أنا امرأة متزوجة منذ 4 سنوات، لم أنجب أطفالاً، والمشكلة منّي تقريباً، حيث كان عندي هرمون حليب وعدم انتظام في الدورة الشهرية، لكنني والحمد لله عولجت، إلاّ أنه لم يتم الحمل. فذهبت إلى سيدة تعالج بالأدوية الشعبية، فأعطتني علاجاً وقالت لي إنه في حال لم أحمل بنتيجة علاجها ، يجب على زوجي أن يخضع للفحص. ولقد أخبرت زوجي بذلك، ولكن لا حياة لمن تنادي. زوجي طيب وهو يوفر كل شيء لي ويحبني. لكنه يقول لي: كله على الله. علماً بأنه يحب أسلوبك. فهل يمكن لك أن تحاولي إقناعه بالخضوع للفحص؟ وشكراً.
*عندما تمر أربع سنوات ويضع اللوم عليك. بينما أنت تقومين بما يجب عليك القيام به ، في حين أنه لا يريد أن يؤدي واجبه ، تصبح المسألة فعلياً مثيرة للشك. كلنا نه نؤمن بأن الله سبحانه وتعالى أدرى بالحال، وعليه نتوكل. لكن الدين قال لنا: اعقلها وتوكل. لذا، يجب إجباره وبأي طريقة بأن يخضع للفحص، وأن يقوم بما عليه. اللهم إلا إذا كان غير راغب في العيال. إنها قضيتك، كلميه وتصرفي همه، فإن استمر في عدم إبداء رغبة في الخضوع للفحص، فأنا أجد أنه لا بد أن تجعلي الحكاية جادة، وأن تطلبي من أمك أو أمه أو من أحد يمون عليه بأن يكلمه.
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©