أكدت دراسة جديدة، أن المراهقين يفضلون التحدث إلى أصدقائهم عبر الإنترنت بدلًا من رؤيتهم شخصيًا، وتوصلت دراسة استقصائية أجريت هذا العام لأكثر من 1000 طفل تتراوح أعمارهم بين 13 و 17 سنة إلى أن الرسائل النصِّية تتفوق على التواصل وجهًا لوجه، في تحول دراماتيكي عن الاستجابات قبل بضع سنوات فقط.
وكانت الدراسة الجديدة كما ورد في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية،تتمة