arablifestyle
آخر تحديث GMT 09:50:39
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 09:50:39
لايف ستايل

الرئيسية

جاءت في المُقدّمة نجاة صليبا التي تُجري أبحاثًا حول تلوُّث الهواء

17 امرأةً مِن البلدان العربية في قائمة "بي بي سي" لأكثر النساء إلهامًا

لايف ستايل

لايف ستايل17 امرأةً مِن البلدان العربية في قائمة "بي بي سي" لأكثر النساء إلهامًا

الأستاذة الجامعية نجاة صليبا
القاهرة - لايف ستايل

تجري الأستاذة الجامعية نجاة صليبا أبحاثا رائدة على مستوى العالم حول تلوث الهواء.
نشأت نجاة في مزرعة عائلتها في منطقة ريفية في لبنان، لكنهم اضطروا للانتقال إلى المدينة أثناء الحرب الأهلية، ففتحت عينيها على واقع التلوث الهوائي المخيف في المدينة.
وشهدت أستاذة الكيمياء إصابة أصدقاء وأقارب وزملاء لها بمشاكل ومضاعفات صحية نتيجة للتعرض لمواد سامة في البيئة المحيطة، لذا فهي تأمل أن تقود أبحاثها مع الجامعة الأمريكية في بيروت إلى إمكانية معالجة عدد من التحديات البيئة التي نعيشها اليوم.
عن رؤيتها للمستقبل، تقول: "مثل القطبين الموجب والسالب اللذين يحددان الرابط الكيميائي، ومثل علامتي اليين واليانغ اللتين تمثلان توازن الطبيعة، يجب على الرجل والمرأة أن يتشاركا الحكم حتى يتمكنا من مواجهة التهديدات البيئية الحالية والمستقبلية".

أحلام خضر - السودان
تحب أحلام خضر أن تعرف عن نفسها بـ "أم كل الشهداء السودانيين"، ويلقبها كثير من أبناء بلدها بـ "أيقونة الثورة".


فقدت أحلام ابنها هزاع، وكان عمره 17 عاما، في مظاهرة سلمية ضد الوضع الاقتصادي المتردي عام 2013، فكرست حياتها للمطالبة بالعدالة لابنها، وللكفاح من أجل حقوق كل الذين قتلوا أو "اختفوا" في السودان.


منذ مقتل ابنها تشارك أحلام، التي تعمل مشرفة في روضة أطفال، في ندوات سرية ووقفات احتجاجية ومظاهرات، وتقول إنها كانت "تضرب بقسوة" عندنا كانت قوات الأمن تقبض عليها مع زملائها.


ومع انطلاق حراك ديسمبر/كانون الأول 2018 ضد حكم الرئيس المخلوع عمر حسن البشير، برزت أحلام بين جموع المحتشدين تهتف وتردد الأناشيد، وكسبت ثقة كثير من الشباب السوداني الموجود على الأرض.


تقول أحلام: "سنعيد كل حقوقنا كسودانيين، هذه ليست أحلاما بعيدة المدى؛ فبإصرارنا سيعود السودان دولة قوية لتوفر كل مقومات النجاح فيه، وأهمها حب الشباب والشابات لبلدهم".

أقرأ أيضًا:

المرأة السعودية تسجّل أسمها بحروف من نور في قائمة إنجازات صناعة الفضاء

رجاء مزيان - الجزائر
حصلت أغنية الجزائرية رجاء مزيان "Allo le Système!" على أكثر من 35 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب. تتناول أغانيها المعارضة للحكومة قضايا الظلم الاجتماعي ومزاعم الفساد وغياب المساواة، حتى أنها اضطرت لمغادرة البلد منذ سنوات بسبب إحدى أغنياتها.
تقيم رجاء الآن في مدينة براغ، ولا تزال تدعم بقوة الاحتجاجات التي اندلعت في الجزائر هذا العام والتي خرج فيها عشرات آلاف الشباب إلى الشارع مطالبين بالتغيير.
تقول رجاء إنها تؤمن بما قالته ويني مانديلا: "إلى الذين يعارضوننا نقول: اضرب امرأة وستعرف عندها أنك كمن يضرب صخرة".

رضا الطبولي - ليبيا
رضا الطبولي واحدة من نساء كثيرات يناضلن من أجل تحقيق المساواة في الحقوق بين الرجال والنساء، لكنها تقوم بذلك من قلب بلد يشهد حربا طويلة - هي ليبيا.
تسعى منظمة "معا نبنيها" التي أسهمت رضا بتأسيسها، للدفع نحو إشراك النساء في حل الصراع الدائر في ليبيا من خلال عدة مبادرات. وكانت الأستاذة الجامعية قد خاطبت مجلس حقوق الإنسان في جنيف هذا العام قائلة إن اجتماعات الأمم المتحدة التي تعقد على مستويات عالية لمناقشة مستقبل ليبيا قد فشلت في إشراك النساء.
تحمل رضا شهادة ماجستير في القانون الدولي لحقوق الإنسان ودكتوراه في الصيدلة.
تقول د.رضا: "مستقبل المرأة هو الآن، ليس غدا ولا بعد غد. أدعو إلى السلام على كافة المستويات وأنا واثقة من أن النساء سيتمكن قريبا من تغيير الحال السائدة في مجالات عرفت بأنها من اختصاص الرجال تاريخيا مثل بناء السلم والتوسط لحل النزاعات".

هيفاء سديري - تونس
في عمر الـ 16 أطلقت هيفاء سديري منصة غير ربحية اسمها Entr@crush لرائدي الأعمال المستقبليين؛ حيث يمكن وصلهم بمتبرعين للمساعدة في تمويل مشاريعهم. كما توفر المنصة فرصة الحصول على دورات عبر الإنترنيت في مجالات الإدارة والمحاسبة.
تقول هيفاء: "أريد أن أصحو ذات يوم لأجد أن المساواة بين الرجل والمرأة أصبحت حقيقة. سأسهر خارج البيت حتى ساعة متأخرة تلك الليلة، وسألبس ما يحلو لي دون أن أخشى أن يتحرّش بي أحد. ستكون لدي حرية السكن بمفردي إذا أردت ذلك وسيكون دخلي مساويا لدخل الرجل".

داينا آش - لبنان
ولدت الشاعرة والمؤدية داينا آش في أمريكا، وبعد عودتها للبنان بعمر الـ 16 أسست "هافن فور أرتيستس"، وهي منظمة تضم فنانيين ونشطاء من كل الأطياف. وهذه المنظمة هي الوحيدة في لبنان التي تؤمن مساحة ثقافية وإبداعية للنساء وللمنتميين لمجتمع الميم في البلد.
تُدير داينا مع فريقها المركز دون مقابل مادي، وهذه المساحة تشجع الفنانين والنشطاء على تبادل الأدوات والخبرات والتجارب.
تقول داينا: "علينا أن نصنع الحرية، لا أن نكتفي بالمطالبة بها". أما المقولة المفضلة لديها فهي ما قالته توني كيد بامبارا:" دور الفنان هو أن يجعل من الثورة شيئا لا يقاوَم".

مروة الصابوني - سورية
عندما اندلعت المعارك في مدينة حمص السورية، رفضت مروة الصابوني مغادرة مدينتها. وطوال تلك الفترة عملت المهندسة المعمارية على توثيق تلك الفترة في كتاب حكت فيه قصصا عن تاريخ مدينتها، وأخرى عن عائلتها وأصدقائها من خلال نظرتها ليس فقط كمعمارية، ولكن أيضاً كزوجة وأم لطفلين تحاول أن تحميهما من تأثير الحرب، كما وضعت مروة خططا لإعادة بناء حي بابا عمرو ليكون مكانا لأبناء المنطقة على اختلاف الخلفيات التي ينتمون إليها.
تدير مروة أول موقع يتابع أخبار الهندسة المعمارية باللغة العربية، كما حصلت على جائزة الأمير كلاوس لعملها في هذا المجال.
تقول مروة: "لا وجود لمستقبل من دون وطن. آمل أن نتمكن من رفع وعي الناس حتى نبني للجميع أماكن يشعرون بالانتماء الحقيقي إلها. وليس من المبالغة القول إن أغلب المشاكل في زمننا هذا ستزول إن نجحنا بهذا ".

