arablifestyle
آخر تحديث GMT 16:39:05
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 16:39:05
لايف ستايل

الرئيسية

تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل؟

لايف ستايل

لايف ستايلتعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل؟

تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل؟

المشكلة : دائما ما أشكو إليكم من تعلقي الشديد بشاب دون مبررات واضحة ، فقط لأنه ينظر إلي أو من الواضح إعجابه بي!!. ودائما أتعلق بشدة وتختلجني مشاعر الغيرة والاشتياق ويسعدني القيام بأي شيء يذكرني فيه!. تعبت والله تعبببببببت!!!. هذا شخص معي فالدفعة أصغر مني بشهور ،وهو ينظر إلي بنظرات إعجاب واضحة،ولكنني لا أعلم لأين سيصل،او إن كانت لي وحدي أم أنها لأخريات معي!!. لا تقولوا انشغلي ،فانا والله لست بلا مشغل!!. أنا فتاة طالبة طب،انوي التفوق بإذن الله ، ولطن تفكيري الزائد بهذا الشخص، يشغل بالي ويحزنني ويغضبني،ويقلل ثقتي بنفسي ،وكل المشاعر السيئة!!. لا تقولوا تعلق غير مبرر او ان الحب ليس إلا في إطار شرعي،أو أنها قلة ثقة!! فوالله إني أعي كثيرا هذا الكلام أعيه ،ولكنه لا يزيد الأمر إلا سوءا@! فأبدأ بالتفكير كم أن هذا سيء ولا طاىل من ورائه إلا أنني أرغب فيه بشدة!!!!!!!!!!. اليوم بعد الامتحان،الكل يراجع وأنا أريد أن أرى إن كان ينظر للفتيات أو منتبها معي!!. لم يبين اي شيء_طبعا نظراتي له ليست واضحة ولا احد ينتبه لها فأنا أعرف أنه من السيء النظر إلى شباب!!_. ويا إلهي لو أعلم أن هذا الشاب مرتبط!!!!! او معجب بغيري بخاصة إذا كانت الفتاة أجمل مني أو ترتدي ملابس فاتنة_فأنا متسترة دائما_. أكره فكرة تعلقي الشديد بشخص يمكن أن يربطني به جمالي فقط!!. واقول إذا ارتبطت به يأعاني من القلق والغيرة وكل شيء،ولكنني فعلا أعاني منها الآن!!!!!. ربما، قلة ثقة،تعلق مرضي،رغبة في شعور الحب،رغبة فالإهتمام!!. ربما نعم،ولكنني عندما عرفت ذالك،لم أعرف كيف أتخلص من هذا الشعورر!!. أريد شيئا حقيقيا!!. متعلق بخالقي وأدعوه وأرجوه،وأحب شعور الإيمانيات،إلا انني أفصل بين أمر التعلق بالله والتعلق بمن قد أراه مناسبا!.

