وصلت إلى العراق الأحد الشابة الإيزيدية ليلى عيدو مع ناجية أخرى، بعد سنوات من خطفها على أيدي عناصر تنظيم "داعش"، وتأخر لقائها مع عائلتها جراء وباء كورونا.وعلى غرار أيزيديات كثيرات، خرجت ليلى (17 عاما) العام الماضي من بلدة الباغوز في شرق سوريا حيث خاضت قوات سوريا الديمقراطية آخر معاركها ضد "داعش" وأعلنت دحره في آذار عام 2019.
وبقيت منذ ذلكتتمة
تسبّبت إحدى الفتيات الإيزيديات الناجيات من أسر تنظيم "داعش" المتطرف، الأربعاء، في انخراط المشاركين في ملتقى السليمانية الخامس بالبكاء بعد أن سردت قصتها المليئة بالمعاناة، وروت الفتاة الإيزيدية فريدة عباس الناجية من عمليات الابادة التي تعرض لها الإيزيدون على يد تنظيم "داعش"، قصة سبيها والاعتداء عليها من قبل التنظيم إبان سيطرته على قضاء سنجار عام 2014.
وذكرت عباس خلال حضورهاتتمة