غادة كدودة - السودان
تساعد الدكتورة غادة كدودة نساء عدة في مناطق نائية من السودان لتوليد الكهرباء في قرى فقيرة باستخدام الطاقة الشمسية، وذلك عبر تدريبهن ليكن مهندسات يساعدن مجتماتهن المحلية.
سمتها منظمة اليونيسف كواحدة من النساء المبتكرات؛ فقد كانت وراء إطلاق أول مختبر للابتكار في السودان، والذي يمنح الطلاب مساحة للعمل المشترك ولحل المشاكل.
الدكتورة غادة مؤسسة مجتمع المعرفة السوداني والذي يعطي الباحثين الشباب الفرصة للتفاعل بحرية والتواصل مع العلماء داخل البلاد وخارجها.
تقول د. غادة: "المستقبل القريب للنساء يعتمد على إجادتنا لاستخدام أدوات التحرر لتعزيز خياراتنا".

منال الضويان - السعودية
منال الضويان فنانة معاصرة، طوال 15 عاما وهي تستكشف في أعمالها مواضيع تتعلق بالأرشيف والذاكرة وتمثيل المرأة السعودية.
عام 2018 بدأ عرض اثنين من أعمالها في الغاليري الإسلامي في المتحف البريطاني.
"أرى كل يوم روعة وشجاعة النساء من حولي، وأنا على ثقة من أن المستقبل سيكون أفضل فقط عندما تحوز هذه النساء على المكانة المناسبة لهن في المجتمع والتاريخ".

فريدة عثمان - مصر
أصبحت فريدة عثمان أو "السمكة الذهبية" في مصر عام 2017 أول شخص في بلدها يحقق عالميا رقما قياسيا في السباحة عندما حصلت في بطولة العالم للألعاب المائية على ميدالية برونزية لسباق الخمسين متر فراشة، كما حصلت على الميدالية ذاتها هذا العام للمرة الثانية.
وأصبحت فريدة مصدر إلهام لكثير من الشابات حيث تحفزهم على السباحة، وحاليا تتحضر لتحقيق طموحها بالمشاركة والفوز بميدالية في أولمبياد طوكيو 2020.
تقول فريدة: "آمل أن يتزايد في المستقبل عدد اللاعبات المميزات في مختلف الرياضات كي يمثلن مصر على المستوى الدولي. أريدهن أن يتمسكن بأحلامهن وأن يفعلن ما يجب فعله كي تتحقق تلك الأحلام".

نور شاكر - سورية
غادرت مهندسة الكومبيوتر نور شاكر بلدها سوريا عام 2008 متجهة نحو أوروبا بسبب شغفها بمتابعة دراسة الذكاء الصنعي. وبعد أكثر من عشر سنوات ناجحة في المجال الأكاديمي، قررت تحويل مهاراتها نحو مجال الابتكار. كانت إصابة والدتها بسرطان الرئة الدافع لها لنقل خبرتها نحو عالم الدواء. وكانت النتيجة تقنيات رائدة تستخدم الذكاء الصناعي للتسريع في عملية صنع أدوية جديدة. جذب عملها اهتمام شركات دواء عالمية كما وضعتها جامعة MIT الأمريكية الشهيرة على قائمة "مبتكرين تحت سن الـ35 عاما".
"نحن على مشارف عهد جديد في مجال الاكتشافات الطبية والصحية؛ فالخوارزميات الآن قادرة وحدها على تطوير وطرح قدرات هائلة للابتكار على نحو لم نعرفه من قبل. وبذلك سيكون بقدرة الأجيال القادمة الكشف المبكر عن أمراض قاتلة، والوقاية منها، وكل هذا سيرفع من معدل الحياة ويقود إلى صحة أفضل".