لايف ستايل

الحل : اهلا بك يا ابنتي وانا اجيبك دوما باجابات عقلانية، وانت ستصبحين طبيبة دكتورة وسيكون عندك حالات يجب علاجها ومشاكل يجب حلها ومرضى يعتمدون عليك، يعني انت في تخصص يجب ان يظهر ذكاؤك فيه بشكل واضح وقدراتك على السيطرة على الأمور ومجريات الاحداث وتعرفي طريقة اتخاذ القرار بطريقة افضل، والا ما لزوم دراسة الطب والتوفق ان لم يفدك في حياتك انت كيف ستفيدين غيرك. وانت لا تفكرين بالأمر بعمق رغم وعيك وادراكك، وساتحدث اليك اليوم بطريقة اخرى هذا الشاب الزميل معك في نفس الدفعة، ويعني قريب من عمرك وانت قلت اصغر منك بشهور، يعني امامه سنين وسنين وسنين ليكون مستعدا للزواج، فهل تعتقدي انك فقط تريدين حب وعلاقات طائشة ام تحفظي نفسك وعفتك وسمعتك الى ان تصلي الى علاقة شرعية وحقيقية؟؟ ان كنت راغبة بعلاقة وحب وغرام، خلاص انتهى الامر ولا تفكري لا بالله ولا بالدين ولا بالحرام ولا بالحلال، اذهبي وتعرفي اليه وبوحي له بحبك وقولي له انك معجبة وتريدين ان تكوني صديقته او حبيبته او اي امر تريدين، ولك ان تنظري ردة الفعل التي سيعطيك اياها وبناء عليها تقرري اي القرارات افضل لك. وساعطيك بعض الاحتمالات: الاول ان يكون الشاب ملتزم ومحترم ويعرف انه قادم للدراسة وليس للاعجاب وتصيد البنات ويطردك شر طردة ويقول لك مريضة نفسيا وابتعدي عني فانا غير معجب بك ولا احبك ( وبالمناسبة الجمال لا علاقة له بالأمر). الثاني : ان يكون الشاب لعوب ولا مانع عنده من العلاقات ويبدأ بالتلاعب بك وبمشاعرك وسمعتك ويتكلم عنك بالسوء ويضحك عليك ويحاول ان يتمادى في العلاقة من كلام الى لمس وتقارب والله اعلم اين قد ينتهي الامر معه. الامر الثالث: ان يكون طبيعي ويعجب بك وتبدأ قصة حب وغرام وتمر الايام والايام والنسنين وانت لاهثة تفكرين اين ستنتهي وتبتعدين عن دراستك وتهدري طاقتك وتفكيرك، روبما تبقي مركزة في الدراسة ولكن تخونين اهلك لانك لا تقدرين ان تقولي انك بعلاقة حب مع شاب وتمر السنين وياتيك خطاب وعرسان وانت ترفضين والحبيب يقول لك امامي سنين وامامي سنين وانت بين ضغط اهلك وضغط الحب تضغطين عليه لتتفاجئي انك بعد سنوات في حب مهدور بقيت وحدك وخاوية الوفاض وقلبك مكسور. وهناك خامسا وسادسا من الاحتمالات وكلها غير معروفة النهاية لأن الزواج قسمة ونصيب، وانت يجب ان تكوني اكثر ثقة بنفسك لانه رغم جمالك الا انك هشة من الداخل وشخصيتك ضعيفة وثقتك بنفسك مهزوزة وتحتاجين للكثير للعمل عليه، وتصرين على الخطأ رغم معرفتك للصح ورغم كل الاجابات التي تسمعينها لذا هذه المرة اقول لك اذهبي وجربي ولعلك تعقلين بعدها وتفهمين ما احاول توضيحه لك . وان شعرت انك عرفت اين الخلل عندك وتريدين اصلاحه انا مستعدة لمساعدتك، ونعم اكرر لك الامر قلة ثقة بالنفس وهذا تفسير الطب وليس تفسيري انا لاسباب التعلق المرضي. وربي يوفقك.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل تعلقي الشديد بهذا الشاب شل تفكيري ماذا أفعل



GMT 09:45 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 14:53 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

مصممة الأزياء ياسمين خطاب ترشح كأفضل مصممة محجبات

GMT 06:47 2020 السبت ,11 إبريل / نيسان

شاهيناز تنتهي من تسجيل ألبومها الجديد

GMT 09:35 2019 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

تعرفي على أغلى الغرف والأجنحة الموجودة في أفخم فنادق العالم

GMT 18:49 2018 الخميس ,20 كانون الأول / ديسمبر

خالد النبوي يشارك في بطولة مسلسل "ممالك النار"

GMT 14:13 2018 الأحد ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

طريقة إعداد وتحضير شوربة مشروم وكاليماري

GMT 12:44 2018 الإثنين ,07 أيار / مايو

Sì Passione يُضيف بُعدًا جديدًا إلى هويّة عطر Sì

GMT 02:05 2017 الأربعاء ,22 شباط / فبراير

ياسمين رئيس تحدّد سبب مشاركتها في "أسبوع ويومين"

GMT 10:47 2017 الخميس ,06 تموز / يوليو

تموز ذكرى وفاة سامي العدل الذي رحل في عام 2015

GMT 18:36 2020 الخميس ,18 حزيران / يونيو

"لاكوست"تطلق قميصًا يجسّد روح التضامن

GMT 21:54 2020 الجمعة ,07 شباط / فبراير

تنتظر مولود "الثور" خلال شهر شباط تحديات كبيرة

GMT 15:30 2019 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

مقطع فيديو يبكي جمهور محمود الجندي
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle