كثيرون يعتقدون أن حياة الأطفال سهلة وبلا تحديات أو ضغوط، وهذا الظن ليس صحيحاً، فمراحل النمو النفسي والاجتماعي التي يمر بها الطفل منذ مولده حتى يشب ويصبح شاباً ناضجاً أو فتاة مسئولة.. تجعلهم يواجهون تحديات في دراستهم، أو أنشطتهم الرياضية أو علاقاتهم الاجتماعية، بجانب ضغوط شاشات النت، والتي تنعكس بالضرورة على أفكارهم ومشاعرهم وسلوكياتهم.. وهنا يظهر دور الآباء والمعلمين بالمدرسة...تتمة