سماح سبيع - اليمن
تعمل المحامية اليمنية سماح سبيع بلا كلل في ظروف شديدة الصعوبة منذ اندلاع الحرب في بلدها عام 2015.
وتقدم سماح الدعم القانوني لأهالي المعتقلين والمختفين قسريا وضحايا التعذيب. وقد تمكنت مع فريقها هذا العام من خلال عملها مع منظمة مواطنة لحقوق الإنسان من لم شمل بعض هذه العائلات. ولا تتوقف سماح عن النداء والمطالبة بإطلاق سراح الأطفال الذين لا يزالون رهن الاحتجاز، وبعدم حرمانهم من حق التعليم.
عن المستقبل الذي تتمناه، تقول سماح: "سيأتي الوقت الذي يقتنع فيه الجميع بأنه لاجدوى من الحرب، وبالتالي ستتغير كثير من الأشياء ومن ضمنها تعديل كثير من التشريعات المتعلقة بالمرأة، وبالإنسان اليمني عموما ".

العنود الشارخ - الكويت
الدكتورة العنود الشارخ واحدة من مؤسسات حملة إلغاء المادة 153 التي تنادي بإلغاء قانون ما يسمى بـ "جرائم الشرف" في الكويت.
تعمل مع مؤسسات عدة للدفع نحو المساواة بين الجنسين في منطقة الشرق الأوسط، وكانت أول كويتية تحصل على وسام الاستحقاق الوطني الفرنسي لدفاعها عن حقوق المرأة.
تقول د.العنود: "تدريب وتمكين نساء يكن قائدات في المستقبل هو تحد كبير أفعل ما بوسعي ليتحقق في المستقبل القريب، ليس فقط في الكويت لكن في المنطقة كلها".

آية بدير - لبنان
أسست آية بدير شركة ليتل بيتس "LittleBits" والتي اخترعت مجموعة وحدات إلكترونية ممغنطة والتي تسمح لأي شخص "بالبناء والاختراع".
المميز أنها استهدفت الأطفال وتحديدا الفتيات في عمر العاشرة. استخدمت هذه القطع في الآلاف من مدارس الولايات المتحدة الأمريكية، وهذا العام أطلقت آية مبادرة بقيمة 4 ملايين دولار مولتها شركة ديزني لمحاولة لسد الفجوة بين الجنسين في مجال العلوم والتكنولوجيا والابتكار من خلال تزويد 15000 فتاة في عمر العاشرة في كاليفورنيا بمجموعات مجانية من قطع ليتل بيتس.
تقول آية: "أنا في مهمة لضمان أن يكون كل طفل في العالم، بغض النظر عن جنسه وعرقه وبيئته، مزودا بالمهارات اللازمة له ليصنع العالم الذي يريد العيش فيه".

رنا القليوبي - مصر
رنا القليوبي رائدة أعمال مختصة بالذكاء العاطفي الصناعي. طورت برنامجا لفهم المشاعر عبر تحليل تعابير الوجه من خلال الكاميرا.
وتستخدم هذه التكنولوجيا في المركبات لاكتشاف السائقين الذين يغفون على الطريق. تنادي رنا بالمساواة بين الجنسين في مجال التكنولوجيا والذكاء الصناعي، وكانت قد حصلت على درجة الدكتوراه من جامعة كامبريدج وشهادة أخرى من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا المرموق MIT.
"أصبح الذكاء الصنعي نقطة تحول في حياتنا: فهو يتصرف نيابة عنا على نحو متزايد؛ ويقوم بالأدوار التي كانت موكلة للبشر. أثناء تخطيطنا للمستقبل، علينا ضمان تمثيل الناس المنتمين لمختلف الأطياف في هذا المجال بغض النظر عن الجنس أوالعرق أوالسن أوالمستوى التعليمي أو أرائهم. هذا هو الضامن الوحيد لنتأكد أننا نعطي الأولوية للبشر لا لما هو صناعي ".

