ها هو طفلكِ يخطو عتبة المراهقة ويبلغ سنّ الـ14؛ صغيركِ لم يعد طفلاً، ولكنّه لم يصبح بعد راشداً... فكيف تتأكّدين في هذه المرحلة الحساسة أنّه جاهزٌ لمواجهة الحياة، وبالأخصّ مع دخوله المرحلة الثانوية من المدرسة، واستعداده للتخرّج في المستقبل القريب؟
إليكِ في هذا السياق بعض المهارات التي على طفلكِ اكتسابها قبل هذه الفترة، كي يكون جاهزاً ويعتاد على الإتكال علىتتمة