أبرز الأحداث الفلكية عن شهر نيسان/أبريل 2017:
ارهاق وتعب
تشير الأوضاع الفلكية الى انشغالات عديدة تتزامن فيها المسؤوليات العائلية والاجتماعية والضغوط اليومية. كما قد تعاني من وعكة صحية نتيجة لهذه الضغوط عزيزي العقرب . من الضروري جدًا التكيّف مع الأوضاع الناشطة من حولك وربما مع بعض الظروف المهنية المتقلبة والالتباسات العابرة والتراجع المحتمل. ستؤذي مصالحك واستقرار موقعك التصرفات المتسرعة والملاحظات العشوائية الجارحة والمعتمدة أحيانًا لذلك كن عقلانيًا في خياراتك ولا تجعل العواطف والانفعالات تقرر عنك.ان مراوحة المكان أو المماطلة والخمول اعداؤك هذه الفترة.
مهنيًا: المطلوب منك في بداية هذا الشهر الصبر، لأنك ستمر بتقلبات كبيرة وستتحمل ضغوطات كبيرة تحتاج الى دبلوماسية مستمرة لإيجاد الحلول ومواجهة التحديات، خاصة على الصعيد المهني مع وجود المريخ في موقع مواجه من الثور لغاية 21 نيسان ما قد يصعب عليك التواصل مع الآخرين، وتجد نفسك في احيان عديدة تواجه بعض المنغلقين او المشكّكين بك وبقدراتك. سوف تواجه بعض الغموض والالتباس. تطرأ بعض التغييرات بصورة غير متوقعة وقد تربك مشاريعك وخططك، ما يجعلك ميّالًا في بعض الاحيان الى قلب الطاولة او الانسحاب او تغيير الاتجاه. وضّح كلامك. حافظ على هدوئك وإنتظام عملك. باكر إليه ولا تنجرف وراء التحديات. أطلب المساعدة من الأحباء والزملاء. ثابر واسع الى بعض التحالفات. قد تظهر فرصة عمل جديدة أو تصل الى عهدتك مسؤولية ليست من اختصاصك. لن ينفعك الموقف العدائي بل المرن والمنطقي.
عاطفيًا: يتولد هذا الشهر تشويقًا كبيرًا في الحياة العاطفية،فكوكب الزهرة الذي يتراجع الى موقع مناسب لك هو الحوت يعدك بالافضل بعد اشهر من مراوحة المكان وتكون على موعد مع مصالحات ولقاءات جدية ما يزيد سحرك وحرارة مشاعرك فتصبح جاهزًا لعلاقة جديدة. من الممكن ان تحصل عملية شراكة او زواج او ارتباط او عودة الى قديم ومصالحة. تبني عواطفك على الصداقة والتفاهم مؤازرة الشريك لك ودعمك، وقد يهتف قلبك لغريب عن محيطك ووطنك اذا كنت خاليًا او قد تلتقي بفارس الاحلام او اميرة الاحلام اثناء بعض الحفلات الاجتماعية او الاوساط الثقافية والتربوية، وحتى بعض البلدان الاجنبية.
أبرز الأحداث اليومية عن شهر نيسان/أبريل 2017:
1-مهنيًا: تستعيد حماستك، وتتمتع بسرعة بديهة وبقدرة على الاستيعاب وتحليل الأمور بذكاء حاد وتفرح بنتائج مفاوضات أو تسويات.
عاطفيًا: الظروف مناسبة جدًا للتقارب ولإحياء الذكريات الجميلة، لذا كن ذكيًا وحسّن علاقتك بالشريك حتى تكسب عطفه باستمرار.
صحيًا: حب الطبيعة يدفعك إلى التوجه إلى أحضانها للمشي فيها والتخفيف عن نفسك.
2-مهنيًا: أجواء مريحة هذا اليوم وتتخلص من الضغوط في العمل وتمضي يومًا موفقًا تنهي خلاله الكثير من المعاملات العالقة منذ مدة طويلة.
عاطفيًا: ابتعد قدر الإمكان عن المواجهة المنفعلة مع الشريك، وخصوصًا إذا كان موقفك ضعيفًا، وحاول ترميم الوضع بهدوء.
صحيًا: تصاب ببعض الإرهاق الذي يضعف أعصابك ويبقيك في حالة من التوتر.
