arablifestyle
آخر تحديث GMT 17:49:20
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 17:49:20
لايف ستايل

الرئيسية

أعاني من ضغوطات نفسية بسبب حماتي التي تتصنع المرض

لايف ستايل

لايف ستايلأعاني من ضغوطات نفسية بسبب حماتي التي تتصنع المرض

أعاني من ضغوطات نفسية بسبب حماتي التي تتصنع المرض

السلام عليكم اعاني من ضغوطات نفسية بسبب حماتي انا متزوجة من ٤سنوات كنت ساكنة معها لظروف وبعدين رحلنا بجانبهم زوجي وحيد على خمس بنات متزوجات وحماتي ست طيبة وهادية عشان هيك وافقت اسكن معها بعد الظروف اللي صارتلنا مشكلتها الانانية ودلعها الزايد مع انه صحتها كويسة وما فيها شي بس بضل شاغلتنا فيها زوجي تعب كتيير مستشفيات وطوارىء وعمره ما طلع معها اشي ووقت ما بدها بتكون منيحة ووقت ما بدها بتتدلع وانا تأكدت تمام انه دلع لاني بفهم بالامور النفسية الصراحة حياتنا غير مستقرة بسببها بناتها صارو يبعدو عنها ودايما يحكولها انه دلع وما بيجو كتير عليها وانا رفعت ايدي مستحيل اساعدها او اخدمها بشي وهاد حقي لانه عملتلي اكتئاب وضغوطات نفسية لدرجة اول ما افوت بيتها بحس بالاختناق وكإنه شي كاتم ع نفسي دائما تتشكون تتشكون تتشكون بطل حدا يتحمل وهي عمرها٦٦ وما شالله مهتمة بحالها وصحتها كتير زيادة عن اللزوم وبتشتغل ببيتها وزوجها موجود وبهتم فيها ضميري بأنبني تجاهها بس استنزفت طاقتي عالآخر واستنزفتنا ماديا ونفسيا وانا اصلا عندي قلق وزاد بسببها وعندي وقت فراغ كبير مع انه عندي ولد نفسي اشتغل او ألاقي شي يخفف عني دائما ابكي بالبيت وعندي كسل وخمول شو اعمل وهل ربنا بحاسبني لإني قررت ما اسأل عنها ولا اعطيها اي اهتمام بناتها حكولي من زمان هي هيك بس كل ما تكبر بتزيد بالتمارض وهي عاشت مدللة كانت وحيدة اهلها طيب شو ذنبنا كل اللي حواليها تعبو كآبة جماعية شو الحل ما فيه حدا يقعد معها يفهمها انه بكفي دلع وتمارض وانا ما إلي الصلاحية احكي معها لانه ما حد بتقبل شي من الكنة بس اكتفيت بالبعد عنها وان شالله ربنا ما بحاسبني لانها مش رحمي بس ابنها مدا بمنعه يبرها مع انه تعب كتير ارشدوني

لايف ستايل

والدة زوجك تبحث عن الاهتمام والحب ، إن كانت حقا لا تعاني من مرض مزمن ، فابنها مشغول بك وهذا أسلوبها ليهتم بها خاصة وأن بناتها ، قاسيات القلب و لا يعطفن عليها كما يجب . لا أحد يحب التمارض والذهاب للمستشفيات بدل النزهات ، فلا تظلميها ، ربما اعتادت على الدلال وباتت تفتقده حين تزوج أولادها ، فلم تجد سوى " التمارض " كما تقولين لتراهم . اقترحي على زوجك اصطحابها لطبيب مختص يكشف لكما حقيقه ما تعاني منه ، فإن كانت تعاني من مرض ما ، تتعالج، فمن غير الطبيعي أن تتألم بهذا الشكل في زمننا هذا ، وتستنجد بالطوارئ بصورة متواصلة، من دون أن يعرف سبب ألمها . فكري في المستقبل ، فما تزرعيه اليوم من إحسان ومساعدة لها ، ستحصدينه غدا مع ابنك ، فهل تريدين أن يمل منك يوما ما ، وأن تضيق زوجته ذرعا بك ؟ زوجك لن ينتظر أخواته ليساعد والدته ، فما مصيرها إذا بعد أن كبر زوجها، ولم يعد باستطاعته مراعاتها ، إن كان كل واحد من أولادها يرمي مسؤوليتها والاهتمام بها على الآخر ؟ أنت امرأه طيبة ، محبطة الآن لأنك تشعرين بالتقصير تجاهها ، ساعديها وانظري إلى فرح العطاء ، وتأكدي أن لهفتك عليها ستنعكس في محبة وتقدير زوجك لك بعد رضا النفس . مارسي الرياضة لتخرجي هذه الطاقة السلبية التي تضغط عليك ، تفاءلي وابحثي عن عمل ولو من داخل البيت ، أو هواية تتعلمينها ، اشغلي نفسك فبوجود الانترنت ، فتحت كل أبواب المعرفة والتغيير لو وجدت الارادة.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعاني من ضغوطات نفسية بسبب حماتي التي تتصنع المرض أعاني من ضغوطات نفسية بسبب حماتي التي تتصنع المرض



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أعاني من ضغوطات نفسية بسبب حماتي التي تتصنع المرض أعاني من ضغوطات نفسية بسبب حماتي التي تتصنع المرض



GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 09:45 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 21:32 2017 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

اتلاف مشروبات غازية منتهية الصلاحية في جنين

GMT 13:38 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أم تبتكر سرير يناسب أسرة مكونة من 7 أفراد

GMT 13:51 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

يحمل هذا الشهر الكثير من التحرّكات والتغييرات والمفاجآت

GMT 17:06 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أسباب استخدام طفلكِ ألفاظًا نابية وطُرق التخلّص منها

GMT 09:53 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل سمك الهامور المشوي بالخضار في الفرن

GMT 13:39 2017 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

ريتيك روشان في ضيافة مجموعة "MBC" في دبي احتفاءً بـ"Kaabil"

GMT 05:52 2017 الخميس ,22 حزيران / يونيو

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

GMT 17:05 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

أقنعة العسل لعلاج كلّ مشاكل البشرة

GMT 19:00 2020 الإثنين ,13 تموز / يوليو

سمية الخشاب توجه رسالة للمتحرشين الصغار
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle