يعد برج إيفل في باريس أحد أكثر المعالم شهرة في العالم، صُمم ليكون محور معرض 1889 العالمي، وأصبح معلمًا سياحيًا شهيرًا يجتذب ما يقرب من سبعة ملايين زائر كل عام. في مناسبة يوم برج إيفل الذي يُصادف في 31 مارس، نقدّم أبرز الحقائق عن هذا الهيكل الشهير عند السياحة في فرنسا.
لمحة تاريخية
بُني برج إيفل ليكون بمثابة عرض مؤقتتتمة
زيّنت أضواء الليزر برج إيفل الشهير في ذكرى احتفاله المائة والثلاثين لإنشائه والذي يعتبر من أبرز المعالم في أوروبا، حيث تم عرض تاريخ إنشاء البرج باستخدام الليزر. ودعا المسؤولون عن النصب التذكاري الشهير، 1300 طفل "لتناول وجبات خفيفة"، الأربعاء، أسفل البرج المعروف باسم "السيدة الحديدية".
اقرأ أيضا:تعرّف على أفضل مناطق الجذب السياحي في العالم
وسيقوم البرج ببث عروض ليزر مدتهاتتمة
تعد العاصمة الفيتنامية هانوي، من المدن الجميلة، والمفعمة بالفوضى والمليئة بالتناقضات أيضًا، وخارج مطار هانوي الدولي، أول ما يطالعك متاجر صغيرة لبيع الزهور مقابل مجموعة من الناس المندفعين على دراجاتهم النارية يتابعون أعمالهم اليومية المعتادة. وتتوفر العاصمة الفيتنامية على العديد من الفنادق، ويقع معظمها بجوار البحيرة، حيث يوجد أيضاً عدد لا بأس به من المتاجر الفاخرة. أحد هذه الفنادق هوتتمة
سيخضع برج إيفل الفرنسي لتجديد هائل يستمر لمدة 3 سنوات ينتهي في 2021، وذلك ضمن خطة لاستعادة واحد من أكثر الهياكل الرومانسية في العالم إلى تألقه الأول، وبعدها سيكون ممكنًا مشاهدة البرج بلون أحمر نابض بالحيوية، بدلًا عن اللون الحالي الذي يغطيه وهو البني الغامق، الذي كان قد اختير لدواع متعلقة بالحماية من الصدأ، ويكلف المشروع الجديد 300 مليون يورو، وهو جزءتتمة