يبدأ السلوك العنيف في الظهور لدى الطفل بين سن 5 و7 سنوات، وتفيد التقارير الطبية بأن العنف في هذا السن يشير إلى تزايد احتمالاته لاحقاً في المراهقة والنضج. ويتأثر السلوك العنيف لدى الطفل بعدة عوامل، مثل تعرضه للإساءة، أو الإهمال، أو الصدمات العاطفية. ويلجأ الطفل للعنف ليحصل على ما يريد، ويتطلّب مثل هذا السلوك في عمر مبكر تدخل الأبوين لتقويمه.تتمة
التربية الصالحة و بناء شخصية متزنة نفسيًا و جسمانيًا غاية كل الآباء و الأمهات، ومنتهى آمالهم، لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه، فكثيرًا ما تكون النتائج مخيبة للآمال بسبب أخطاء ترتكب في تربية الطفل خلال سنواته الأولى، أخطرها عبارات نطلقها جزافا و لا نلقي لها بالا، ولكن وقعها في نفس الطفل شديد و ملازم له في جميع مراحل حياته
.هذه العباراتتتمة
أسلوب التعامل يختلف من طفل إلى آخر حسب شخصيته وحسب الدافع وراء قيامه بهذا السلوك. وهذه بعض الاقتراحات لحل المشكلة:
محاولة لفت انتباهه إلى شئ آخر.
وضع قواعد بالنسبة لطلبات الطفل، كتحديد ساعات في اليوم للعب على الكمبيوتر أو أيام لشراء الحلوى. والطفل حتى وإن تمرد على القواعد فهو يحتاج إليها لأنها تشعره بالأمان ولكنه يتحداها ليختبر قوتها.تتمة
لا شك في أنّ أكثر ما يتمنّاه الأهل هو رؤية أطفالهم ناجحين في حياتهم بدءًا من مدرستهم وهم في سنّ صغيرة وصولًا الى تحقيق أحلامهم في المستقبل.
وعندما نتكلّم عن الأطفال الناجحين، لا يمكننا أن نضع وصفة تربوية معينة يطبقها الأهل مع أطفالهم، لأن بعض الأساليب ستختلف حتمًا مع اختلاف طباع كل طفل وشخصيته. لكن استطعنا أن نلاحظ أن ثمةتتمة