أظهرت دراسة جديدة أن أقراصاً دوائية جديدة يمكن أن تساعد في تحسين فرص نجاح علاج التلقيح الصناعي، وفقاً لما قاله علماء، بعد أن أظهرت التجارب الأولية نتائج «واعدة».وذكرت وكالة «بي إيه ميديا» البريطانية أن الباحثين بدأوا اختبار ما إذا كان العلاج، الذي له تأثير مباشر على البطانة الداخلية للرحم، يمكن أن يحسّن عملية زرع الجنين أثناء علاج الخصوبة.
وتُعد الأقراصتتمة
حذرت دراسة جديدة من أن أربعة أسابيع فقط من العمل بنظام الورديات يمكن أن يعطل الساعات البيولوجية للنساء ويؤثر سلبا على خصوبتهن.ويقول مؤلفو الدراسة إن العمل بنظام الورديات يمكن أن يتداخل مع إيقاع الجسم اليومي، وهو التغيرات الجسدية والعقلية والسلوكية التي تتبع دورة مدتها 24 ساعة استجابة لتغيرات الضوء.
وتنظم الساعات الداخلية للجسم العديد من الوظائف والعمليات البيولوجية، مثلتتمة
يمكن أن يؤدي تناول وجبات معينة إلى زيادة خصوبتك، من الضروري أن تضعى في اعتبارك أنه لا يوجد نظام غذائي سحري من شأنه أن يجعلك حاملاً ، ولكن خيارات الطعام ونمط الحياة لها تأثير كبير على الصحة الإنجابية لكل من النساء والرجال، من خلال تأثيرها على معدتك ، وتدفق الدم ، ومستويات الهرمونات ، والصحة العامة ، يمكن للأطعمة التيتتمة
يمكن أن يؤدي تناول نظام غذائي مليء بالفواكه والخضروات الغنية بالمغذيات إلى تعزيز الصحة الإنجابية للشخص - والخصوبة.
وتعد الأطعمة الخارقة مثل السلمون والأفوكادو غنية بالفيتامينات والمعادن الأساسية لصحة الحيوانات المنوية وإنتاج البويضات.
وفي الوقت نفسه، غالبا ما تحتوي الأطعمة التي يتم تجاهلها مثل بذور اليقطين والمكسرات البرازيلية على أحماض دهنية تساعد في تنظيم هرمونات الشخص وتساعد على نمو المبايض.تتمة
مع إدراك العديد منا لمدى أهمية صحتنا أكثر من أي وقت مضى، هل يمكن أن يكون التنويم المغناطيسي هو الحل للتخلص من عادة إدمان التدخين؟، حيث يأتي الإقلاع عن التدخين مع مجموعة من الفوائد، من إتاحة التنفس بسهولة أكبر إلى تحسين الخصوبة. وتحدثت خبيرة العلاج التنفسي، سوزان هيبورن، مع موقع "إكسبرس"، لمناقشة كيف يمكن لقوة العقل أن تساعد على الإقلاعتتمة
ورثت امرأة واحدة من بين كل ثلاث نساء في أوروبا أحد الجينات المهمة، التي يرتبط وجودها بزيادة معدلات الخصوبة، من الإنسان البدائي (النياندرتال)، الذي استوطن أوروبا منذ نحو 350 ألف سنة مضت، وانقرض قبل نحو 24 ألف سنة، والذي كان يتميز ببنية ضخمة مقارنة بالإنسان الحديث، وامتلاكه أرجلا أقصر وأجسادا أكبر، وعيونا كبيرة.
ووفق دراسة نشرت بالعدد الأخير من دوريةتتمة
ورثت امرأة واحدة من بين كل ثلاث نساء في أوروبا أحد الجينات المهمة، التي يرتبط وجودها بزيادة معدلات الخصوبة، من الإنسان البدائي (النياندرتال)، الذي استوطن أوروبا منذ نحو 350 ألف سنة مضت، وانقرض قبل نحو 24 ألف سنة، والذي كان يتميز ببنية ضخمة مقارنة بالإنسان الحديث، وامتلاكه أرجلا أقصر وأجسادا أكبر، وعيونا كبيرة.
ووفق دراسة نشرت بالعدد الأخير من دوريةتتمة
تؤدي بعض الأمور والعادات الخاطئة إلى تأثيرات سلبية على خصوبة المرأة، ولذلك يجب الانتباه لهذه الأمور لتجنب أضرارها على الصحة الجنسية، سواء كنت تحاولين الحمل في الوقت الحالي أو تخططين له في المستقبل، فيجب أن تهتمي بتعزيز الصحة الجنسية والخصوبة لديك.
وفي المقابل، يجب الابتعاد عن بعض الأشياء والعادات الخاطئة التي يمكن أن تقلل من الخصوبة. إليك أبرزها.
1-منتجات التنظيفتتمة
توصل باحثون أمريكيون إلى أن مضادات الأكسدة لا تعمل على تحسين نوعية السائل المنوى بين الرجال المصابين بالعقم، بخلاف ما توصلت إليه عدد كبير من الدراسات الطبية في السنوات الأخيرة.
وتتوافر المكملات المضادة للأكسدة بصورة كبيرة تجاريا للمساعدة فى علاج العقم عند الرجال، لكن الأبحاث الطبية الحديثة، حول آثاره على جودة السائل المنوى ومعدلات الحمل، لا تزال محدودة.
يأتيتتمة
كشفت دراسة حديثة، أجريت في جامعة هارفارد، تحكّم أطعمة معينة في نسب الخصوبة وإنتاج الحيوانات المنوية، ما يؤثر على القدرة الإنجابية، ووجد الباحثون أن أولئك الذين يتناولون نظاما غذائيا غنيا بالأسماك والدجاج والفواكه والخضار والماء، ينتجون أكبر عدد ممكن من الحيوانات المنوية، ولديهم حجم خصيتين أكبر مقارنة بالذين يتناولون اللحوم الحمراء.
وقامت الدراسة على مراقبة العادات الغذائية لنحو 2935 رجلاتتمة