طوّر باحثون أميركيون اختباراً جديداً للدم يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، لتحليل أكثر من 200 بروتين في الجسم، بهدف تقدير معدل التقدم البيولوجي في العمر.وأوضح الباحثون بكلية الطب في جامعة «هارفارد» أن الاختبار يمكن من خلاله التنبؤ بخطر الإصابة بـ18 مرضاً مرتبطاً بـ الشيخوخة، وكذلك خطر الوفاة المبكرة، وفق النتائج التي نُشرت، الجمعة، في دورية «Nature Medicine».
ويشير التقدم البيولوجيتتمة
ينزلق كثير من الناس نحو ممارسة عادات يومية وأسلوب حياة غير صحي يجعلهم أكثر عرضة للوفاة المبكرة، وهو ما يعني أن بعض العادات التي كان من الممكن التخلي عنها في وقت مبكر من الحياة ربما ستمتع الشخص بصحة أفضل وحياة أطول.واستعرض تقرير نشره موقع "هيلث دايجست" الأميركي، خمس عادات سيئة تؤدي بالشخص إلى الوفاة المبكرة، أو تدهور صحته وزيادة معاناتهتتمة
كشفت دراسة حديثة عن وجود رابط بين العزلة الاجتماعية والشعور بالوحدة وخطر الموت المبكر، وذلك وفقا لما نشرته مجلة "Nature Human Behavior".ومن جانبه قال الدكتور تورهان كانلي، أستاذ علم الأعصاب التكاملي بقسم علم النفس في جامعة ستوني بروك بمدينة نيويورك الأمريكية، إن هناك 90 دراسة فحصت الروابط بين الوحدة، والعزلة الاجتماعية، والموت المبكر لدى أكثر من مليوني شخص بالغ، وتمتتتمة
توصلت دراسة إلى أن أوروبا تخذل أطفالها عندما يتعلق الأمر بتلوث الهواء، مما يعرض جميع الأطفال في جميع أنحاء القارة تقريبا لهواء جودته لا تلامس المعايير الصحية.ووفقا لأحدث تقييم لتلوث الهواء أجرته وكالة البيئة الأوروبية، فإن استنشاق الهواء الملوث يتسبب في الوفاة المبكرة لما لا يقل عن 1200 طفل في جميع أنحاء أوروبا كل عام، ويعاني عدة آلاف آخرين منتتمة
يعانى الكثير من الأشخاص من ألام الظهر التى يمكن أن تؤثر على حياتهم بشكل سلبى، وقد نشر موقع "boldsky" أهم الأضرار التى يمكن أن تصيب الأشخاص بسبب ألام الظهر
وأكدت الدراسة أن ألام الظهر ومشاكل العمود الفقرى يمكنها أن تؤثر على القدرة الوظيفية لبعض الأشخاص مما يؤدى إلى الوفاة المبكرة لما لها من أثار جانبية على الصحة العامة للأشخاص.
وصرحتتتمة
كشفت مجموعة من العلماء أن العدو ولو لفترات قصيرة يقلل من خطر الموت المبكر.
وقد توصل العلماء الذين ينتمون لمعاهد من أستراليا وتايلند وفنلندا -من خلال تحليل 14 دراسة سابقة من الولايات المتحدة وبريطانيا والصين والدانمارك- إلى نتائج تفيد بأن زيادة المشاركة في أنشطة العدو يؤدي على الأرجح لتحسين الصحة العامة ومتوسط عمر الإنسان.
اقرا ايضاً:
الحمية الغذائية "يو يو"تتمة
كشفت مجموعة من العلماء أن العدو ولو لفترات قصيرة يقلل من خطر الموت المبكر.
وقد توصل العلماء الذين ينتمون لمعاهد من أستراليا وتايلند وفنلندا -من خلال تحليل 14 دراسة سابقة من الولايات المتحدة وبريطانيا والصين والدانمارك- إلى نتائج تفيد بأن زيادة المشاركة في أنشطة العدو يؤدي على الأرجح لتحسين الصحة العامة ومتوسط عمر الإنسان.
اقرا ايضاً:
الحمية الغذائية "يو يو"تتمة
وجد العلماء أن التمارين الرياضية المنتظمة تقلل بشكل كبير من خطر الوفاة المبكرة، فوفقا لدراسة نشرت في المجلة الطبية البريطانية، حتى تنظيف الشقة يمكن أن يزيد من متوسط العمر المتوقع، حيث درس العلماء بيانات ثماني دراسات شارك فيها 36 ألف شخص تزيد أعمارهم عن 40 عاما تم تقسيم المشاركين إلى أربع مجموعات حسب مستوى نشاطهم اليومي، وفي المتوسط، تمت مراقبةتتمة
يمكن أن تصبح عمليات زرع الكبد قريباً، من الماضي بعد أن اكتشف العلماء نوعاً جديداً من الخلايا التي قد تكون قادرة على تجديد الأنسجة التالفة في الكبد،
يعتقد العلماء في جامعة كينغز كوليدج في لندن، أن الخلايا الجديدة لها نفس خصائص "الخلايا الجذعية" القادرة على الانقسام والتطور إلى أنواع مختلفة من الخلايا ويمكن استخدامها لعلاج أو منع بعض الأمراض.
وتتشكلتتمة
أظهرت دراسة جديدة أجرتها جامعة هارفارد أن بذل الجهد لخفض ضغط الدم لدى الناس، وتقليل تناولهم للصوديوم، والقضاء على الدهون غير المشبعة من نظامهم الغذائي يمكن أن يقلل بشكل كبير من حالات الوفاة المبكرة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية على مدار ربع قرن.
ووفقاً لموقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية قال المؤلف الرئيسي "جودارز داناي"، أستاذ مشارك في الصحة العالمية فيتتمة