arablifestyle
آخر تحديث GMT 11:03:25
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 11:03:25
لايف ستايل

الرئيسية

عمي ضحية التفكير المادي لأبي وأمي

لايف ستايل

لايف ستايلعمي ضحية التفكير المادي لأبي وأمي

عمي ضحية التفكير المادي لأبي وأمي

السلام عليكم يا أهل حلوها و أنا محتاجة مساعدتكم في حل مشكلة العائلة ... المشكلة بين أبي و عمي مقاطعينا من حوالي 20 سنة و ما كنا نشوفهم إلا في الزيارات عند جدي و هو توفى قبل 5 سنوات الله يرحمه ويغفر له .... و بعدها ما شفناهم مع العلم أنو عمي مزواج و مطلاق و عنده 8 ولاد كل 2 أو 1 عند أم و رغم ذلك والله أنا و أخواتي نحبهم و نعزهم و طلبت من أبوي نزوروا لأن الواصل ليس بالمكافئ لكن أبوي رفض و حلف يتبرأ من كل واحد يحاول يتواصل معهم و قبل شهرين نزلت عمتي العايشة بأمريكا علبلد و خبرناها و سألناها و هي قالت الحقيقة و يا ريت ما سمعناها أبدا .. قالت الصراحة عمي كان مخطوب لأمي و يحبها كثير من هني و صغار لأنهم ولاد عم و أبوي كان كمان يبغا يتزوجها لأنها بنت عمهم الوحيدة و عمي أكبر من أبي لكن أبي تخرج قبله لأنو عمي تعرض لظروف قاهرة و أبي جمع مصاري و عمر بيت و طلب من عمي مساعدة مالية عشان مشروعه و عمي من طيبة قلبه ساعد أخوه رغم أنو حالته المادية سيئة و بعدها تقدم أبي لأمي و كان مشروعه الزواج و جدي أبو أمي كان رجل مادي فقبل طلبه و زوجه بنته ... عمتي قالت أنه عمي اصابه إنهيار عصبي لأنه ما توقع الغدر من أخوه الوحيد و كره بابا كره العمى و كره أمي و خسر الثقة بكل نساء العالم و أنه ماهمهم إلا المصاري و الصراحة أمي و أبوي ماديين كثير رفضوا خطاب كثير لأختي أخلاق و دين بس المادة وسط ... الله يهديهم.... و عمتي قالت تركوا عمكون بحالو و مستحيل العلاقة تتصلح ... بس والله أنا بدي نرجع عيلة زي بعض حتى عمتي هذه تكره أمي أشد الكراهية و تقول فرقت بين أخوين و خربت العيلة ... يعني العيلة مفككة و كل واحد همه نفسه و أنا بدي نرجع لبعض عطوني حل لو سمحتوا عشان ترجع العائلة .... و لا تقولوا عمتي تكذب لأنها والله إمرأة صالحة و ما تكذب بأصغر الأمور فكيف بقصة كهذه

لايف ستايل

اهلا بك يا ابنتي وهذه الحادثة قد تحدث في كثير من الاحيان وتتكرر ومن يذهب ضحيتها هم الاولاد لان الخلاف قائم قبل ان تولدوا، وانت تريدين الخير والاصلاح ولكن الان عرفت الحقيقة وهي لا شك سبب هذه القطيعة على مدى هذه السنين الطويلة، واعلمي انه لا يجوز ان تغضبي ابيك مهما كان الأمر وان بره ورضاها اولى لك من العلاقات العائلية ولهذا لا تفعلي اي امر من وراء ظهر ابيك ولكن يجب ان تكرري دوما ان الماضي مضى وانتهى ولن يتغير ولن يتبدل وما حصل قد حصل فحاولي ان تكوني طرف ايجابي وتترجيه وتدعي عمتك تتدخل وتعمل لقاء بين اولاد العام لعل صفحة الماضي يتم طيها ولا تتحدثوا بالقصة كثيرا لانها قديمة وماضية وصدقيني حتى امك ربما لا يكون لها ذنب فابوها زوج بدون ارادتها ربما ووربما لم يكن لها راي، ولا تكرهي ابيك فلا شك هناك تفاصيل لا تعلمونها انتم وولكن كوني قوية وثابري بالكلام الطيب مع الوالد حتى يرضى ويوافق على اعادة العلاقة العائلية وربما بعد ان تتزوجي يكون لك القوة في بيت زوجك ان تتواصلي مع ابناء عمك وعلى الاقل رب العالمين باذنه تعالى يكتب لك اجر محاولة الصلح وربي يوفقك.

لايف ستايل

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمي ضحية التفكير المادي لأبي وأمي عمي ضحية التفكير المادي لأبي وأمي



الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عمي ضحية التفكير المادي لأبي وأمي عمي ضحية التفكير المادي لأبي وأمي



GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 09:45 2020 السبت ,13 حزيران / يونيو

لا تكن لجوجاً في بعض الأمور

GMT 21:32 2017 الثلاثاء ,09 أيار / مايو

اتلاف مشروبات غازية منتهية الصلاحية في جنين

GMT 13:38 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أم تبتكر سرير يناسب أسرة مكونة من 7 أفراد

GMT 13:51 2019 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

يحمل هذا الشهر الكثير من التحرّكات والتغييرات والمفاجآت

GMT 17:06 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

أسباب استخدام طفلكِ ألفاظًا نابية وطُرق التخلّص منها

GMT 09:53 2016 الخميس ,08 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل سمك الهامور المشوي بالخضار في الفرن

GMT 13:39 2017 الأربعاء ,11 كانون الثاني / يناير

ريتيك روشان في ضيافة مجموعة "MBC" في دبي احتفاءً بـ"Kaabil"

GMT 05:52 2017 الخميس ,22 حزيران / يونيو

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

GMT 17:05 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

أقنعة العسل لعلاج كلّ مشاكل البشرة

GMT 19:00 2020 الإثنين ,13 تموز / يوليو

سمية الخشاب توجه رسالة للمتحرشين الصغار
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle