مع التطور الحاصل في وسائل التواصل الاجتماعي، وانتشارها السريع بين جميع فئات المجتمع ولا سيما المراهقين ازدادت نسبة التنمر الإلكتروني خصوصاً في ظل ظهور التطبيقات المختلفة بشكل متواصل حتى أصبح إيذاء الأطفال والمراهقين عبر الشبكة العنكبوتية سهلاً، إذ أن غالبيتهم يحملون هواتف ذكية تحتوي على كل التطبيقات الحديثة، وأضحت هذه الظاهرة خطرًا حقيقيًا على الصحة النفسية للأطفال والمراهقين.
فما هوتتمة