3-مهنيًا: تواجه بعض الارتباك وضرورة إنجاز عمل بلا تسويف وتجبر على الاعتذار عن تلبية بعض الدعوات حتى لو كانت من أقرب المقربين.
عاطفيًا: قد تفكر في تغيير ما وفي إجراء يتطلّب الكثير من الشجاعة للمحافظة على العلاقة سليمة طالما تعيش والحبيب تحت سقف واحد.
صحيًا: إذا حددت لنفسك أهدافًا أساسية للتحافظ على صحة سليمة فابدأ بتحقيقها قبل فوات الأوان.
4-مهنيًا: يحذرك هذا اليوم من بعض التراجع المعنوي المترافق مع بعض التردّد الذي يفرض الحسم قبل فلتان الأمور من بين يديك وعجزك عن إصلاح ما فسد.
عاطفيًا: حافظ على وتيرة واحدة في العلاقة بالشريك، لكن لا تجعل الروتين يدخلكما في الملل، فهذا ليس في مصلحتكما على المدى المنظور، فانتبه.
صحيًا: أبذل قصارى جهدك لكي تتخلص من السمنة المفرطة قبل فوات الأوان.
5-مهنيًا: يرفع هذا اليوم من شأن أمورك المهنية، وتكثر الصداقات والاحتفالات مع الزملاء، ولا سيما بعض التقدم الكبير في المشاريع المنوي تحقيقها.
عاطفيًا: تحتاج إلى دعم الحبيب وإلى حبه وتعاطفه، فلماذا لا تعمل منذ اليوم على تقوية الروابط بينكما؟ إنه الوقت المناسب لمثل هذه الخطوة.
صحيًا: إذا مارست قسوة على نفسك فإن النتيجة هي الانهيار، فلماذا تفعل ذلك؟.
6-مهنيًا: قد تجبر على مواجهة الحقائق، لكنّ الأمور تحسم في مصلحتك إذا كنت واثقًا بقدراتك الفكرية والإبداعية ومواجهة أي اعتراض.
عاطفيًا: التقلّب في الطباع لن ينفع مع الشريك، حاول المحافظة على العلاقة بينكما واعمل على إزالة الخلافات التي يمكن أن تتفاقم في أي لحظة.
صحيًا: حذار الإفراط في الاتكال على طاقتك واعرف قدرتك على التحمل ولا تتخطاها.
7-مهنيًا: يعطيك هذا اليوم إشارة بلقاء بعض الأشخاص المميزين في مجال عملك وتوطيد العلاقة بهم، والتخطيط معهم من أجل تحسين بعض القطاعات.
عاطفيًا: تميل إلى مشاكسة الشريك رغبة منك في إغاظته قليلًا، لكنك سرعان ما تعود إلى روحك الطيبة التي تشتهر بها وتكسب حبه مجددًا.
صحيًا: إمنح ذاتك المزيد من أوقات الراحة لكي تستعيد عافيتك ونشاطك المعهود.
8-مهنيًا: تجد نفسك منهمكًا في التحضير لمشاريع جديدة ومتفائلًا على الرغم من تقلبات الحظ أحيانًا التي تعاكسك لكنها لا تقوى من الحط من عزيمتك.
عاطفيًا: أنظر إلى الإيجابيات ولا تفكّر في أخطاء الحبيب، حتى لو لم تصل إلى تسوية ما أو تقارب في وجهات النظر.
صحيًا: حاول قدر الإمكان الابتعاد عن مجالك المهني خلال الراحة ومارس الرياضة أو أي نشاط ترفيهي.
9-مهنيًا: يحمل إليك هذا اليوم حيوية كبيرة للإقبال على العمل والانفتاح على الناس والقيام بالمبادرات والمساعي من دون تقاعس.
عاطفيًا: إبحث عن الوسطاء وعن أهل النيّات الحسنة، فقد يحاول أحد ما حل الأوضاع المأزومة بينك وبين الشريك وإعادة المياه إلى مجاريها الطبيعية بينكما.
صحيًا: قد تكون الأمراض محدقة بك في أي لحظة، لكن بإمكانك التخفيف من الإصابة ببعضها إذا مارست الرياضة.
10- مهنيًا: تواجه الكثير من المنافسه في مجال عملك وتحاول أن تتخطاها بحكمة ومن دون أن تؤذي أحدًا، كما هي عادتك دائمًا، وتخرج منتصرًا.
