فوائد الزعفران للنساء ثمينة. فهذا التابل الغذائي الأغلى من الذهب، يملك من المنافع الصحية ما لا يمكن توقعه !
اكتشفي في الآتي فوائد الزعفران للنساء:
1. الزعفران يحارب الاكتئاب
أظهرت دراسات عديدة أنّ استهلاك الزعفران مفيد للتوازن العاطفي مثل فاكهة القشطة الشائكة. وأحد العناصر الرئيسية النشطة للزعفران، هو الكيروسين والذي ينظّم في الواقع كيمياء الدماغ. ويعمل الكيروسين على جعل مستوىتتمة
كشف عدد من الأبحاث المتقدمة عن طريقة جديدة يمكن أن تساعد في تحديد قاسم مشترك لتطوير أدوية جديدة لمكافحة السرطان.ووفقًا لمجلة " Cancer Cell "، فإن سرطان الدم الليمفاوي الحاد (ALL) هو شكل من أشكال سرطان الدم الذي يصيب الأطفال والشباب بشكل أساسي، وفى هذه الحالة تتراكم فى الدم كميات كبيرة من الخلايا الخبيثة بدلاً من خلايا الدم البيضاء السليمة.تتمة
كشفت دراسة حديثة عن اختبار دم جديد يعرف الخلايا الخبيثة لدى المرضى الذين يعانون من سرطان الثدي في المراحل المبكرة، بمعدل 100 مرة أفضل من الطرق الأخرى.
وطوّر علماء جامعة كامبريدج أداة مخصصة تبحث في عينات الدم لتحديد الورم. ووُصف الاختبار بأنه بمثابة "تغيير قواعد اللعبة"، بعد أن أظهرت تجربة شملت 33 مريضة أنه قادر على اكتشاف التغيرات في مستوياتتتمة
طور علماء جامعة " نورث وسترن" عقار "حصان طروادة" الذي يخدع ويقتل الخلايا السرطانية، من خلال ربط العلاج الكيميائي بالدهون، التي تستخدمها الأورام كوقود للنمو.
وتقوم الخلايا الخبيثة بالتهام الدهون مع سحب علاج السرطان، وبمجرد دخول الورم السرطاني، يصبح العقار نشطًا ويدمر الخلايا القاتلة.
واختبر العلماء النهج الجديد باستخدام العقار الكيميائي paclitaxel، الذي قضى "تماما" على سرطان العظام والبنكرياس والقولونتتمة
أفاد بحث جديد، بأن معدنًا غريبًا جلب إلى الأرض، عن طريق النيازك التي قضت على الديناصورات، يُمكن أن يُعالج السرطان.
وينتج عن استخدام المعدن باستخدام أشعة الليزر، شكل سام من الأكسجين المميت لخلايا الورم، وغير ضار للخلايا السليمة، وهذا ما قد يُحدث ثورة في علاج الأنواع المميتة للمرض، بحسب ما يقوله علماء بريطانيون.
اقرا ايضا
اكتشاف مذهل في العنب يمكن أن يوقفتتمة
طور علماء اختبارًا عالميًا للسرطان يستطيع اكتشاف تأثير المرض في مجرى دم المريض، ويستخدم الاختبار الرخيص والبسيط، سائلًا يتغير لونه؛ ليكشف عن وجود الخلايا الخبيثة في أي مكان في الجسم، ويعرض النتائج في أقل من 10 دقائق، ولكنه لا يكشف عن مكان الإصابة أو مدى خطورتها.
وذكرت صحيفة "الغارديان" البريطانية أنه في حين لا يزال الاختبار قيد التطوير، فإنه يعتمد علىتتمة