كشف دكتور العلوم الطبية سيرغي دلين، عن فوائد ومضار الأسبرين.وقال الطبيب: "الأسبرين هو حمض أسيتيل الساليسيليك، من خواصه الرئيسية خفض الحرارة، ويعمل كمضاد للالتهابات، ومسكن للآلام. يمكن تناول الأسبرين في حال وجود آلام خفيفة إلى متوسطة. كما يساعد على تخفيف الصداع وآلام الأسنان وآلام العضلات والمفاصل". وفي المقابل أشار الطيب إلى أن التناول غير المنضبط للدواء يمكن أن يسبب عواقبتتمة
وفقًا لمؤسسة الصداع الوطنية، فإن التمارين الشاقة مثل الجري يمكن أن تسبب الصداع الناتج عن الجهد المبذول، وعلى الرغم من أن الصداع الناتج عن الجهد ليس شائعًا مثل الصداع النصفي أو الصداع الناتج عن الإجهاد، إلا أنه قد يكون مؤلمًا، ويستمر من خمس دقائق إلى 48 ساعة، وغالبًا ما يوصف بأنه ألم نابض ثنائي الجانب، ويمكن اعتبار هذه الصداع "صداعًاتتمة
يتعرض معظمنا لإجهاد العين بسبب استخدام الشاشات سواء كان الموبايل أو أجهزة الكمبيرتر، حيث نستخدم تلك الأجهزة لفترات طويلة دون أن ندرك تأثيرها الضار على صحة العين، حيث يؤدي هذا الاستخدام المطول أحيانًا إلى إجهاد العين، ما يجعل أعيننا تشعر بالجفاف وقد يؤدي أيضًا إلى الصداع، وغيرها من المشاكل، ولا يتطلب تقليل إجهاد العين دائمًا تغييرات جذرية، حيث يمكن للعاداتتتمة
هناك العديد من الأطعمة التي تعتبر غنية بالحديد ويمكن أن تساعد في علاج فقر الدم، والذي ينجم عن نقص الحديد أحد أنواع فقر الدم الشائعة، وهي حالة يفتقر فيها الدم إلى ما يكفي من خلايا الدم الحمراء السليمة، وتنقل خلايا الدم الحمراء الأكسجين لأنسجة الجسم.
وتستعرض في تقريرها الأطعمة الغنية بالحديد لعلاج فقر الدم وهي كالآتي:
اللحوم الحمراء
مثل اللحمتتمة
كثيراً ما نتعرض للإصابة بالصداع الذي يُزعجنا بشكل بالغ ويجعلنا غير قادرين على ممارسة حياتنا اليومية بشكل طبيعي. ويحاول الأطباء تقسيم الصداع إلى فئات مختلفة، والفئتان الرئيسيتان هما الصداع الأولي والصداع الثانوي؛ فالصداع الأولي، هو الصداع الذي ليس له سبب طبي آخر، ويُعد الصداع النصفي والصداع الناتج عن التوتر هما أمثلة على هذا الصداع. أما الصداع الثانوي فله سبب طبيتتمة
الصداع هو ألم تشعرين به في أي جزء من رأسك. وهو حالة شائعة، ويصاب به معظم الناس على الأقل مرة في حياتهم. يمكن أن يؤثر الصداع على الذكور والإناث في أي مرحلة عمرية. وفي معظم الحالات، يكون الصداع مزعجاً، ولكنه لا يدعو للقلق؛ لكن يمكن أن يكون أحد أعراض مرض خطير.
ما الذي يسبب الصداع؟
هناك العديد من الأسباب المختلفةتتمة
الصداع من المشكلات المزعجة بعامة، وقد تتعرض له بعض النساء في أثناء الحمل، وذلك نتيجة للاضطرابات الهرمونية التي تحدث في هذه الفترة، وبسبب زيادة حجم الدم في الجسم، وعوامل أخرى تتعلق بنمط الحياة اليومي والحالة المزاجية للحامل، أو عدم حصولها على القسط الكافي من النوم يومياً، وربما يأتي الصداع بسبب أعراض الانسحاب من المشروبات الغنية بالكافيين؛ مثل الشاي والقهوة والمياهتتمة
انتشرت منذ بداية جائحة كورونا الكمامات البلاستيكية المتخذة وسيلة للوقاية من الفيروس الخطير، ولكن دراسة حديثة أوضحت أن النوع البلاستيكي من الكمامات يحوي موادا مسرطنة ومسببة لمشاكل بالجهاز الهضمي، وأيضا بالصحة الإنجابية.
وذكرت صحيفة ديلي ميل البريطانية، أن فريقا من جامعة جويانبوك الكورية الجنوبية، أجرى تحليلا لـ14 كمامة بين كمامات بلاستيكية وكمامات قطنية، ووجد الفريق، أن الكمامات البلاستيكية من النايلونتتمة
بلغت درجات الحرارة العالمية مستويات غير مسبوقة، ما أثار حفيظة سكان كوكب الأرض وقلقهم. ويقول خبراء إنّ «مثل هذه الموجات الحارة أصبحت أكثر شيوعاً بسبب تغيُّر المناخ، ويمكن أن تضع أجسامنا تحت ضغط شديد، ما يؤدّي في بعض الأحيان إلى الإصابة بالجفاف وضربات الشمس والموت».
وتضرب موجات الحرّ التي حطّمت أرقاماً قياسية معظم بلدان العالم، ما يطرح تساؤلات عدّة عنتتمة
توصلت دراسة إلى أن ملء منزلك بالنباتات يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالسرطان. ووجد العلماء في سيدني بأستراليا أن نباتات المنزل يمكن أن تزيل الأبخرة السامة، بما في ذلك الملوثات المسببة للسرطان، من الهواء الداخلي. وفي الدراسة الأولى من نوعها، قام العلماء من جامعة سيدني للتكنولوجيا (UTS) باختبار قدرة النباتات على تنظيف أبخرة البترول، والتي تعد واحدة من المركباتتتمة