تُوفيت فتاة مكسيكية بطريقة مروعة، بعد اغتصابها وإلقاء جثتها في عرض البحر أثناء وجودها على الشاطئ برفقة فتاة بريطانية.
وقالت مصادر إن الفتاة تدعى ماريا ماثوس تينوريو 25 عامًا، قررت القيام بجولة حول العالم، لإحياء حفلات غنائية، لكونها تمتلك مواهب في الغناء والغزف، وبدأت مسيرتها من كوستاريكا، لكنه تم العثور جثتها على الشاطئ بعد أسبوع واحد من بدء رحلتها.