العلاج
حاول معرفة المادة التي ربما سببت التهيج، نظراً لأن معظم الحالات المذكورة سابقاً قد يكون سببها التلامس مع أو التعرض لمادة تحسس منها الجلد. وهذا الحل قد يكون كفيلاً بالتخفيف وبشكل فوري من أعراض كل من الأكزيما والتهاب الجلد المثي على وجه الخصوص.
بعد أن توقفت عن استخدام المادة التي سببت الطفح (إن وجدت)، قم بالتالي:
الاستحمام بماء دافئ وليس ساخن.
استخدام الكريمات والمرطبات التي لا تحتاج لوصفة طبية والمخصصة للتخفيف من الحكة.
التوقف عن استخدام أي مرطبات معطرة.
استخدام الكمادات الباردة.
لا تقم بحك جلدك أبداً، إن حك الجلد في المنطقة المتهيجة قد يجعلها أكثر عرضة للعدوى والالتهابات، لذا فإن استخدام الكريمات المضادة للحكة أمر ضروري.
الابتعاد عن مصادر التوتر، فبعض أنواع الطفح الجلدي قد تتأثر بشكل مباشر بدرجة شعورك بالتوتر، لذا حاول أن تشعر بالاسترخاء والهدوء ووفر لنفسك الظروف الملائمة لذلك.
وصفات طبيعية لمحاربة طفح تحت الإبط
وضع كمادات ثلج مباشرة على المنطقة المتهيجة.
استهلاك المزيد من فيتامين سي من مصادره الطبيعية، خاصة البرتقال والطماطم والبروكلي.
مزيج من كميات قليلة من زيت جوز الهند وزيت البنفسج، وغمس قطعة قطن صغيرة لتتشرب المزيج قبل تمريره على المنطقة.
زيت شجرة الشاي المخفف في الماء، عبر تمرير قطنة غمست فيه على المنطقة المصابة.