قدمت دراسة حديثة فهما جديدا لكيفية مساهمة إصابات الرأس في تطوير نوع نادر نسبيا ولكنه عدواني من ورم الدماغ يسمى الورم الدبقي.أشارت دراسات سابقة إلى وجود صلة محتملة بين إصابة الرأس وزيادة معدلات الإصابة بأورام الدماغ، إلا أنه لم تتوفر الأدلة القاطعة على ذلك.
وحدد فريق بحث من معهد السرطان بجامعة لندن (UCL) الآن آلية محتملة لشرح هذا الارتباط،تتمة
كشفت دراسة جديدة عن وجود عقار شائع، من شأنه أن يعمل على تجديد إنتاج الدم لدى كبار السن، وتقليل مخاطر الأمراض المرتبطة بالدم والقضايا الصحية. أجرى العلماء اختبارات على الفئران، وبيّنت النتائج أن العقار «أناكينرا»، هو مضاد للالتهابات، ويستخدم لعلاج التهاب المفاصل الروماتويدي، «يعيد بشكل فعال الوقت إلى الوراء بالنسبة للنظام المكون للدم»، وهو النظام المسؤول عن إنتاج الدم، ويتألفتتمة
نجح الأطباء في جامعة هارفارد في زراعه خلايا دماغية لعلاج مرض باركنسون، في أول حدث تاريخي للعالم الطبي لمريض بمرض باركنسون يبلغ من العمر 69 عامًا،
ليصبح الأول في العالم الذي يتلقى زراعة خلايا دماغية مصنوعة من جلده في علاج تجريبي متطور أعطاه القدرة على السباحة وربط حذائه مرة أخرى، وفقا لتقرير لصحيفة ديلى ميل البريطانية.
مرض باركنسون
وسيعلن الدكتورتتمة
تقف ماري أنطوانيت، بعد قيام الثورة الفرنسية عام 1793 أمام المقصلة، رغم أنها كانت مشهورة بشعرها الأحمر القاني، إلا أنها بين عشية وضحاها يتحول شعرها إلى الأبيض، وتدلل الثقافات الشعبية دوما على أن ظاهرة الشعر الأبيض "الشيب" مرتبطة بصورة كبيرة بالشعور بالتوتر أو الإحباط أو القلق، ولكن لم تصدر أي دراسة علمية مؤكدة حول الآلية البيولوجية وراء هذا اللون الرماديتتمة
أعلن طبيب أعصاب سابق مؤخرا، أنه من الممكن إجراء أول عملية زراعة لرأس إنسان خلال 10 سنوات، مؤكدًا أنه قادر على تحقيق الإنجاز الطبي "غير المسبوق" بطريقة مغايرة ومختلفة. ويعتقد بروس ماثيو، وهو طبيب جراحة أعصاب سابق في مستشفى جامعة هال التعليمية، أن الجراحين لن يضطروا إلى زراعة رأس، ولكن بنقل وعي شخص إلى آخر، بوضع حبله الشوكي كاملا فيتتمة
أشارت دراسة إيطالية إلى أن القدرة على إبلاغ اللطافة للآخرين من خلال تعبيرات الوجه، قد تكون عاملا رئيسيا في تطور الإنسان.وأجريت الدراسة من قبل ماتيو زانيلا وفريق من الباحثين في جامعة ميلانو، والتي نشرت نتائجها ف جين BAZ1Bي مجلة Science Advances، هذا الأسبوع. وقارن الفريق البيانات الوراثية من الخلايا الجذعية البشرية، مع عينات من بقايا اثنين من البشر البدائيين، نياندرتال،تتمة
كشف عدد من الأبحاث المتقدمة عن طريقة جديدة يمكن أن تساعد في تحديد قاسم مشترك لتطوير أدوية جديدة لمكافحة السرطان.ووفقًا لمجلة " Cancer Cell "، فإن سرطان الدم الليمفاوي الحاد (ALL) هو شكل من أشكال سرطان الدم الذي يصيب الأطفال والشباب بشكل أساسي، وفى هذه الحالة تتراكم فى الدم كميات كبيرة من الخلايا الخبيثة بدلاً من خلايا الدم البيضاء السليمة.تتمة
وجد علماء في جامعة "كاليفورنيا سانتا كروز" أن الفياغرا قد تكون السر وراء الحصول بسهولة على الخلايا الجذعية المانحة من أجل زرع نخاع العظم، وفي دراسة أجريت على الفئران، اختبر العلماء مزيجا من الفياغرا: القرص الأزرق الصغير الذي يُستخدم لعلاج ضعف الانتصاب، وعقار آخر يسمى "بلريكسافور" يُستخدم في عمليات زرع الخلايا الجذعية.
وتسببت جرعة واحدة فموية من الفياغرا تلاها حقنتتمة
وجد علماء في جامعة "كاليفورنيا سانتا كروز" أن الفياغرا قد تكون السر وراء الحصول بسهولة على الخلايا الجذعية المانحة من أجل زرع نخاع العظم، وفي دراسة أجريت على الفئران، اختبر العلماء مزيجا من الفياغرا: القرص الأزرق الصغير الذي يُستخدم لعلاج ضعف الانتصاب، وعقار آخر يسمى "بلريكسافور" يُستخدم في عمليات زرع الخلايا الجذعية.
وتسببت جرعة واحدة فموية من الفياغرا تلاها حقنتتمة
وجدت دراسة حديثة أن الخلايا السرطانية قد "تفسد" الأنسجة السليمة لمساعدتها على النمو والانتشار ومقاومة العلاج، حيث استخدم علماء من معهد "فرانسيس كريك" في لندن، أحدث التقنيات لدراسة الأنسجة التي تحيط بالأورام لدى الفئران في المختبر، ووجد العلماء أن الأنسجة السليمة، التي تحدت الخلايا الخبيثة، أصبحت "مثل الخلايا الجذعية" و"دعمت بالفعل نمو السرطان".
ويعتقدون أن هذا الأمر يدل على "التأثيرتتمة