كشفت در اسة جديدة صادرة عن جامعة كاليفورنيا، أن الرضاعة الطبيعية قد تساعد في منع التدهور المعرفي للأمهات، حيث تبين أن النساء فوق سن الخمسين اللواتي أرضعن أطفالهن رضاعة طبيعية كان أداؤهن أفضل في الاختبارات المعرفية مقارنة بالنساء اللائي لم يرضعن قبل ذلك، طبقا لما ورد في موقع ميديكال إكسبريس.
وأشار الباحثون إلى أن الرضاعة الطبيعية قد يكون لها تأثيرتتمة
يحتاج عقلك إلى تمارين لتقوية الذاكرة، والوظائف الإدراكية الأخرى، لذا لا تقلل من أهمية التمارين البدنية، والذهنية التي تساعد على تحسين التركيز والذاكرة وصحة الدماغ، بحسب موقع "Health".في هذا التقرير نتعرف على 5 تمارين للدماغ يمكن أن تحسن التركيز والذاكرة وتحافظ على الشباب.
وإذا أهملت صحة دماغك، فقد تواجه عددًا من المشكلات مثل:
التدهور المعرفي
صعوبة تعلم الأشياء
ارتفاع مخاطرتتمة
أثار الإفراط في استخدام الشاشات، وخاصة اليوم في سياق الاستهلاك الرقمي الحديث، مخاوف بشأن تأثيره المحتمل على صحة الدماغ، بما في ذلك المخاطر المرتبطة بحالات مثل مرض الزهايمر، وفي حين لا يوجد دليل قاطع يربط بشكل مباشر بين وقت استخدام الشاشات ومرض الزهايمر، إلا أن هناك العديد من الجوانب التي قد تساهم في التدهور المعرفي ومخاطر صحة الدماغ بمرور الوقت.تتمة
توصلت دراسة علمية جديدة، إلى أن فقدان حاسة الشم يعَدُّ علامة إنذار مبكرة مفاجئة للإصابة بمرض الزهايمر؛ ووجدت الدراسة العلمية أن أولئك المعرضين وراثياً لمرض الألزهايمر، يعانون من فقدان حاسة الشم؛ حيث كشف الباحثون أن الأشخاص الذين لديهم جين APOE e4، كانوا أكثر عُرضة لفقدان حاسة الشم، ويعانون من التدهور المعرفي أكثر من أولئك الذين ليس لديهم الجين.
وقال مؤلفتتمة
أظهرت دراسة جديدة أن الإصابة بنوبة قلبية قد تُعرِّضك لخطر التدهور المعرفي السريع، في السنوات اللاحقة من الحياة.وتشيخ أدمغة جميع الأشخاص بمرور السنين، حيث تتباطأ سرعة المعالجة، وتقلُّ القدرة على الانتباه، وقد يكون من الشائع أن يواجه الأشخاص مشكلة في العثور على الكلمات الصحيحة أثناء الحديث.ومع ذلك فإن التدهور المعرفي، المرتبط بالعمر، يختلف تماماً عن مرض ألزهايمر وأنواع الخَرف الأخرى،تتمة
أكدت تجربة اكلينيكية جديدة فاعلية دواء جديد الزهايمر، من شأنه إبطاء تدمير المرض للدماغ ويخفض التدهور المعرفي لدى المرضى في المراحل المبكرة الزهايمر. وأكدت النتائج الكاملة لهذه الدراسة السريرية المتقدمة "المرحلة الثالثة" التي أجريت على نحو 1800 شخص تمت متابعتهم على مدار 18 شهراً انخفاضاً بنسبة 27% في التدهور المعرفي لدى المرضى الذين عولجوا بدواء "ليكانيماب" (lecanemab) الذي توصلت إليه مجموعة الأدويةتتمة