أنتِ يا من تملكين الأرض وما عليها وتسكنين في قلب الرجل ليحيا بروحك وأنفاسك وتفاصيلك كلها..
يا من تُربّين الأجيال وتًعمّرين الأوطان وتًسطّرين الأمجاد والانتصارات في كتب التأريخ
أنت يا امرأة العصور جميعها….
المربية، العاملة، المتعلمة، المجتهدة، المثابرة، المخلصة والمساندة… أنت الضوء الذي لا ينطفئ ليضيء الكون وينثر الدفء.. أنت يا بستانًا من الورد لا يذبل ولا يجف.
أيتها الوسيمةتتمة
استعان الفنان المعتزل فضل شاكر بالشاعر العراقي معروف الرصافي، لوصف حاله اليوم بعد إصدار الحكم غيابياً في حقّه والذي قضى بسجنه 12 عاماً، وجاء في المقطع الشعري: “قد كان لي وطنٌ أبكي لنكبته، واليوم لا وطنٌ عندي ولا سكنُ”.
واستعان شاكر، بقصيدة للشاعر محمود درويش بعنوان “لا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي” اختار منها مقطعاً جاء فيه “ولنا أحلامنا الصغرىتتمة