مرحبا انا متزوجة من 3 سنين ولاحظت ضعف رغبت زوجي للعلاقة الجنسية حتى في شهر العسل تم الموضوع 3 مرات خلال شهر كامل. بعد فترة اكتشفت انه ياخد ادوية اكتاب ( فالدوكسان و بريستيك) سالته وقال انه الدكتور وصفهم له عشان القولون وانه ناوي يستمر عليهم للابد. وفي مره صارحته بعد خصام كبير ان يترك الادوية او يذهب الى دكتور ويقلل منها لانها سبب برودة بس هو مايبغى وينكر انها للاكتاب. انا الصراحه اشعر بنقص واحس ان عندي كبت والجأ الى العادة السرية خصوصا لمى اقرب له ويتعذر يكسر فيا الكثير بعد ان اكون مستعدة له ومهيئة الوضع. خايفة يستمر الوضع وانا فقط 26 سنه وهو34 وكثير تاتيني خيالات اني اكون مع شخص راغب فيا جنسيا واحس بالذنب بعدهاا خصوصا ان علاقتنا نادرة مره كل اسبوعين وتكون جيدة ولاكن عندة سرعة في القذف احيانا اقول هذا قدري ولكن سرعان ما انهار واحزن على حالي
مشكلتك أكبر من ضعف زوجك الجنسي لان الأدويه التي أشرت إليها تعالج الاكتئاب بالفعل وبعض المشاكل النفسيه وليس القولون كما ادعى زوجك . اطلبي منه مرافقته لطبيبه النفسي لفهم حالته النفسيه بوضوح ، فهذا من حقك ولا يجوز له أن يخفي مرضه عنك . افهمي من طبيبه مدى تأثير هذه الادويه على العلاقه الحميمه ومده العلاج . أنت ما زلت شابه صغيره ولن تصبري طويلا على هذه الحال ، اتخذي قرارك بعد أن تفهمي حاله زوجك بالتفصيل و قبل الانجاب منه ، فإن كان لا أمل من تحسن حالته او في سعيه للعلاج فاطلبي الطلاق.
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©
Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©