أيساتا لام - موريتانيا
أنشأت أيساتا لام غرفة التجارة للشباب في موريتانيا لدعم رائدات الأعمال الشابات اللاتي يكافحن من أجل الحصول على تمويل لشركاتهن الناشئة. كما أنها مدافعة عن حقوق المرأة. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قدعينها عضوة في المجلس الاستشاري للمساواة بين الجنسين في مجموعة السبع.
حول أملها للمستقبل، تقول أيساتا: "يأتي الوقت الذي لا يستطيع أحد فيه إسكات أصوات النساء أو تجاهلها. يأتي الوقت الذي تعتبر فيه مشاركة المرأة في التحديات اليومية بقدر ما يشارك الرجل ضرورية. يأتي الوقت الذي فيه مكان المرأة على الطاولة غير قابلة للتقاش. هذا الوقت هو الآن".

جواهر روبل - صومالية بريطانية
جواهر روبل هي أول امراة مسلمة ذات بشرة سوداء وترتدي الحجاب تحكم مباراة في المملكة المتحدة. بعد مجيئها إلى بريطانيا من الصومال وهي في عمر العاشرة، اكتشفت شغفها بعدد من الرياضات. واليوم تدرس جواهر الإدارة وتدريب كرة القدم، وتأمل أن تتخرج عام 2020.


تقول جواهر: "لدي حلمان: أن أحكّم مباراة نهائية في بطولة كأس العالم لكرة القدم النسائية وأن أجعل أكبر عدد ممكن من الفتيات يلعبن كرة القدم. أدعو المزيد من النساء للمشاركة وتحكيم المباريات".

قد يهمك ايضاً:

مطالبات بإطلاق استراتيجية موحدة لمواجهة العنف ضد المرأة في العراق

  مبادرة "هاتقدري" شمعة تنير طريق المرأة لدعمهًا نفسيًا منذ 4 سنوات   

 

 

 

arablifestyle
arablifestyle

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

17 امرأةً مِن البلدان العربية في قائمة بي بي سي لأكثر النساء إلهامًا 17 امرأةً مِن البلدان العربية في قائمة بي بي سي لأكثر النساء إلهامًا



GMT 10:25 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 14:54 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

تعيش شهرا غنيا وحافلا بالتقدم والنجاح

GMT 21:10 2016 الخميس ,22 كانون الأول / ديسمبر

خيانة الزوج تجعل المرأة أقوى في علاقاتها المستقبلية

GMT 10:29 2017 السبت ,02 أيلول / سبتمبر

عمرو سعد يُحضِّر لفيلم جديد مع خالد يوسف

GMT 17:39 2020 الثلاثاء ,23 حزيران / يونيو

طرق استخدام الذكاء العاطفي للنجاح مهنياً

GMT 23:41 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

يمنحك الفلك فرصًا جيّدة لحلّ المشاكل

GMT 18:58 2018 الجمعة ,28 أيلول / سبتمبر

منى زكي بإطلاله جذابة في ختام مهرجان "الجونة"

GMT 06:54 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

إنجي المقدم تكشف سر نجاح "حكايات بنات" وتبحث عن التجديد

GMT 05:59 2016 الثلاثاء ,08 تشرين الثاني / نوفمبر

السرطان قد يودي بحياة 5.5 مليون امرأة سنوياً

GMT 06:14 2017 الجمعة ,03 شباط / فبراير

غسان الرحباني يؤكد أنه لم ينفصل عن "منا وجر"

GMT 08:27 2016 الأحد ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

القانون اللبناني يشجّع الرجل على إستخدام العنف ضد المرأة

GMT 21:14 2016 الإثنين ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

العنف الأسري خلف الجدران والمشاكل الاسرية

GMT 00:06 2017 الإثنين ,16 كانون الثاني / يناير

النساء قادرات على معرفة الرجل الخائن بمجرد النظر

GMT 21:44 2017 الأربعاء ,23 آب / أغسطس

المهلبية بالشوفان والتوت والمانجو للفطور

GMT 11:01 2017 السبت ,14 كانون الثاني / يناير

فوائد خل التفاح لمكافحة الأرق و إلتهاب المفاصل

GMT 18:46 2016 الأحد ,23 تشرين الأول / أكتوبر

سلمى حايك تكشف تفاصيل فضيحة جنسية جديدة لـ"ترامب"

GMT 15:15 2020 الأربعاء ,24 حزيران / يونيو

أجمل إطلالات أمينة خليل في مسلسل "ليه لأ"
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle