المشكلة:انا مرتبط ببنت ارتباط قوي جدا واحبها لدرجة العشق وبيننا علاقه جنسيه خارجيه عمري 18 وهي 17 هي تحبني لدرجة العشق وانا والله احبها جدا جدا لكني مريت بمواقف وبنات في حياتي دمرت ثقتي ومقادر اثق فيها الثقه الكامله يعني انا طوال اليوم واثق فيها لكن يجيني وقت واقعد افكر ياتري لو واحد دخل حياتها هتتركني لاجله وياتري لو تزوجتها وانشغلت بشغلي هل ستصون شرفي ؟ ولمن سيقول لقد خانت اهلها معك اهلها يعذبونها طوال حياتها كانوا يتمنون لو كانت ولد لا اهتمام لا يسالونها من اين اتيتي او اين ذهبتي وهذا الامر جعلها تتعلق بي وباهتمامي لها انا علي علاقه ارتباط بها منذ 7 شهور انا اخترقت هاتفها وحاسوبها واكتشفت انها كانت عمياء عن الدنيا كانت طفله وحتي الان مازلت طفله رغم ما بيننا ارجوكم اخبروني ماذا افعل هي تثق فيا لدرجه مش قادر اتخيل ازاي تثق فيا كدا اعمل اي ساعدوني لاثق فيها ارجوكم فانا قد لا استطيع العيش بدونها
الحل:سؤالي هل تعتقد انك رجل وقادر على الزواج منها والتقدم لها لخطبتها الان؟؟ ان كان نعم وقادر واهلك لا مانع عندهم من تزويجك اياها اذهب اليها فورا فعليك ستر عرض هتكته والا ستبقى خطيتها تلاحقك لنهاية حياتك، وسؤالي كيف لك وانت بهذا العمر ان تجرؤ على هذه الافعال فمن كان مثلك لا يزال يفكر في دراسته وفي اصحابه الشباب وان كان جريئا يفكر بتجربة السيجارة وانت تمارس العلاقة الجنسية مع بنت ودخلت حاسوبها واكتشفت انها طفلة، ولا ادري الى اين ستؤخذها في ظلمك لها، ولماذا هي لا تفكر بانك ايضا قد تخونها مع اي امراة وانك ان فعلت هذا معها ستفعله مع غيرها، اعتقد ان تفكيرك خطأ وكم اتمنى لو تقرأ كل البنات هذه الرسالة ليعلمن من ماذا احذرهن، ولا اقول انها بريئة فهي اخطأ بحق نفسها كثيرا واعتقد ان عليك اصلاح ما اخطأت به، وتتوقف عن ما تفعله معها ولا تتمادى بالأمر فانها قاصر وانت بالغ وان تم التبليغ عنك ستعتبر جناية لانها قاصر وصغيرة، فكر بالأمر وبالبعد القانوني وابتعد عنها جسديا ولا تسمح لنفسك بان تمسها لانك ايضا زان وعليك حد لانك بالغ، وانت ايضا فقدت عذريتك معها، لذا فكر بالعقل ووازن الأمور بالعقل واعرف كيف ستستر على البنت بسبب افعالك وربي يهديك.
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك