رغم الانفتاح الذي شهده المجتمع الموريتاني على المجتمعات الأخرى الغربية والعربية فإنه بقي محافظا على خصوصيته الثقافية في إطار يشوبه الحذر من كل ما هو جديد منطلقا من الخصوصية الاجتماعية والمرجعية الدينية المحافظة على التراث والأصالة والتي لا تبغي دونهما بديلا.
التغيرات التي طرأت على سلوك المجتمع بالتزامن مع الطفرة التكنولوجية في وسائل الاتصال والتواصل طالت البيت الموريتاني والحياة اليوميةتتمة