أكدت دراسة حديثة، أن الأشخاص الذين يعانون من الشخير أكثر عرضة للإصابة بألزهايمر والسكتات الدماغية. وذلك وفقا لما نشره موقع ديلي ميل.كشفت الدراسة، عن أن ضيق التنفس يسبب الشخير بصوت عالي، كما ان التعرض الي اضطرابات النوم تزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر . وكلما انخفضت المدة الطبيعية للنوم ، تزيد المادة البيضاء بالدماغ.
وأكدت دراسات متعددة أن قلة النومتتمة
أفاد مشروع بحثي دولي بأن جودة الهواء في غرفة النوم يمكن أن تؤثر على النوم والأداء في اليوم التالي.ووفقا لدراسة حديثة، فإن فتح نافذة غرفة النوم ليلا يمكن أن يؤدي إلى تحسين نوعية النوم والتفكير.وتشير الدراسة التي أجريت على 40 شخصا إلى أن الهواء النقي، الذي يعمل على تهوية الغرفة بشكل أفضل، يساعد في الحصول على نوم جيد ليلا. وقدتتمة
يقضي البشر ثلث حياتهم تقريبا نائمين، لذلك فإن الكثير من صحتنا يعتمد على مدى جودة النوم. لكن كثيرين قد يواجهون مشكلات يمكن أن تؤثر على هذه الجودة، ومن بينها الشخير.ويحدث الشخير عند تدفق الهواء عبر الأنسجة المتراخية في الحلق، ما يؤدي إلى اهتزاز الأنسجة مع التنفس وتميل إلى الضيق فتتسبب في الشخير، وفقا لهيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS).
ومن أجلتتمة
يحتاج دماغك إلى النوم ليعمل بشكل صحيح. حتى أثناء النوم ، يستمر الدماغ في العمل ، حيث يعالج أحداث اليوم. لذا فإن النوم الجيد ليلًا أمر ضروري لتعزيز الذاكرة واتخاذ القرار والتعلم والوظائف المعرفية الأخرى. يؤدي الشخير إلى اضطراب النوم ، مما يجعل الشخص يزحف خارج السرير ويشعر بالتعب والإرهاق والانفعال.
للدماغ المحروم من النوم بعض الآثار النفسية التي ليستتتمة
يعتبر الشخير في حد ذاته أمرا غير ضار بشكل عام، ولكنه قد يكون مزعجاً، خاصة لشريك سريرك، لكن لحسن الحظ، يمكنك إجراء بعض الخطوات البسيطة للتخفيف من حدة المشكلة، وفي هذا الصدد قدم موقع "هارفارد هيلث" نصائح ومقترحات تساعد في إبقاء مجرى الهواء مفتوحاً أثناء النوم مما يخفف من الشخير، إليك أهم هذه التوصيات:اخسر الوزن إذا كنت تعاني من زيادةتتمة
حوالي 45 % من الأشخاص يعانون من مشكلة الشخير أثناء النوم أو في بعض الأحيان يتعرضون لهذا الأمر، فيمكن أن يكون سبب الشخير مجموعة متنوعة من عوامل نمط الحياة اليومية، أو بسبب شيء أكثر خطورة، مثل توقف التنفس أثناء النوم، وخلال هذا التقرير سنتعرف علي أفضل الحيل التي تساعد في التخلص من الشخير، وفقا لموقع "the healthy".
أوضح التقرير، أنتتمة
يعاني الكثير من الناس من الشخير أو النوم المتقطع، الذي قد يكون مرتبطا بمجموعة من المسببات، إلا أن دراسة جديدة كشفت أن "اللسان السمين" قد يكون أحد تلك الأسباب، ويرجع الشخير والنوم المتقطع إلى عدد من الأسباب، أبرزها زيادة الوزن، أو انقطاع التنفس أثناء النوم، وهما أمران مرتبطان ببعضهما بشكل كبير، ويعد انقطاع النفس الانسدادي النومي، اضطرابا خطيرا يحدث أثناءتتمة
يعاني الكثير من الناس من الشخير أو النوم المتقطع، الذي قد يكون مرتبطا بمجموعة من المسببات، إلا أن دراسة جديدة كشفت أن "اللسان السمين" قد يكون أحد تلك الأسباب. ويرجع الشخير والنوم المتقطع إلى عدد من الأسباب، أبرزها زيادة الوزن، أو انقطاع التنفس أثناء النوم، وهما أمران مرتبطان ببعضهما بشكل كبير، ويعد انقطاع النفس الانسدادي النومي، اضطرابا خطيرا يحدث أثناءتتمة
اكتشف باحثون أمريكيون أن الشخير ينجم عن اللسان السمين (الدهني)، مع العثور على رابط بين توقف التنفس الانسدادي الخفيف إلى الشديد أثناء النوم، ومؤشر كتلة الجسم المرتفع، وكشفت الدراسة أن مرضى توقف التنفس أثناء النوم، الذين فقدوا الوزن، شهدوا تحسنا في نومهم بنسبة الثلث تقريبا، وأظهر التصوير بالرنين المغناطيسي أن انخفاض حجم الدهون في اللسان، كان مفتاح وقف الشخير.
وقالتتمة
لا يمكن اعتبار هذا الاستفسار سخيفًا، خاصة إذا كنت واحداً من مليار شخص على مستوى العالم يعانون من انقطاع النفس الانسدادي أثناء النوم؛ حيث قد يكون لسانك السمين سبباً رئيسياً للشخير أو الاختناق أو التوقف عن التنفس بشكل دوري خلال الليل، وفقاً لتقرير نشره موقع شبكة «سي إن إن».
وقال الدكتور ريتشارد شواب المتخصص في النوم والمؤلف الرئيسي للدراسة الجديدةتتمة