عاطفيًا: كن هادئًا إذا أمكن ولا تحاول فرض آرائك، ولا داعي إلى تذكيرك بأنّ هذا اليوم يحمل خلافات ونقاشات صعبة عليك مواجهتها بحكمتك المعهودة.
صحيًا: توعّك غير مؤلم قد يتطور سلبًا ويستدعي دخولك الطوارئ في المستشفى.
11- مهنيًا: القمر المكتمل يثير أزمة مهنية إما عامة أو خاصة، ويتحدث عن بعض التراجع المهني، الحياة فيها الكثير من المطبّات والبقاء فيها لصاحب الإرادة الأقوى.
عاطفيًا: حاول ألا تفسح في المجال للإشاعات أو لأصحاب النيّات السيئة إضعاف العلاقة، فأنت أقوى إلى جانب الحبيب وتشكلان معًا سدًا منيعًا.
صحيًا: لا تفقد برودة أعصابك المشهور بها، وتجنّب الإرهاق ما استطعت إلى ذلك سبيلًا.
12- مهنيًا: يفتح هذا اليوم صفحة جديدة من المواجهات المهنية، فتحسم أمرك وتتخذ قرارات لم يتوقعها أحد.
عاطفيًا: لا تسمح لبعض المغرضين التدخل في حياتك العاطفية وتشويش العلاقة بينك وبين الشريك، فالعلاقة الجيدة بينكما تغيظهم أكثر مما تتصور.
صحيًا: مع الاقتراب من منتصف هذا الشهر تصبح أشعة الشمس مؤذية نوعًا ما، فتجنّبها.
13-مهنيًا: تفكر في كسب أحد الأشخاص أو أحد المناصب أو ربما شراء منزل أو سيارة أو أي شيء آخر تحلم به.
عاطفيًا: يسهل عليك كتابة الشعر والتغزّل بالحبيب، تتمتّع بالفصاحة والطلاقة، لذلك لن يصعب عليك إقناعه بوجهة نظرك.
صحيًا: عالج أيّ مرض قد يظهر اليوم من خلال استشارة الطبيب أو صاحب الاختصاص قبل أن يتفاقم.
14- مهنيًا: تقوم برحلة عمل على أمل أن تعقد خلالها بعض الصفقات الناجحة التي انتظرتها منذ مدة طويلة وكنت تعلق عليها أملًا كبيرًا.
عاطفيًا: اشرح وجهة نظرك عن العلاقة للحبيب، فقد يتفهم ذلك ويساندك في ما تفكر فيه وتخرجان معًا بمقترحات بنّاءة جدًا ومفيدة.
صحيًا: الإرشادات المطلوب منك التقيّد بها لا تزال سارية المفعول، فلا تحاول التلاعب بذلك.
15- مهنيًا: يثير هذا اليوم أمرًا ماضيًا أو يجعلك تنتفض على وضع مهني مزعج، فتلفت أنظار الزملاء فيبادرون إلى معرفة ما يزعجك لمساعدتك.
عاطفيًا: تبدو الأجواء ممتازة وارتياح وطمأنينة وهدوء بعد العواصف الأخيرة التي هدأت بفضل حكمتك وتوصلك إلى حلول للمشاكل التي كنت تواجهها.
صحيًا: سواء أكنت في عطلة أم في العمل، لا تنس القيام بواجباتك الرياضية.
16- مهنيًا: تختلف في وجهات نظرك مع زملاء العمل لكن حاول أن تسوّي الأمور بلطف وحكمة، قبل أن تصل الأخبار إلى أرباب العمل.
عاطفيًا: لا ترهق الحبيب بأفكارك الغريبة والمثيرة للجدل التي لا تنتهي، وحاول أن تكون واقعيًا قدر الإمكان لتخلص إلى النتائج المبتغاة.
صحيًا: تقوم بعدة أعمال في وقت واحد ما يصيبك بالإرهاق وبتوتر الأعصاب، حذار.
17- مهنيًا: تبدأ اليوم العمل بأجواء جديدة وتحاول أن تنسجم مع الزملاء لإنجاز مهمة دقيقة وتنجح في ذلك وتبرز وتتقدم خطوة مهمة إلى الأمام.
عاطفيًا: تكون إيجابيًا في تصرفك مع الحبيب ولا تكثر من الانتقاد، وتخفف من ملاحظاتك السطحية التي تزعجه وتثير اشمئزازه أحيانًا.
