arablifestyle
آخر تحديث GMT 16:08:00
لايف ستايل
لايف ستايل
آخر تحديث GMT 16:08:00
لايف ستايل

الرئيسية

جفاف عاطفي

مشاكل وحلول خجل الزوجات السلام عليكم سيدتي، أنا فتاة متزوجة، أبلغ من العمر 24 سنة، ولديّ طفلان (بنت وولد). أحب زوجي من أعماق قلبي، و أحمد ربي على نعمته التي أنعمها عليّ بهذا الزواج. لكني لا أعرف كيف أطلب من زوجي المال، حيث إني أشعر بالحرج ولا أستطيع النطق بطلب المال. سيدتي، أريدك أن تعلّميني أسلوباً أتعامل فيه بشكل يشجعني على أن أطلب منه ما أريد. أنا دلوعة وجميلة لكني لا أعرف كيف أستغل جمالي ودلعي مع زوجي. أنا مدلعة زوجي وشديدة الاهتمام به وبعياله وغير مقصرة وأحترمه وهو والله يحبني. لكن فيّ عيب واحد وهو أنني كثيراً ما أراقب زوجة حماي، والتي هي أقب مني جمالاً لكن زوجها بمثابة خاتم في إصبعها، يشتري لها الماركات ويودّيها ويجيبها ويسفّرها. صحيح أنا أسافر، لكن ليس أكثر منها. وصحيح أني ألبس ماركات لكن ليس مثلها، وأنا ألاحظ أنها تصرف ولا تبالي، بعكس أنا التي كثيراً ما أحرم نفسي من أشياء بخاطري بحجة أني أخاف أن أضيّق على زوجي. سيدتي، بعد انجاب طفلي الثاني أشعر بأني في حاجة الى عملية تجميل للمهبل، لأن خياطتي فاشلة جداً. ولقد كشفت عند دكتورة وكانت نصيحتها بأني بحاجة الى عملية، مع أن زوجي ما عمره اشتكى. أريد رأيك سيدتي، وبماذا تنصحيني؟ أنا الحمد الله مكتفية ببنتي وولدي وإذا فكرت أحمل لن ذلك إلاّ بعد خمس سنوات. * ما تقولينه ليس غريباً، بل هي حالة موجودة عند كثيرات. وهي الخجل أو الخوف من الطلب. المسألة في حاجة مرة أخرى الى واحدة تقولينها ثم تتعودين عليها. بمعنى اطلبي مرة واحدة، وإذا لم تستطيعي القيام بذلك لفظياً، اكتبي له ورقة تطلبين فيها شيئاً ما. أعتقد أنك ربما خائفة من رفضه ومن رد فعله. فالإنسان شعورياً أو لا شعورياً يحتال بطرق عديدة حتى يجنب نفسه الألم. لكن، ما دام الأمر وصل الى حد حسد الآخرين، بحيث باتت هذه الفكرة تسيطر عليك، فليس امامك إلا المرايا تتدربين عليها. وبطلب معقول حتى ينطلق لسانك الى طلب اكبر. جفاف عاطفي السلام عليك سيدتي منذ مدة، صارحني ابن خالتي بحبه لي وطلب مني أن أفكر في الموضوع، وان نعيش قصة حب الى أن أنهي دراستي، ووعدني بالسعادة (الزواج). عموماً، أنا وافقت، لكن هذا الحب كان سرياً نوعاً ما ولا أحد يعرف غيرنا. لكني اكتشفت مؤخراً أني أصبحت بالنسبة إليه بمثابة صفر على الشمال. لا رسالة ولا اتصال. ولا سلام ولا كلام. وما زاد الطين بلّة، هو أن ابنة عمه (صديقتي)، وبعدما صارحتها بالذي بيننا، فوجئت وصُدمت وقالت لي، إنه مرتبط بعلاقة منذ فترة مع أختها، وأنه مرت فترة على كلامه معها. وهذا ما جعلني أصاب بصدمة كبيرة، لأني أحبه على الرغم من العائق الوحيد الذي كان يُبعدني عنه. وهو أن بشرته سمراء لكن شكله حلو. وأنا كنت أتمنى واحداً يليق لي من الناحية الأخلاقية (وهي أهم شيء) وبعدها من الناحية الخلقية ولون البشرة. لكني على الرغم من ذلك مشّيت الوضع. المهم أني بعدما عرفت بسفالته مع ابنة عمه، واجهته بالموضوع، فأنكر وقال: "علاقتي بها منتهية من زمان". لكنني لم اصدقه وبقيت زعلانة لفترة، علماً بأني توقعت أن يفهمني الموضوع أكثر، لكنّي لم أرَ شيئاً من ذلك. وبعد فترة، عرف أن ابنة عمه هي التي أخبرتني، فقاطعها هي الأخرى. لكني حالياً يا سيدتي اكتشفت أني احبه وصرت افكر فيه ليل نهار. ومؤخراً ذهبنا في رحلة ورأيته خلالها. ثم بدأ بعد ذلك يراسلني وقال انه زعلان. وحاولت أن أراضيه لكن بلا فائدة. وفي الوقت نفسه أنا لا أريد أن أبيّن له أنّي متعلقة به أو أتنازل له. ويوم سألته الى متى ستظل تعاملني بهذا الجفاء؟ قال لي: "من ضيّع دفاه يستأهل هذه المعاملة الجافة. سيدتي كلما اراه أرتاح نفسياً ولا أعرف لماذا. والآن، كل الذي أريده هو أن يرجع لي كما كان من قبل. وأن ترجع صداقتنا (لا أريد حباً، على الأقل أريد صداقة وأخوة مثل قبل). ولكن المشكلة، أنه من النوع الذي لا ينسى الأمور التي تغضبه بسرعة. سيدتي، لا تبخلي عليّ بخبرتك. أنتظر ردك؟


مشاكل وحلول خجل الزوجات السلام عليكم سيدتي، أنا فتاة متزوجة، أبلغ من العمر 24 سنة، ولديّ طفلان (بنت وولد). أحب زوجي من أعماق قلبي، و أحمد ربي على نعمته التي أنعمها عليّ بهذا الزواج. لكني لا أعرف كيف أطلب من زوجي المال، حيث إني أشعر بالحرج ولا أستطيع النطق بطلب المال. سيدتي، أريدك أن تعلّميني أسلوباً أتعامل فيه بشكل يشجعني على أن أطلب منه ما أريد. أنا دلوعة وجميلة لكني لا أعرف كيف أستغل جمالي ودلعي مع زوجي. أنا مدلعة زوجي وشديدة الاهتمام به وبعياله وغير مقصرة وأحترمه وهو والله يحبني. لكن فيّ عيب واحد وهو أنني كثيراً ما أراقب زوجة حماي، والتي هي أقب مني جمالاً لكن زوجها بمثابة خاتم في إصبعها، يشتري لها الماركات ويودّيها ويجيبها ويسفّرها. صحيح أنا أسافر، لكن ليس أكثر منها. وصحيح أني ألبس ماركات لكن ليس مثلها، وأنا ألاحظ أنها تصرف ولا تبالي، بعكس أنا التي كثيراً ما أحرم نفسي من أشياء بخاطري بحجة أني أخاف أن أضيّق على زوجي. سيدتي، بعد انجاب طفلي الثاني أشعر بأني في حاجة الى عملية تجميل للمهبل، لأن خياطتي فاشلة جداً. ولقد كشفت عند دكتورة وكانت نصيحتها بأني بحاجة الى عملية، مع أن زوجي ما عمره اشتكى. أريد رأيك سيدتي، وبماذا تنصحيني؟ أنا الحمد الله مكتفية ببنتي وولدي وإذا فكرت أحمل لن ذلك إلاّ بعد خمس سنوات. * ما تقولينه ليس غريباً، بل هي حالة موجودة عند كثيرات. وهي الخجل أو الخوف من الطلب. المسألة في حاجة مرة أخرى الى واحدة تقولينها ثم تتعودين عليها. بمعنى اطلبي مرة واحدة، وإذا لم تستطيعي القيام بذلك لفظياً، اكتبي له ورقة تطلبين فيها شيئاً ما. أعتقد أنك ربما خائفة من رفضه ومن رد فعله. فالإنسان شعورياً أو لا شعورياً يحتال بطرق عديدة حتى يجنب نفسه الألم. لكن، ما دام الأمر وصل الى حد حسد الآخرين، بحيث باتت هذه الفكرة تسيطر عليك، فليس امامك إلا المرايا تتدربين عليها. وبطلب معقول حتى ينطلق لسانك الى طلب اكبر. جفاف عاطفي السلام عليك سيدتي * من الواضع من تفاصيل المشكلة، أنه فعلاً ارتبط بعلاقة أخرى أو كانت له علاقة سابقة ولكنه لم يخبرك. الآن، المشكلة الحقيقية لا تتعلق بما إن كانت له علاقة، بل بكونه شخصاً غير ناضج وزعول. وهذا لا يعطي أي علاقة صحيحة أو جيدة لعلاقة مهمة في الحياة وهي الزواج. أرى انك غاليت في التودّد له وتدليعه. كفاية، الآن، يجب عليك أن تنتبهي الى كرامتك وأن تقولي له ّانك بذلت مجهوداً لإرضائه. والآن القرار قراره لأن يبدأ من دون زعل وأن تبدأ مشوار زواج وعلاقة ناضجة أو تقولي له وداعاً. ولكن، من خلال كلامك، شعرت صراحة بأنك في باطنك غير مقتنعة بهذا الرجل. فلماذا تكونين عبدة لعادتك في ظل وجود احتمال لأن تكوني تعيسة في ما بعد؟ دعيه فالزعول شخص غير ناضج ومتعب.

GMT 10:24 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الكحول والتدخين أهم مسببات لسرطان البنكرياس
لايف ستايلالكحول والتدخين أهم مسببات لسرطان البنكرياس

GMT 13:57 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

بورميو الإيطالية وجهة مثالية لعشاق رياضة التزلج
لايف ستايلبورميو الإيطالية وجهة مثالية لعشاق رياضة التزلج

GMT 07:57 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 21 نوفمبر / تشرين الثاني 2024
لايف ستايلتوقعات الأبراج اليوم الخميس 21 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 15:45 2023 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

كيفية تقوية شخصية الطفل الحساس
لايف ستايلكيفية تقوية شخصية الطفل الحساس

GMT 23:20 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

ميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها
لايف ستايلميلانيا ترامب تظهر بإطلالة بارزة ليلة فوز زوجها

GMT 09:53 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

الجمهور يتفاعل مع قَسَم ماجدة الرومي الوطني
لايف ستايلالجمهور يتفاعل مع قَسَم ماجدة الرومي الوطني

GMT 16:01 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار إبداعية لتنظيم المساحات المنزلية الداخلية
لايف ستايلأفكار إبداعية لتنظيم المساحات المنزلية الداخلية

GMT 13:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

فوائد المكملات الغذائية مع نظامك الغذائي اليومي
لايف ستايلفوائد المكملات الغذائية مع نظامك الغذائي اليومي
 
arablifestyle

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

arablifestyle arablifestyle arablifestyle arablifestyle