arablifestyle
آخر تحديث GMT 16:08:00
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 16:08:00
لايف ستايل

الرئيسية

يضربني ويضرب أولادة من دون رحمة أو شفقة!

لايف ستايل

لايف ستايليضربني ويضرب أولادة من دون رحمة أو شفقة!

يضربني ويضرب أولادة من دون رحمة أو شفقة!

المشكلة : السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته انا إمراة متزوجة منذ تسع سنوات. كنت قد تزوجت عن حب وكان حبي لزوجي لا يوصف فقد تركت كل شي من اجل حتى دراستي كنت قد بدأت اتركها وقتها الا ان اهلي اصروا علي ان اكمل دراستي لكي تكون لي سلاح من غدر الزمن. كان زوجي ذو حنان خارق وكنت اعشقه لدرجة الجنون لكن مع الايام بدت تتضحلي لي اشيلء غريبة كمنع لي من الخروج من المنزل او اللختلاط مع اي كان حتى اهلي كنت ازورهم مرة واحدة في السنة بحكم كنا نسكن بعيدا عنهم بالالاف الكيلومترات. وفي كل مرة كنت اكتشف اشياء غير سوية في زوجي حيث كان كثير العصبية وكانت عصبيته لا تطاق لدرجة انه يكسر البيت فوق رأسي. وبعد هدوءه يرجع ذلك الزوج الحنون الخلوق. ومع مرور الزمن زادت حدة عصبيته وعدد نوبات غضبه وفي كل مرة ابكي مختنقة ارجع انظف البيت. لكن في مرة من تلك المرات ضقت مرا وقفت في ووجهه وتصديت له لم يتوقف عند تكسير البيت لم امطرني بكل انواع الكلام الجارح. ككل امراة تبغي الستر سكتت ومررتها وبحكم دراستي وغيابي عن البيت اجلنا الخلقة لفترة من الزمن. وبعد ما انجبت طفلي الاول زادت مشاكلنا مع اهله بسبب امه التي لا ترضى ابدا فقررنا انا وهو ان نسافر لبلد اخر كنا قد وجدنا فيها عمل ممتاز لزوجي لكن في اول مرة يعد هجرتنا صار خلاف بين وبينه فماكان منه الا وفش كل غله في طفلي الذي لم يتجاوز سن تسعة اشهر حيث امطره بالكف والضرب ويفترس ومانه رجلان بالغان يتخاصمان احدامها يمطر الثاني من الضرب واللكم والثاني جالسا بالارض لا يدري ماذا يفعل وكنت نسيت ان ابني عمره فقط تسعة اشهر ولما سمحت لي الفرصة سحبت ابني وهربت فيه لغرفة ثانية وسكرت عحالي الباب وضليت الكي مر ودم على ابني ذر تسعة اشهر. وكنت قررت الا اسامحه لكن بحكم الزمن مسيتها وتناسيتها لاني امراة وفي العربة وليس لدي حل. ومع انجابي للطفل الثاني زادت عصبية زوجي فوق الحدود وكان يضرب الطفلين واخد بسن ثلاث سنوات ونصف والثاني بسن سنتين ونصف ولم يجد في قلبه لهما رحمة ولا شفقة. حتى وصل به الامر لما حاولت امنعه من ضرب الكبير لسبب تافه وسحبت ابني وتصدت لها ان امطرني بالضرب كاد يكسرني. انا بصراحة وصل بي الحال وطلبت منه الطلاق لاني حاولت جاهدا ان اوقفه عند حده لكن اكتشفت ان فطرته غير سليمة اتجاه اطفاله وكان يعاقبهم لاتفه الاسباب ولم يراعي لسنهم وبراءتهم التي تذيب الجليد. فقد تركته ولا ارغب في العودة لكنني لازلت احبه ولا اطيق فراقه واعيش في تناقض وهم كبيرر

لايف ستايل

الحل : كيف تفكري فيه بحب هذا امر مرفوض تماما ان هذا شخص مجنون لا يمكن ان تقبلي هذه الحياه على نفسك او اولادك ابدا انتي لم تجربي كيف تكون الحياه مع شخص سوي حتى ترضي بهذه الحياه هذه ليست حياه من الاساس يا عزيزتي عليكي ان لا تعودي له ابدا

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يضربني ويضرب أولادة من دون رحمة أو شفقة يضربني ويضرب أولادة من دون رحمة أو شفقة



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يضربني ويضرب أولادة من دون رحمة أو شفقة يضربني ويضرب أولادة من دون رحمة أو شفقة



GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 09:45 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 21:32 2017 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

اتلاف مشروبات غازية منتهية الصلاحية في جنين

GMT 13:38 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أم تبتكر سرير يناسب أسرة مكونة من 7 أفراد

GMT 13:51 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

يحمل هذا الشهر الكثير من التحرّكات والتغييرات والمفاجآت

GMT 17:06 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أسباب استخدام طفلكِ ألفاظًا نابية وطُرق التخلّص منها

GMT 09:53 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل سمك الهامور المشوي بالخضار في الفرن

GMT 13:39 2017 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

ريتيك روشان في ضيافة مجموعة "MBC" في دبي احتفاءً بـ"Kaabil"

GMT 05:52 2017 الخميس ,22 حزيران / يونيو

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

GMT 17:05 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

أقنعة العسل لعلاج كلّ مشاكل البشرة

GMT 19:00 2020 الإثنين ,13 تموز / يوليو

سمية الخشاب توجه رسالة للمتحرشين الصغار
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle