كشف خبراء اللجنة العليا للفيروسات التنفسية في وزارة التعليم العالي المصرية، عن إمكانية انتقال فيروس كورونا المستجد، عبر التبرع بالدم من عدمه.وقال الخبراء، إن منظمة الصحة العالمية حددت طرق انتقال العدوى بفيروس كورونا عن طريق الرذاذ المتطاير من سعال أو عطس شخص يحمل الفيروس أو لمس الأسطح التي قد تكون ملوثة بالفيروس، بحسب صحيفة "اليوم السابع".
وأضافت، ضمن إرشادات الوقايةتتمة
شنّت الممثلّة نادين الراسي هجومًا حادًا الخميس، على الإعلامية ديما صادق، بعد خلافها التويتيريّ مع النائبة بولا يعقوبيان، على خلفية تغريدة انتشرت للأخيرة جاء فيها، "ومن رائحة تحت باط محمد بن سلمان تفوح رائحة الجنة".
وعلّقت الراسي قائلة، "اذا اكتشفت انو تحت الباط فرع تاني أو تالت لدّر الأموال فأكيد بيصير بالنسبة الها ريحتو عسل. بس غريب بعدا صبية مفروضتتمة
سلط مركز بروكسل للبحوث وحقوق الانسان في بلجيكا خلال الأسابيع الماضية، الضوء على ايران من خلال اصدار عدد من الأبحاث تناولت المواطنين المهمشين والاحتجاجات السياسية والوضع الاقتصادي المتدهور.
وكشف المركز من خلال ثلاثة أوراق بحثية القمع المنهجي للنساء اللواتي تطالبن بالمساواة في ايران والمظالم الاجتماعية والاقتصادية في ظل النظام السياسي الجامد في ايران.
ويقول الباحث فرناندو أغويار والمختص في قضايا الأمن والنزاعتتمة
على إيقاع الدفوف وعزف الأبواق، يمسك حسين علي جبار بيد عروسه لمساعدتها على النزول من المنصة إلى قارب، سيحتفلان بزفافهما عليه عبر جولة في شط العرب في مدينة البصرة العراقية.
حفلة زفاف حسين وسارة هذه هي الأولى التي تقام بهذه الطريقة في شط العرب عند ملتقى نهري دجلة والفرات، في هذه المدينة الكبيرة في جنوب العراق منذ الحرب الضارية بينتتمة
يرفض أحمد علاء، 28 عامًا، وصف حالته بـ "الشذوذ"، ويُصر على أن ميوله "طبيعية"، لكنه لا يصرح بذلك علناً، خوفاً من النظرة الاجتماعية التي تزدري الرجال الذي يقيمون "علاقات حب" مع أقرانهم، لكن الخوف الأعظم هو القتل والتصفية الجسدية على يد أحزاب دينية متطرفة، ورغم أن علاء متزوج من "امرأة" وله 3 أطفال، لكنه يشعر بـ "الاضطهاد" نتيجة زواجه وتقيّدهتتمة
دخلت إيران على خط الأزمة بين أربع دول عربية وقطر، لتلعب ورقة الإغاثة الإنسانية وتسارع إلى فتح جسر جوي مع الدوحة، فضلاً عن تخصيص ميناء بحري لذات الغرض.
وإيران التي تتدخل بشكل مباشر في 4 دول عربية هي العراق وسوريا لبنان واليمن، تدق باب الدوحة الآن تحت ذريعة المساعدات الإنسانية، كما تسميها.
وترى إيران في تأزم العلاقة بين السعودية والإماراتتتمة