انا احب فتاه وكنت لم أخبرها اني متزوج وهي عرفت ذلك ولكن وأنا تاسفت لها عن تلك الكذبه وسافرت لها بلدها لانها تعيش في مدينه بعيده جدا عني وحاولت أن اصالحها وامضينا وقت مع بعض حوالي 20 يوم ساعات خناق لانها تنفعل عندما تتذكر ذلك قم رجعنا كل منا الي بلده وبعض الوقت عندما نتواصل تتذكر كذبي وتتعصب ونحصل علي فتره عصبيه ممكن اسبوع او اكثر وبعد ذلك نرجع كويسين وبعد ذلك ترجع تزعل ومن فتره قالت لي أنها تحتاج لفتره لوحدها لكي تشفي جراحها لان عندما حدث ذلك لم تحظي بالوقت مع نفسها لتشفي انا تركتها اسبوع لكي تأخذ قرارها وفي الموعد اتصلت بي وقالت أنها لسه محتاجه وقت لكي تأخذ قرارها وانا لم استطع الانتظار وقلت لها يلزم أن تجيبي إننا نكمل ام ننهي العلاقه لان هي إجابتها طول الوقت انا احبك وفي نفس الوقت فاضيه منك وأنا أحاول عمل كل شئ أراضيها وهي تقول انا اعلم انك الان احسن كتير وكنت أتمني انك تقوم بذلك من البدايه وهي الان تتجاهلني تعطيني وقت وبعض الاحيان لا اتصلت بها وهي صاحيه ولا ترد وعندما تحدثنا اليوم التالي قالت أنها كانت نائمه ماذا افعل مع هذا التجاهل وعدم الاهتمام
اهلا بك يا سيدي، ويا رجل كيف تقبل على نفسك بان تخون زوجتك وتخون اخلاقك ودينك بهذا الشكل، وما هذا العبث؟ وما ذنب تلك المسكينة زوجتك بهذا الحب والغرام، ولا ادري ما نهاية هذه العلاقة، اعلم ان الزواج الثاني مباح ان كان له مسوغات ولكن الخيانة حرام بكل معانيها وكل دلالاتها، وانت ترتكب معصية وجرم بعلاقة مع فتاة واجنبية تلتقيها ولا ادري ماذا يدور بينكما في الخفاء وبدون رابط شرعي، الا تعتقد انه اولى ان تركز في علاقتك بزوجتك وبيتك وتصرف هذا المال عليهم، او تكون رجل وتذهب وتتقدم لتلك الحبيبة وتطلبها للزواج فان وافق اهلها خير وبركة وان رفضوا اطو الصفحة وكن رجلا فانت لك ولايا، اتحب لو ان احد يفعل باختك او ابنتك ما تفعله انت بهذه الفتاة وبزوجتك. اتق الله يا رجل ونحن الان في شهر تتصفد فيه الشيطاين فاي سلوك سيء هو من وسوسة عقلك وقلبك وشيطان نفسك، عليك بالتوبة واتخاذ قرار اما الانسحاب واما التقدم لها للزواج ويكفيك عبثا رحمة لك ولنفسك واستغفر ربك واكثر من الدعاء ان لا يبتليك الله الا الاعراض والحرمات فلا يجوز اقتحامها وربي يوفقك.
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك