التوازن العاطفي من أركان الحياة الزوجية الصحية، ويؤثر أي فيه على العلاقة الزوجية واستمرارها.
ويعتبر هوس أحد الطرفين،أكثر العوامل المخلة بالعلاقة الزوجية وتوازنها، ولتجنب هذا المنزلق، أوردت صحيفة تايمز أوف إنديا، مجموعة من المؤشرات التي تدل على إصابة أن الشريك الحياة بالهوس المفرط، على النحو التالي:
1- الابتزاز العاطفي
قد يعمد الشريك إلى ابتزاز الطرف الآخر عاطفياً، للتأثير على قرارته، وطريقةتتمة
يُواجه كلّ منّا أزمة صحة الاختيار في علاقته العاطفية فلا شك أن الإنسان تراوده الوساوس بشأن هذه الشخصية التي ارتبط بها، هل هي المناسبة له حقّا؟ وهل هو متأكد فعلا من أنه ينوي الارتباط بها إلى أجل غير مسمى، ربما حتى نهاية العمر؟ ولذلك سيكون هذا المقال بمثابة اختبار بشأن صحة الاختيار، سنطرح في هذا المقال أسئلة، ستسألها لنفسك وتجيبتتمة
لا تخلو أي علاقة، مهما كانت ناجحة، من المشكلات، ولكن سر نجاح العلاقات لا يكمن في خلوها من المشكلات بل في كيفية التغلب عليها دون التسبب في شرخ كبير في العلاقة يهدد استمرارها.
ولكن لا يجب السماح مطلقًا بالإساءة في أي علاقة، والإساءة قد لا يكون لها شكل أو سلوك مباشر وصريح، بل هي مجموعة من السلوكيات والمواقف المسيئة التيتتمة
لا تخلو أي علاقة، مهما كانت ناجحة، من المشكلات، ولكن سر نجاح العلاقات لا يكمن في خلوها من المشكلات بل في كيفية التغلب عليها دون التسبب في شرخ كبير في العلاقة يهدد استمرارها.
ولكن لا يجب السماح مطلقًا بالإساءة في أي علاقة، والإساءة قد لا يكون لها شكل أو سلوك مباشر وصريح، بل هي مجموعة من السلوكيات والمواقف المسيئة التيتتمة