كشف دراسة هولندية أن الأجسام المضادة التي يولدها الجهاز المناعي لتحييد فيروس "كورونا" يمكن أن تسبب ضررًا شديدًا أو حتى تقتل المريض، ووفقا لتقرير لصحيفة south china post.
ووفقا للدراسة فإن الأجسام المضادة تحارب فيروس كورونا عن طريق الارتباط ببروتين سبايك الفريد للحد من فرصته في إصابة الخلايا البشرية تظهر عادة بعد أسبوع أو أسبوعين من بداية المرض، عندما تزدادتتمة
كشفت دراسة حديثة الطريقة المروعة التي ينتقل من خلالها فيروس كورونا المستجد المسبب لمرض "كوفيد 19" بين الخلايا في الجسد بعد الإصابة.
وبحسب العلماء في جامعة كاليفورنيا الأمريكية، ففيروس كورونا يطلق ما يشبه "وحش زومبي داخل جسد الإنسان" بسبب الطريقة التي ينتقل من خلالها من الخلايا المصابية إلى الخلايا السلمية.
وأشار العلماء في دراستهم المنشورة في دورية "Cell" العلمية، إلىتتمة
عندما يظهر مرض جديد في العالم، يتسابق العلماء في جميع أصقاع الأرض إلى بذل الجهود المكثفة في محاولة اكتشاف ما يمكنهم فعله بشأنه، على أمل توفير طرق جديدة للمساعدة.
وقام باحثون في جامعة مينيسوتا (UM) بذلك، من خلال دراسة بنية بروتين "spike"، على سطح SARS-CoV-2، على أمل المساهمة في الأساس بتصميم جديد للعقاقير.
وبشكل عام، من خلال التعرف على السماتتتمة
يعتقد العلماء أنهم وجدوا طريقة لإيقاف نزلات البرد الشائعة، والفيروسات المرتبطة بها، التي يمكن أن تسبب الشلل في بعض الأحيان.
وبدلاً من محاولة مهاجمة الفيروسات مباشرة، استهدف باحثون من جامعتي ستانفورد وكاليفورنيا بروتيناً أساسياً داخل الخلايا البشرية يحتاج إليه الفيروس لكي يتضاعف، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
وأعطت الطريقة نتائج مبهرة، ووفرت «حماية كاملة» في التجارب على الفئرانتتمة
يعتقد العلماء أنهم وجدوا طريقة لإيقاف نزلات البرد الشائعة، والفيروسات المرتبطة بها، التي يمكن أن تسبب الشلل في بعض الأحيان.
وبدلاً من محاولة مهاجمة الفيروسات مباشرة، استهدف باحثون من جامعتي ستانفورد وكاليفورنيا بروتيناً أساسياً داخل الخلايا البشرية يحتاج إليه الفيروس لكي يتضاعف، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
وأعطت الطريقة نتائج مبهرة، ووفرت «حماية كاملة» في التجارب على الفئرانتتمة
توقّع علماء أن التعديل الجيني المثير للجدل الذي أُجري على توأم في الصين، ربما يكون أثّر "دون قصد" على دماغيهما.
وأعلن الدكتور هي جيانكوي، وفريق من العلماء الصينيين، في نوفمبر/ تشرين الثاني، أنهم طبقوا تقنية التعديل الجيني التجريبية "CRISPR"، من أجل تغيير جينوم الجنينين التوأم، لولو ونانا.
واستخدم فريق البحث هذه العملية لحجب جين يسمى "CCR5"، يسمح لفيروس نقص المناعةتتمة
توقّع علماء أن التعديل الجيني المثير للجدل الذي أُجري على توأم في الصين، ربما يكون أثّر "دون قصد" على دماغيهما.
وأعلن الدكتور هي جيانكوي، وفريق من العلماء الصينيين، في نوفمبر/ تشرين الثاني، أنهم طبقوا تقنية التعديل الجيني التجريبية "CRISPR"، من أجل تغيير جينوم الجنينين التوأم، لولو ونانا.
واستخدم فريق البحث هذه العملية لحجب جين يسمى "CCR5"، يسمح لفيروس نقص المناعةتتمة
أثبت باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية من خلال التجارب على الفئران أنه يمكن التلاعب بالخلايا والقضاء على البروتينات الزائدة التي تسبب أعراض المرض المدمر، وقام الباحثون بذلك عن طريق تجويع الفئران وخضوعهم لفترة صوم، مما جعل الخلايا المتأثرة بالمرض تبدأ في إعادة تدوير البروتينات القاتلة، وأكّد الدكتور المشارك في الدراسة، دايل مارتن، أنّه متفائل بشأن الآثار نتائج أبحاثهم الجديدة، مؤكدًاتتمة