صحيًا: لا تستغلّ طاقتك حتى أقصى درجة ولا تقسُ على نفسك ما يورطك في مشاكل صحية كثيرة.
18- مهنيًا: تسمع أخبارًا سارّة تعيد إليك الأمل في استعادة موقعك الطبيعي في العمل، لكن عليك أن تتخذ قرارات مصيرية حاسمة.
عاطفيًا: تنجح في إيجاد الحلول لسوء التفاهم الأخير، وتنعم باهتمام الحبيب وبدلاله وبحبه الكبير، وتبادر إلى مبادلته الاهتمام نفسه بأفضل ما يمكن.
صحيًا: قد تشعر بالوهن من دون أن تدرك لذلك سببًا، لكن مع الأيام المقبلة تستعيد عافيتك.
19- مهنيًا: باستطاعتك حلّ القضايا الطارئة، لديك الكفاءة والقدرة على تحليل المستجدات والوضع الحالي بأعصاب باردة وأسلوب منطقي.
عاطفيًا: تتعرّض لبعض المضايقات من الأهل بسبب علاقتك بالحبيب، لكنك سرعان ما تضع حدًا لذلك وتقرر الابتعاد عن وسطهم ريثما تهدأ الأمور.
صحيًا: تشعر بالإرهاق اليوم بسبب كثرة الضغوط المحيطة بك، لكن سرعان ما تستعيد عافيتك.
20- مهنيًا: تشعر بنوع من الضغط عليك يجعلك تستعد للدفاع عن نفسك بشأن شراكة أو مشروع تخطط له منذ مدة طويلة.
عاطفيًا: اطمئن لن يتخلّى عنك الحبيب هذا اليوم، لكن خصّص له وقتًا إضافيًّا فهو يستحّق التضحية من أجله والبقاء قربه كلما سنحت لك الظروف.
صحيًا: لا تترك العوارض تتفاقم وإلا أصبحت عاجزًا عن احتمالها، فاستشر طبيبك بسرعة.
21- مهنيًا: لا تعدّل شيئًا في عقد من دون أن يعرف الطرف الآخر، قد تمرّ بيوم من إعادة النظر، وتفكّر في تسويات تضع خلالها شروطك.
عاطفيًا: تعيش أفضل التأثيرات والظروف، وتحظى بفرص مميزّة لم تحلم بها من قبل، وتعيش مع الشريك أوقاتًا ممتعة لم تعرف من ذي قبل.
صحيًا: بعد التعب الذي كنت تشكوه تستعيد طاقتك وحيويتك الصاخبة.
22-مهنيًا: تجد المساعدة التي كنت تبحث عنها عند بعض الزملاء، لذا يستحسن أن تستفيد قدر المستطاع من الوضع الراهن لتثبت موقعك الذي أنت فيه.
عاطفيًا: بالنسبة إليك الحب ينقسم جزءين: الانجذاب العاطفي والانجذاب الجسدي، وتجد أن أحدهما يكمل الآخر، وأن الحياة من دونه لا تساوي شيئًا.
صحيًا: وسط الجهود الكبيرة من حق صحتك الاهتمام بها وعدم التقصير في العناية.
23-مهنيًا: لا تكن متذمرًا مهما سعى بعضهم للضغط عليك، فقدرتك فائقة لمعالجة أي عثرة تعترض طريقك وإيجاد الحلول الناجعة لأي مشكلة.
عاطفيًا: تشعر أنّ علاقتك بالشريك لا تواجه صعوبات على صعيد التعاطي معه، وما كنت تتوقّعه منه غير معاكس لرغباتك .
صحيًا: نقص المناعة الذي تشعر به اليوم سببه الكسل وعدم القيام بنشاطات مفيدة للجسم.
24-مهنيًا: لا تدخل مع الزملاء بنقاش عقيم لن يؤدي إلى نتيجة ويفاقم الوضع سوءًا، ولا سيما أن بعض أصحاب اللسان الطويل قد يسببون لك متاعب مع أرباب العمل.
عاطفيًا: حاول حل الإشكالات مع الحبيب بموضوعيه فقد تصل معه إلى النتيجة المرضية التي تعيد العلاقة بينكما إلى أفضل مما كانت عليه سابقًا.
صحيًا: لا توفّر مخزون الطاقة الكبير الذي تتمتع به لاستعادة نشاطك وحيويتك المعهودتين.
25-مهنيًا: يحمل هذا اليوم ردود فعل كثيرة تتعلق بحياتك المهنية، وتنجح في استيعابها وإيضاح الكثير من الغموض الذي كان يعتري العلاقة مع بعض الزملاء.
عاطفيًا: يكون الوقت مناسبًا لحسم علاقة وإنهائها إذا كانت تسبّب لك المتاعب، في الجو ارتياح عام ونية صافية للتخلص من الأمور المزعجة.
صحيًا: لا تيأس من عدم التغلب على المصاعب الصحية التي قد تعتريك، بل حافظ على أمل كبير في ذلك.
26-مهنيًا: لديك الكثير من المزايا التي تجعلك مميزًا في مجال عملك، فحاول أن تستغلّ ذلك، وتقرب من زملائك كلما استطعت إلى ذلك سبيلًا.
عاطفيًا: تسعى إلى إرضاء الحبيب وكسب ودّه بشتى الوسائل، وتنجح في ذلك بفضل صدق نياتك تجاهه وإداركه مدى حبه لك ومكانته في قلبك.
صحيًا: قد تواجه بعض المصاعب الطارئة، لكنك تتغلب عليها وتعود أقوى من السابق.
27-مهنيًا: يُكشف الغطاء عن بعض المناورات ما يدعوك إلى التفكير قبل التفوّه بأي كلمة، واختيار العبارات المناسبة التي يمكن أن تقنع بها الجميع.
عاطفيًا: تحاول بين الحين والآخر ملء حياتك بنشاطات اجتماعية لكسر الروتين الذي تعيشه، ولتجدّد نمط حياتك الذي بات يزعج الشريك بعض الشيء.
صحيًا: انتبه للحوادث، أفكارك الجديدة تساعدك على تخطي كثير من المصاعب.
28- مهنيًا: أحد الزملاء يبشّرك بأخبار مفرحة، فتشعر بمزيد من الاستقرار على المدى الطويل، وتقرر الإقدام على خطوات جديدة كنت مترددًا بشأنها.
عاطفيًا: تقرر والشريك القيام بخطوات حاسمة بشأن العلاقة خوفًا على انهيارها في أي لحظة وتدمير ما بنيتماه معًا على مدى سنوات قبل الارتباط وبعده.
صحيًا: لا ترهق أعصابك وتنفعل بسبب أمور تافهة، فبعض الأمور لا يستحق مجرد الذكر.
29-مهنيًا: يحذرك هذا اليوم من المغامرات والمجازفات، بل حاول بذل المزيد من الجهد في الأيام القليلة المقبلة لتحصد ما زرعته وخططت له.
عاطفيًا: عليك أن تكون رحب الصدر مع الشريك، وغضّ الطرف عن تجاوزاته إذا كانت غير متعمّدة، فربما يمر بظروف نفسية صعبة.
صحيًا: كن حريصًا على صحتك وابذل كل ما في وسعك لتبقى سليمًا معافى.
30- مهنيًا: تبحث عن مصادر ماليه جديدة تموّل بها استثماراتك، وتوظف طاقتك الخلاقة بغية نجاح مشاريعك التي ترى أنها تسهم في تقدمك المهني.
عاطفيًا: أجواء سعيدة للغاية تحيط بك وبالشريك من كل الجوانب، وهذا يفتح الطريق بينكما نحومستقبل أفضل7.
صحيًا: لا توفر أي طريقة تساعدك للتخلص من القلق والاضطراب اللذين يلازمانك اليوم.
GMT 17:58 2020 الأربعاء ,03 حزيران / يونيو
ترغب في إعادة ترتيب الأولويات واتخاذ تدابير جديدةGMT 17:34 2020 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير
ينتظر مولود برج "العقرب" من الجمعة 21 إلى الخميس 27 شباط فبراير أسبوع مهم جداGMT 03:56 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر
حان الوقت لتعيد قراءة حساباتك ولتحدد موقعكGMT 18:40 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر
الشعور بالتجدد والنشاط مما يجعلك أكثر حياويةGMT 10:11 2018 الجمعة ,26 تشرين الأول / أكتوبر
شهر التعب والعناء فحتى العمل الروتيني يستهلك طاقة أكبر Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك