أخطاء كثيرة يقع فيها الآباء بدون قصد في تربية أبنائهم، ما يؤثر على سلوكياتهم .. إليك أبرز 6 ممارسات وأنماط خطأ في تربية الطفل يجب التوقف عنها، وأبرزها مقارنة الطفل باستمرار مع الآخرين والتهديد والصراخ المستمر، كما يدلنا الخبراء والمتخصصون.
1-مقارنته باستمرار مع الآخرين
من أهم الأخطاء الشائعة في تربية الأطفال المقارنة بين الطفل والأطفال الآخرين، ويتسبب ذلك في عدمتتمة
الأطفال من7-14 عاماً لا يسمعون كلامك أو تعليماتك.. فيطيعونك، إنما يتعلمون من مشاهدتك ثم يقلدونك، وفي الجانب الثاني يصدق الأطفال كل ما يقال عنهم؛ مدحاً ورضاً كان أو إهانة وتوبيخاً؛ فحين يهينهم الآباء أو يعاملونهم معاملة سيئة.. يحزنون معتقدين أنهم يستحقون تلك الإهانات ويتقبلونها، وإن مدحوهم وتعاملوا معهم بحنان ولطف، واحترموا خياراتهم، وساعدوهم كي يتحملوا المسؤولية.. تجد الأطفال يتحركون بزهوتتمة
تعتبر الأسرة لبنة من لبنات المجتمع الذي يعلو صرحه ويزدهر، وأساس الأسرة يقوم على الأبوين اللذين بدورهما ينشآن أفراد المجتمع، وبذلك فإنّ الوالدين يقع على عاتقهما دور كبير في تربية الطفل وتنشئته النشأة السليمة، سواء أكان ذلك في الأخلاق أو الممارسات اللغوية أو العادات الموروثة. فالأسرة بهذا الشكل هي العالم الأول للطفل، الذي منها يكتسب جميع المهارات والسلوكيات والعادات.
تربة طفل بعمر العامين
تشكّلتتمة
دائماً ما يكون هناك علاقة وطيدة بين الأم وطفلها، فتقع مسؤولية تربية الطفل دوماً على الأم، التي تسعى جاهدة في جعل طفلها مميزاً، وغرس التقاليد والعادات الايجابية به، وتنمية تفكيره، وحمايته، وتفرح عندما تنجح في ذلك، وتشجعه للتقدم دائماً بشكل إيجابي، ومن المهم التفكير بأهم أمور الأمومة قبل إنجاب الطفل، وما هي أهم احتياجات الطفل والأم، ومن هذه الأمور.
الاستعداد للأمومة
فقبلتتمة
تتمنى كل أم لا بل تسعى بكل ما أوتيت من سبل لكي تجعل طفلها سعيدًا في حياته، ناجحًا ومحبوبًا في المجتمع. وطبعًا انّ هذه النية مشتركة لدى كل النساء ولا شك في أنك من بينهنّ سيدتي، لكن كيف تساعدين طفلك على تحقيق هذه الأهداف؟
دعينا نخبرك أنك بتعليمه شيء واحد فقط تقطعين مع طفلك نصف الطريق نحو السعادة والنجاح وهذه المرة ليستتمة