الى ان سولت لها نفسها و بمساعدة عائلتها و الجيران في الزج بنا في دوامة الوهم الحقيقي كل يلعب دوره بإتقان، و الغريب في الأمر انها هي من ضمنتني لإكمال دراستي في بلد اجنبي لانها في قرارة نفسها وصنيعتها لن أستطيع المجارات و اخد شواهد عليا ايقانا بماعملته ان يؤتي أكله. أمي غدرت بي، غدرت بنفسها، غدرت المولى تعالى و الله على ما أقول شهيد سببت لي أزمات نفسية عميقة، زرت بسببها عدة دكاترة نفسانييين، أمي غدرتني، أمي غدتني، أمي غدرتني في عرضي، في مالي، في علمي، غدرتني في حياتي حسبي الله ونعم الوكيل. فكرت جديا في مقاضاتها ولكن تركتها لله عز وجل، القرار الوحيد الدي اخدته هو التنازل عن الارت لانه لا يشرفني ان ارت منها ولا فلس، واعتبر ان كل ما صرفت علي من مال دين سارده لها عاجلا أم آجلا. هده قصتي بإيجاز كتبتها وانا أتألم ولكن اقسم برب العزة انها الحقيقة، اشكركم على قراءتكم لي وانتضر ردودكم.
الحل: اخي قبل ان تتخذ موقفا صارما تجاه امك تبني عليه قصص خطوات خاص بك يجب ان تعلم قصه قدروا الله عز وجل في كتابه الكريم وهي قصه سيدنا ابراهيم عليه السلام عندما اتفق والده مع القوم على ان يلقي في النار حتى يحرقوا في عندما انقذه الله من النار قال لوالده استغفر الله لك وادعي الله لم يغضب عليه ولم يتنمر عليه ولم يوجه له اي كلمه جارحه وهذا يدل على الادب الذي يجب ان نتعامل معهم مع والدينا وان نبررهم ونطيع هم لان هذا هو امر من الله سبحانه وتعالى فلا تحاول ان تجرح امك او تتكلم عنها بصوره غير لائقه لانها مهما فعلت انها النهايه امك و انت مفروض طاعتها
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك