سافر عبد كريم العزيز، إلى اليونان في الحلقة الثالثة عشر، لإيقاع شبكة الجاسوسية الخاصة بالموساد في مصر، حيث تعرّف هناك على محمود الدمنهوري الغطاء الذي صنعته المخابرات المصرية لعمر، ويحلّ ضيفًا عليه، ولدى محمود زوجة وإبنة أعجبت بعمر فور رؤيته، ولكن عمر يلتزم بالتعليمات ويتحدث ذون النظر إليها.
ويذهب عمرإلى "قهوة الشرق" للتعرّف على ما بها حتى يرصده "سالم" الشاب المصري الذي باع كل شي من أجل المال حتى بلده، وبالفعل يبلغ سالم المخابرات الأسرائيلية لبدء التعامل معه وصيده ، في هذه الأثناء يقوم كريم عبد العزيز أو عمر بالإتصال بإبنه علي ويتحدثا معًا، ويطلب علي من والده أن يأتي له بمجموعة من الألعاب الكثيرة ويعده عمر بذلك
ويتوجّه الضابط خالد مع زوجته ريهام عبد الغفور للمتابعة عند طبيب النساء ليخبرها الأخير بأن حملها صعب، ومستحيل فتبكي ريهام ولكن الضابط يعلن حبه لها دون ملل ويؤكّد أنه يريدها هي ولا يريد أي زوجة غيرها .