قدم الفنان الكبير سمير صبري، فيلم "جحيم تحت الماء" مع الفنانة ليلى علوي وعادل أدهم ونجح العمل نجاحًا كبيرًا.
وأراد صبري، أن يستثمر نجاح الفيلم وبخاصة أنه كان من إنتاجه وقام بإنتاج جزء ثاني شاركته فيه البطولة معالي زايد، إلا أن الفيلم لم يحقق نجاح الجزء الأول.
أما النجم أحمد السقا، فقدم فيلم الجزيرة مع المخرج الكبير شريف عرفه، ونجح الفيلم نجاحًا كبيرًا مما جعل الشركة المنتجة تقوم بإنتاج جزء ثاني، إلا أن الجزء الثاني لم يحقق نجاحًا كما حققه أول جزء من الفيلم والبعض أرجع السبب أن الفيلم كان الظهور الأخير للراحل خالد صالح، وكانت علامات الإجهاد واضحة عليه.
في المقابل كانت هناك مجموعة من الأفلام ناجحة منها فيلم أم العروسة، الذي قدمته الرائعة تحية كاريوكا مع الفنان عماد حمدي ونجح العمل نجاحًا كبيرًا حتى أنه سافر مهرجان الأوسكار وحصل على إشادة كبيرة وبعد سنوات قدم الجزء الثاني له تحت اسم الحفيد للفنان عبد المنعم مدبولي، والفنانة كريمة مختار ونجح العمل نجاحًا كبيرًا أيضا.
نفس الأمر تكرر مع الراحل فؤاد المهندس، الذي قدم فيلم أخطر رجل في العالم مع شويكار، ونجح الفيلم ثم قدم الجزء الثاني له وهو عودة أخطر رجل في العالم، وكانت بطلته الفنانة ميرفت أمين ونجح العمل نجاحًا موازيًا لجزء الأول وأستطاع المخرج نيازي مصطفى، أن يحافظ على إيقاع الجزأين لذلك كان النجاح حليفه.