يواجه نحو 80 مليون طفل في جميع أنحاء العالم خطر الإصابة بأمراض مثل الدفتيريا والحصبة وشلل الأطفال، وفي هذا الصدد قالت وكالات تابعة للأمم المتحدة والتحالف العالمي للقاحات والتحصين، اليوم الجمعة، إن حوالي 80 مليون طفل في جميع أنحاء العالم قد يصابون بأمراض يمكن الوقاية منها بطريق التطعيم مثل الدفتيريا والحصبة وشلل الأطفال بسبب تعطل التطعيمات الروتينية خلال جائحة كوفيد-19،تتمة
في 3 يونيو (حزيران) 1912، تُوفّيت طفلة تبلغ من العمر عامين في مستشفى جامعة شاريتيه بألمانيا، بسبب الالتهاب الرئوي، إثر إصابة بفيروس الحصبة، ليقوم الأطباء في اليوم التالي بإخراج رئتيها ووضعها في الفورمالين، لتضاف إلى مجموعة من العينات التشريحية في «متحف برلين للتاريخ الطبي»، التي بدأ الطبيب الشهير رودولف فيرشو، الملقب بـ«أبو علم الأمراض»، في جمعها حتى وفاته عام 1902.تتمة
في 3 يونيو (حزيران) 1912، تُوفّيت طفلة تبلغ من العمر عامين في مستشفى جامعة شاريتيه بألمانيا، بسبب الالتهاب الرئوي، إثر إصابة بفيروس الحصبة، ليقوم الأطباء في اليوم التالي بإخراج رئتيها ووضعها في الفورمالين، لتضاف إلى مجموعة من العينات التشريحية في «متحف برلين للتاريخ الطبي»، التي بدأ الطبيب الشهير رودولف فيرشو، الملقب بـ«أبو علم الأمراض»، في جمعها حتى وفاته عام 1902.تتمة
حذَّر مركز طب السفر الألماني من تفشي الحصبة في بعض البلدان مثل تايلاند وأوكرانيا ونيوزيلندا ونيجيريا والكونغو، مطالبا من يريدون السفر بضرورة الحصول على التطعيم.
وأوضح المركز أنه "لتجنب خطر العدوى شدد المركز على ضرورة تلقي التطعيم ضد الحصبة قبل السفر بنحو 15 يوما على أقصى تقدير".
وأشار المركز إلى أن الحصبة ليست قاصرة على الأطفال فحسب، بل تهاجم البالغينتتمة
قالت منظمة الصحة العالمية إن مرض الحصبة أصاب ما يقرب من عشرة ملايين شخص عام 2018 وأودى بحياة نحو 140 ألفا غالبيتهم أطفال مع حدوث حالات تفش مدمرة للمرض الفيروسي في أنحاء العالم.
وتابعت المنظمة، وهي تستعرض أرقاما وصفها مديرها العام بأنها "إساءة"، قائلة إن أغلب الوفيات الناجمة عن الإصابة بالحصبة العام الماضي حدثت بين أطفال أعمارهم أقل من خمسةتتمة
قالت منظمة الصحة العالمية إن مرض الحصبة أصاب ما يقرب من عشرة ملايين شخص عام 2018 وأودى بحياة نحو 140 ألفا غالبيتهم أطفال مع حدوث حالات تفش مدمرة للمرض الفيروسي في أنحاء العالم.
وتابعت المنظمة، وهي تستعرض أرقاما وصفها مديرها العام بأنها "إساءة"، قائلة إن أغلب الوفيات الناجمة عن الإصابة بالحصبة العام الماضي حدثت بين أطفال أعمارهم أقل من خمسةتتمة
يبدو أن العالم أمام عودة شبح فيروس الحصبة من جديد، في وقت لا تعفى ممارسات إنسانية من المسؤولية عن تفش محتمل لهذا الوباء.
فبعد أن تمكن العلماء في ستينيات القرن الماضي من إنتاج لقاح مضاد للمرض، والقضاء عليه، عاد الفيروس مطلع العام الحالي مع إعلان العديد من الدول في مختلف القارات ظهوره مجددا.
منظمة الصحة العالمية أعلنت في منتصف هذاتتمة
تزداد عادة حضور أفراد العائلة ولادة الرضيع شعبية بين أهالي موسكو
وقال كبير الأطباء المتخصصين في الأمراض النسائية لدى إدارة الصحة في حكومة موسكو، أنطون أولينيف، إن 30 % من نساء موسكو يوافقن على حضور الولادة من قبل أزواجهن وغيرهم من أفراد العائلة.
حسب كبير الأطباء فإن الكثير من آباء المستقبل يحضرون غرف الولادة لدعم زوجاتهم وغالبا ما ينضم إليهمتتمة
كشفت دراسات حديثة أن الحصبة تسبب أضرارا طويلة المدى بجهاز المناعة، ما يعرض الأطفال للإصابة بالتهابات أخرى بعد فترة طويلة من الإصابة بالحصبة. ووجدت دراستان أجريتا على أطفال لم يتلقوا التطعيم في هولندا، أن الحصبة تمحو ذاكرة الجهاز المناعي للأمراض السابقة وتعيدها إلى الصفر(حالة خالية من المعلومات)، ما يترك الجسم أقل استعدادا لمكافحة الإصابات الجديدة، ومن أجل إعادة بناء الجهازتتمة
كشفت دراسات حديثة أن الحصبة تسبب أضرارا طويلة المدى بجهاز المناعة، ما يعرض الأطفال للإصابة بالتهابات أخرى بعد فترة طويلة من الإصابة بالحصبة. ووجدت دراستان أجريتا على أطفال لم يتلقوا التطعيم في هولندا، أن الحصبة تمحو ذاكرة الجهاز المناعي للأمراض السابقة وتعيدها إلى الصفر(حالة خالية من المعلومات)، ما يترك الجسم أقل استعدادا لمكافحة الإصابات الجديدة، ومن أجل إعادة بناء الجهازتتمة