أعلن العلماء أن ردة الفعل الناتجة عن الدغدغة سببها عمل أماكن معينة في الدماغ، وأن هذه الحركات اللاإرادية تم اكتسابها من أسلافنا القدماء، والتي بمساعدتها تخلصوا من الحشرات والحيوانات الأخرى، ولا يوجد، إلى الآن، توافق علمي حول مصدر ردات الفعل هذه على الدغدغة. ووفقا لإحدى النظريات، فإنها تعد ردة فعل على الكائنات الصغيرة من عالم الحيوان والحشرات، والتي تم تداولهاتتمة
تقول هيلين تشين لوي، الخبيرة في علم المنعكسات، إن العديد من نهايات الجهاز العصبي المركزي متمركزة في الأذنين، فإذا استخدمنا قراصة الملابس في الضغط على إحدى النقاط الست الموجودة في الأذن عند الشعور بألم مفاجئ في مكان ما في الجسم، فيمكننا التخلص منه أو على الأقل تخفيفه. تقول الخبيرة "توجد في كل أذن ست نقاط يمكنها إزالة الألم المفاجئ".
يتفقتتمة
تقول هيلين تشين لوي، الخبيرة في علم المنعكسات، إن العديد من نهايات الجهاز العصبي المركزي متمركزة في الأذنين، فإذا استخدمنا قراصة الملابس في الضغط على إحدى النقاط الست الموجودة في الأذن عند الشعور بألم مفاجئ في مكان ما في الجسم، فيمكننا التخلص منه أو على الأقل تخفيفه. تقول الخبيرة "توجد في كل أذن ست نقاط يمكنها إزالة الألم المفاجئ".
يتفقتتمة
تمكن الباحثون في جامعة ألبرتا في كندا من تحديد العوامل الرئيسية التي تحول دون شيخوخة الدماغ وتمنع تطور مرض الزهايمر لدى الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما.
ووجد العلماء أن الجهاز العصبي المركزي أقل عرضة للشيخوخة لدى الأشخاص المتعلمين والمشاركين في النشاط الاجتماعي، وخاصة النساء، بالإضافة إلى ذلك، هؤلاء الناس يميلون إلى العلم والتعلم المستمرين، بحسب "يورك أليرت".
وترتبطتتمة
تشير دراسة جديدة إلى أن الأطفال الذين يقاتلون بعض العدوى، ربما يصبحون أكثر عرضة لارتكاب جرائم عنيفة في وقت لاحق من الحياة.
وأظهرت الدراسة التي أجريت على أكثر من 2.2 مليون شخص، أن الأطفال الذين يصابون بعدوى الجهاز العصبي المركزي خلال السنة الأولى من العمر، هم أكثر عرضة بنسبة 20% ليكونوا في موقع إدانة عند البلوغ.
وتشمل عدوى الجهاز العصبيتتمة
أثبت باحثون سويسريون، لأول مرة، أن الدماغ متورط في تطوير حالة قلبية تسمى "اعتلال تاكوتسيبو"، أو كما تعرف بـ "متلازمة القلب المكسور"، تنتج عن مناطق في الدماغ مسؤولة عن معالجة المشاعر والتحكم في أفعال الجسم اللاإرادية، مثل ضربات القلب والتنفس والهضم، لا تتواصل مع بعضها البعض كما في الأشخاص الأصحاء.
وتقول الدراسة التي نشرت في مجلة "European Heart Journal"، إنهتتمة
توصّل أخصائيو مشروع "ACS Chemical Neuroscience" إلى أنّ الذين يجمعون بين التدخين والكحول يسرعون في تدمير أدمغتهم، مقارنةً بالذين يدخنون أو يتناولون المشروبات الكحولية.
وقيّم الأخصائيون التأثير المشترك للتدخين والكحول معا في الجهاز العصبي المركزي، وأجروا تجارب على الجرذان المخبرية التي عرضوها إلى دخان التبغ أو الكحول أو الاثنين.
وأظهرت نتائج هذه التجارب أن تناول الكحول والتدخين معا يساعد علىتتمة