كشف مجموعة من مستخدمي منتديات موقع "رديت"، عن أكثر الصفات في العلاقة الحميمة والمثيرة للاشمئزاز عن شركاء الماضي، بداية من رائحة الفم الكريهة إلى كونها مملة في السرير، حيث أثير سؤال: ما هي أكثر الأشياء التي أدت إلى إنهاء العلاقة العاطفية بغض النظر عن مدى جاذبية الشخص؟ ومنذ أن تم نشر السؤال يوم الجمعة، استقطب الموضوع إقبالا كبيرا من الناس الحريصة على مشاركة قصص المثيرة التي تعرضوا لها.
وقال أحد الرجال: "إن كل ما يجري بيني وبين شريكتي في العملية الجنسية جيد، باستثناء أنني اشعر بالملل. فأنا رجل غريب، ولا شيء يستطيع مقاطعتي". فيما قال رجل آخر، ادعى أن الممل في علاقته الجنسية سبب إنهاء العلاقة. كانت صديقتي الأخيرة متجمدة أثناء العلاقة، وتسبّبت في الكثير من المشاكل لنا" ، فيما قالت امرأة إن سوء نظافة شريكها هو ما أنهى علاقتها الرومانسية معه. حيث قالت:" لم يكن من الصعب عليه استخدام فرشاة الأسنان ومزيل العرق، فصديقي السابق بالتأكيد كان يحتاج لذلك." وقد اتفق الكثير من الأزواج الساخطين على هذا الأمر.
وقالت امرأة أخرى، إنها تركت صديقها لأنه كان يتعصب عندما اطلب منه أن يغسل أسنانه قبل أن يقبلني". فيما اشتكت العديد من النسوة على المنتدى من نفس المشكلة. وقال مشارك آخر في المنتدى، نشر اقتباس جورج أور ويل. " يمكن أن تُكن المودة لقاتل ... ولكن لا يمكنك فعلها مع رجل ينتن التنفس، وتحوّل المنتدى إلى منعطف أكثر خطورة عندما أعربت امرأة عن أن شريكها كان يلقي باللوم في كل المصائب على الآخرين دون نفسه. حيث قالت إنه كان يحمّل أي شخص آخر إلا نفسه سبب أي شيء يحدث له. وأضافت "أدركت أن الحياة معه ستكون بائسة".
وبدأت القصص تنساب على المنتدى، حيث ذكر أحدهم أن مشكلته مع شريكه أنه كان دائما عابسا، فيما قال آخر إن السلوك التنافسي هو ما أفسد العلاقة. وفي حين أن السمات الشخصية كانت أكثر الأشياء التي تسببت في إنهاء العلاقة، ذكر آخرون أسبابًا أخرى مثل الاختلاف على إيقاف السيارة، وكذلك قضاء الكثير من الوقت على هواتفهم المحمولة وكذلك نوبات الغضب.
GMT 06:38 2017 الخميس ,13 إبريل / نيسان
رواد التواصل الاجتماعي يبتكرون عملية تتبع للمعجبين باسم "كراش"GMT 05:08 2017 السبت ,25 آذار/ مارس
"الأمل في التغيير" أهم أسباب بقاء الأزواج معًا رغم تلاشي الحب بينهماGMT 03:13 2017 الخميس ,05 كانون الثاني / يناير
والدة لطفلين تنشر رسالة لزوجها بموافقتها على عدم الإنجاب مرة ثالثة Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
أرسل تعليقك