اعاني من بعد وفاه اختي بالسرطان وابني بالجلطة وعمي بالجلطة بعد وفاه الثلاث أشخاص وولادة بنتي أصبحت عصبية اكثر من قبل ولدي طفل بعمر ٦ سنوات حركي جدا ساعات يسوي حركه تافهه واتوجه بعصبيتي اليه او في داخل نفسي افكر بأمراض لكن ولا مرة دعوت بها هي وساويس في باطن عقلي وبعد أن تنتهي المشكلة أجد نفسي متعبه نفسيا من الأفكار اللي تجيني اتجاه ابني صرفت نظري عنه كثيرا حتى لاتأتيني الوساوس واصبحت اخاف ان افقده مثل مافقدت اختي وابي وعمي كيف ابعد هذا التفكير او حتى التفكير بالامراض فأنا لم أكن هكذا ابدا وكنت متوكله ع الله لكن بعد حدوث مشاكل مع أهل زوجي وفقدان اهلي اصحبت هكذا مالحل
الذي حدث لك هو فقدان شعور الامان بالحياة بعد الصدمات الكثيرة ولكن مع الوقت ستنسين وتعود لك ثقتك بالله والحياة.. لا تخافي ان دعوت على ابنك فالله لا يستجيب هكذا وانت في حالة عصبية ولا تعنيه قلبيا فاطمأني...انت في حالة توتر وقلق وارى انك تحتاجي دواء ضد الصدمة ضد القلق لفترة قصيرة حتى تستمري وتعودي لوضعك
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك