يربط الناس بين أصداف البحر، وبين الحب والخصوبة، منذ آلاف السنين، كما يعتقد البعض أن الأصداف بمثابة جسر بين العالم المادي وبين ذلك الخارق العائد إلى الطبيعة. أضيفي إلى ذلك، الأصداف، ونتيجة لمقاومتها مياه المحيطات، ترمز إلى عقلية قوية تقاوم الضغوط. من جهة ثانية، هي تمثل التواصل الجيد، والقدرة على الاستماع.
لناحية تزيين المنزل، باستخدام الأصداف البحرية، فإن الأمر دالّتتمة
يستحقّ العاملون من المنازل، أكثر من طاولات مكاتب معدنية وكراس محشورة في الزوايا؛ إذ يجدر تنسيق ديكورات المكاتب، بصورة مُرغّبة في العمل في هذه المساحات، حتى أوقات مُتأخّرة من الليل. وفيما يهتمّ مُصمّمو الديكور أكثر فأكثر، بحوائط المنازل وديكوراتها وألوان الطلاء الذي سيُطبّق عليها، أو المواد المستخدمة في تلبيسها، ينسحب الأمر على حوائط المكاتب المنزليّة.
إليكِ، أفكار لديكورات حوائط المكاتبتتمة
تُعد غرف النوم، ملاذات للاستراحة من الحياة المحمومة والجداول اليومية المزدحمة بالمواعيد والالتزامات. لذلك، من المهم أن يفكر الناس في ديكورات غرف النوم وأنماطها وألوانها. في هذا الإطار، حسن اختيار ألوان دهانات غرف النوم المودرن، خطوة أساسيّة ومؤثّرة في راحة شاغليها، والمزاج الذي ينتابهم في مساحاتهم الداخليّة الخاصة. لذلك، يُفضّل أن يحل لونان من الدهانات على الأسطح المذكورة لتأثير خلّاب،تتمة
من المهمّ البحث عن مكانٍ مُناسبٍ لشاشة التلفزيون، في غرفة المعيشة، مع أخذ مجموعة من العوامل في الاعتبار؛ تتعلق العوامل في حجم غرفة المعيشة وطبيعة الديكورات فيها وخصائص الحوائط، إضافة إلى اعتبارات أخرى خاصة بالجهاز الذي لا يزال بعض الناس، خصوصًا الأكبر سنًّا، يفضلون مشاهدته. في السطور الآتية، معلومات وافية لقراء «سيدتي»، من داليا جابر، خبيرة ومصممة الديكور الداخلي، عنتتمة
يجعل ضوء الشمس، منزلك، أكثر صحّةً وراحةً. في جانب التصميم الداخلي، كلّما كانت مساحات المنزل الداخلية أكثر إشراقًا، هي تحقّق الراحة للساكنين. هناك جوانب إيجابية، بالجملة، لضوء الشمس، الذي يغمر مساحات المنزل الداخلية، على رأسها التخفيف من استهلاك الكهرباء، ما يُفيد البيئة، والتقليل من البكتيريا والكائنات الحيّة الضارة، التي يمكن أن تنمو في أي منزل وتتسبّب بالأمراض لأهله. أضيفي إلىتتمة
فيما تواكبين موضة الصيف، من خلال أزيائك وإكسسواراتك المُنسّقة مع إطلالاتك، في التجمّعات والرحلات، يستحقّ منزلك، بدوره، الخضوع لبعض التعديلات، حتّى يتجدّد في هذا الموسم الحارّ، الذي يُعرف بنهاراته البطيئة وأمسياته الطويلة متعدّدة النشاطات والمناسبات. لجعل نور شمس الصيف يُضيء منزلك والإحساس بإحساس لطيف، داخل المساحات السكنية الداخلية، المُجدّدة ديكوراتها، ستساعدك أفكار ونصائح الديكور البسيطة الآتية على ذلك.
تشمل الأفكار،تتمة
لا يغفل الديكور الداخلي، في الشقق السكنيّة الحديثة، عن أي تفصيل، ابتداءً من المناطق الرئيسة، وصولًا إلى الزوايا، مرورًا بالحمّامات، وذلك لتقديم الرفاهيّة للمستخدمين.أكانت مساحات الحمّامات ضيّقة أو فسيحة، تتبع غرف النوم أو منفصلة عنها، يولي المُصمّمون والمُصمّمات أهمّية لكيفيّة تقسيم كل حمّام إلى مناطق عدة، إضافة إلى الاهتمام بالتخزين، من خلال خزانة الحمّام التي لم تعد عبارة عن درفتينتتمة
تُمثّل الإضاءة الزخرفية، وسيلة لتعزيز جمالية منطقة المعيشة الداخلية والخارجية. كانت الإضاءة الزخرفية مُقتصرة على أوقات الحفلات أو المناسبات، لكن أصحاب المنازل يرغبون في أن تعكس منازلهم أذواقهم وتفضيلاتهم، أخيرًا. في هذا الإطار، تُضفي الإضاءة الزخرفية الداخلية طابعًا وأسلوبًا على كل غرفة منزلية، مع الإشارة إلى أن تركيبات الإضاءة الزخرفية الداخلية، تشمل الثريات ومصابيح الطاولات والعناصر التي تضيء الحائط وتوجهتتمة
اليوسفي، ظلّ برتقالي عالي الطاقة ومُشبّع وجريء ومُرحّب، وهو على غرار النغمات اللونية البرتقالية الأخرى، يرتبط بالطاقة والسعادة والوفرة والازدهار والحظّ السعيد. يمكن أن يُمثّل اليوسفي أيضًا الطاقة والإبداع وحماسة الشباب للحياة.
لناحية اللون، حصل الظل اليوسفي النابض بالحياة على اسمه من الفاكهة، نحو عام 1710، وذلك حينما أصبحت الفاكهة مُتاحة على نطاقٍ واسعٍ في أوروبا. وهو مرتبط بدار "هيرميس"تتمة
فيما تواكبين موضة الصيف، من خلال أزيائك وإكسسواراتك المُنسّقة مع إطلالاتك، في التجمّعات والرحلات، يستحقّ منزلك، بدوره، الخضوع لبعض التعديلات، حتّى يتجدّد في هذا الموسم الحارّ، الذي يُعرف بنهاراته البطيئة وأمسياته الطويلة متعدّدة النشاطات والمناسبات. لجعل نور شمس الصيف يُضيء منزلك والإحساس بإحساس لطيف، داخل المساحات السكنية الداخلية، المُجدّدة ديكوراتها، ستساعدك أفكار ونصائح الديكور البسيطة الآتية على ذلك.
تشمل الأفكار،تتمة