المزيد
مهنياً: حين يصبح وقتك ضيقاً عليك أن تتصرف بسرعة، ومع ذلك كن حذراً من ارتكاب الأخطاء أمام الزملاء وبعض الخبثاء. عاطفياً: عليك أن تستوعب غضب الشريك، ولا تعامله بالمثل في هذه الظروف الحساسة، فأنت بذلك تزيد الطين بلة والمشاكل تعقيداً. صحياً: يستقر معدّل السكّري لديك بعدما التزمت تناول الدواء في الأوقاتالمزيد
مهنياً: تأخذ قدرات الآخرين على محمل الجدّ لأنّ بعضهم قد يفاجئك بطريقته في مواجهتك بحزم، وتصل الأمور بينكما إلى نقطة اللاعودة. عاطفياً: لا تتأثر بالإشاعات غير المبرّرة، لأن معظمها قد يكون مفبركاً ولغايات مبيتة تسعى لتدمير العلاقة الممتازة بينك وبين الشريك. صحياً: يلازمك شعور بالكآبة والإحباط جراء ضغوط عائلية تثقلالمزيد
مهنياً: تحلم بجديد وتخوض تجربة مهمّة وتوسع الآفاق محاطاً بالأصدقاء، وتحدث تغييرات إيجابية تصب في مصلحتك. عاطفياً: قد تجتمع حول طاولة مع الشريك، وتُتاح لك فرص يجب ألا تتكتّم حولها، بل أطلعه عليها فهو أحق الأشخاص لمعرفتها. صحياً: تطّلع على معلومات وأفكار جديدة لها علاقة بالشأن الصحي وتحاول تطبيقها.المزيد
مهنياً: لا تكن متطرّفاً في قراراتك ولا تتساهل، وكما يقال دائما خير الأمور الوسط، فعالجها كما يجب واتخذ قراراتك بالرويّة. عاطفياً: بعض أصحاب السيئة يهددون بإفساد علاقتك بالشريك، فتحاول التصدي لهم سريعاً، وتسير الأمور كما يجب وتضع النقاط على الحروف. صحياً: تتخلص من الوزن الزائد وآلام الظهر وتستعد للانطلاق بمخطط جديدالمزيد
مهنياً: يوم كثير المفاجآت ما يجعلك تعيش أجمل لحظات حياتك، ولن تصمت عن تصرفات شائكة ونيات سيئة وتحاول التخلص من أجواء معادية. عاطفياً: تتاح لك الفرصة لإثبات حضورك ولاستقطاب الاهتمام والدعم والتأييد، فلا تكن متحفظّاً أمام الشريك. صحياً: تضع جانباً مشاغلك الحياتية والمهنية وتولي الشأن الرياضي الاهتمام الكافي.المزيد
مهنياً: لا تتراجع أمام الضغوط الكبيرة لأنها لن تدوم طويلاً، وستجد أنك المنتصر قريباً وتستعيد حقوقك التي فقدتها منذ مدة6. عاطفياً: تكون أكثر طيبة مع الشريك، فهو لم يحاول يوماً أن يتعرّض لك بالأذى، بل كان دائماً إلى جانبك في أحلك الظروف وأصعبها. صحياً: تقوم بجهد مضاعف يجعلك تعيش تحتالمزيد
مهنياً: أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية، ابذل ما في وسعك للاستفادة قدر المستطاع ولا تفوّت الفرصة. عاطفياً: لا تغامر من أجل أمور تافهة، لأنها قد تنعكس على العلاقة سلباً فتدفع ثمن اندفاعك غير المبرَّر وتكون الخاسر الأكبر. صحياً: الراحة قد تكون اضطرارية في بعض الأحيان، وخصوصاً إذا جاءت بعدالمزيد
GMT 21:45 2025 السبت ,26 إبريل / نيسان
GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان
GMT 20:13 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان
GMT 19:53 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان
GMT 08:13 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان
GMT 18:12 2025 الخميس ,17 إبريل / نيسان
GMT 18:41 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان
GMT 19:49 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان
GMT 08:07 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان
GMT 19:21 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL جميالحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©