arablifestyle
آخر تحديث GMT 17:49:20
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 17:49:20
لايف ستايل

الرئيسية

حماتي تتعدى على تربيتي لابنتي ولا تراعي الله فينا

لايف ستايل

لايف ستايلحماتي تتعدى على تربيتي لابنتي ولا تراعي الله فينا

حماتي تتعدى على تربيتي لابنتي ولا تراعي الله فينا

المشكلة:السلام عليكم انا اكتب هذه الرساله وانا احس أنني انسانه ميته واحس أنني عن قريب ساصيب بمرض لا علاج له من كتر صبري وصدمتي في الناس بدايه ربنا رزقني يابنتي تحتاج رعيه خاصه حتي ان وقتي كله لها وبذلت مجهود خرافي معاها والمرض ممتد معاها وأهل زوجي اشبع ني تدخلات في تربيه ابنتي ونقد وذم ولوم وحماتي تتهمني بكل شئ وتعدى علي تربيتي هي وكل من بالبيت الغريب انهم لا يعرفون شيئا ولا يعملو ولا يساعد بشئ غير النقد... وشبعت تدخلات في حياتي الزوجيه فحماتي تحكي لسلفتي أسرار بيتنا ويتدخلو جميعا وعاملين عليا تحالف حماتي لا تراعي ظروفي وكل ما تريده هو خدمتها ولأن سلفتي تخدمها دايما تشكر فيها عشان اعمل زيها وانا اعمل كل مابوسعي ولكن لا تقدر ظروفي ولا انشغالي الدائم بابنتي فلا وقت لدي لراحه نفسي أيضا...... وتحملت اني اسمع كلامها عليا لكل الناس بطريقه مش كويسهمع اني لم أخطئ معاها وسلفتي ترشيحها وعارفه انها مش طايقاني هيا كمان تعاملني أوقات بطريقه مش كويسه فسءمت منهم جميعا..... وحركات سلفتي معي لا تريحني إطلاقا واهتمام مستفز بزوجي وغيرة.... و جي لا يتفاهم معي علي اي شئ فأنا لاارد عليه عندما يتعصب ولا يري الحياه الا من وجهه نظرة هو وا يدور عليا ولا علي زعلي وأراضي بكل السبل ولا اري منهو الا التذمر.. وانا احس بالقهر عندما لا اخد حقي منهم فأنا اماشي اموري ولكنحتي زوجي يتعصب عليا كتير زصوتو عالي حتي لو صمت غلطانه ولا يساعدني مع ابنتي..... لا أحد لو سمحتم يقول لي اكسبي حماتك لأنها ربنا يسامحها لا تقدر ظروفي وتغيظني ولاتقدر أخلاقي معاها ولا معاناتي مع ابنتي سئمت كتيرة ما الحل مع كل هذه المشاكل احس بالقهر والظلم عايزه اخد حقي.... وكيق اتعامل مع زوجي المتعصب لا يقدر اي شئ ومع أهل زوجي

لايف ستايل

الحل:اهلا بك يا سيدتي وثقي ان هذا نصيبك وهو كله من عند الله، فاحسني الظن بالله وعليك بالصبر، ورسالتك فيها العديد من النقاط التعامل مع بنتك، والتعامل مع زوجك، والتعامل مع حماتك والتعامل مع سلفتك، ولكني لن اتحدث باي امر من هذه الامور وساتحدث فقط عن طريقة تعاملك مع ذاتك، نعم لان هذه اهم واخطر نقطة، يجب ان تتوقفي عن لعب دور الضحية ويجب ان تكوني اكثر قوة وهدوء، اريدك ان ترفعي ثقتك بنفسك وتكوني صاحبة شخصية وحضور، واكثر ايجابية ومرحة وهادئة وتتعاملي مع المواقف بالعقل وبذكاء، ودعي حماتك تساعدك بالبنت، قولي لها ان تساعدك وانت خذي هذا وقت راحة لك، واهتمي بنفسك وغذاءك وراحتك واهتمي بجسدك وترتبي وتدللي على زوجك، فلا انت اول ولا اخر ام يولد لها طفل احتياجات خاصة، ولن تنتهي حياتك بسبب هذه البنت، لان هذا سيضيق عليك الختاق في العائلة وهو ليس ذنب احد هو نصيب من عند الله، لذا ان عرفت كيف ترتبي وقتك وتنظمي اولوياتك وكيف تكوني بشوشة ولطيفة والاهم الاهم واثقة من نفسك ومن قدراتك ستتغير الكثير من الامور امامك، لان الله سيحاسبك عن ذاتك اولا، وان اصلحت ذاتك ستصلح كل الامور الاخرى واكرر لا تلعبي دور الضحية والمضطهدة والمظلومة، انت من تظلمين نفسك بعدم معرفتك كيف تهتمين بروحك، انجزي هذا البند وتكلمي معي او ارسلي لي رسالة تطمنيني عنك ونتابع، وفقك الله.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حماتي تتعدى على تربيتي لابنتي ولا تراعي الله فينا حماتي تتعدى على تربيتي لابنتي ولا تراعي الله فينا



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حماتي تتعدى على تربيتي لابنتي ولا تراعي الله فينا حماتي تتعدى على تربيتي لابنتي ولا تراعي الله فينا



GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 09:45 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 21:32 2017 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

اتلاف مشروبات غازية منتهية الصلاحية في جنين

GMT 13:38 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أم تبتكر سرير يناسب أسرة مكونة من 7 أفراد

GMT 13:51 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

يحمل هذا الشهر الكثير من التحرّكات والتغييرات والمفاجآت

GMT 17:06 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أسباب استخدام طفلكِ ألفاظًا نابية وطُرق التخلّص منها

GMT 09:53 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل سمك الهامور المشوي بالخضار في الفرن

GMT 13:39 2017 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

ريتيك روشان في ضيافة مجموعة "MBC" في دبي احتفاءً بـ"Kaabil"

GMT 05:52 2017 الخميس ,22 حزيران / يونيو

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

GMT 17:05 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

أقنعة العسل لعلاج كلّ مشاكل البشرة

GMT 19:00 2020 الإثنين ,13 تموز / يوليو

سمية الخشاب توجه رسالة للمتحرشين الصغار
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle