مما لا يختلف عليه اثنان أن الأطفال في كل حالاتهم هم نعمة من الله وهم أجمل ما قد تقدّمه الحياة للإنسان.
أما الأوقات التي يمضيها الأهل برفقة أطفالهم فهي لا شك جميلة وممتعة ولكنها لا تخلو من المواقف الطريفة والمضحكة. واليوم سنعرض لك عيّنة من هذه المواقف بالصور في هذا المقال من عائلتي.
هذه الصورة من أكثر الصور العفوية التي التقطت لأطفال في صغرهم ولعلّها أطرفهم على الإطلاق. ففي الوقت الذي كان المصور في صدد التقاط الصورة لهذا الرضيع حتى قام هذا الأخير بالتبول أما أين؟ فالصورة تتكلّم عن نفسها!
وبهذا الفيديو يظهر هذا الطفل وهو يغطّي رأسه بسطل ماء ويتنقل من دون أن يرى شيئًا، اليك بالفيديو ما الذي حدث معه!
أما هذا الطفل، فهو منزعج من والدته لدرجة انه لم يستطع إخفاء انزعاجه هذا حتى في الصور! ربما لأن أمه تجبره على أخذ الصورة وهو يريد النوم فهو لم يكلّف نفسه في فتح عينيه سويًا حتى!
لا شك في أنّ هذه الطفلة قد أحسنت اختيار المكان الذي تريد أن تضع إصبعها فيه! وفي وقت قد لا تدرك فيه الطفلة أن الأنف مكان متسخ، لا شك في أن شعور المرأة في هذه اللحظات لا يوصف!
الصور العائلية هي الوسيلة الوحيدة للإحتفاظ بالذكريات السعيدة في الطفولة، لكن ليس كما حصل مع هذا الأب فقد أفرغ طفله كل ما في أمعائه وأين؟ على رأسه! لكن في كلتا الحالتين، إنها ذكريات تستحق الإحتفاظ بها!
أما هذا الطفل فيبدو أنه يشعر بحرّ شديد لدرجة أنه لم يجد مكانًا يلتجئ له للتخلّص من هذا الحر سوى الثلاجة! فقرر إمضاء الليلة فيها بدلًا من غرفته.
وهذه الطفلة، شعرت بتوتر شديد وضغط نفسي كبير وقرّرت أن تخرج ما في داخلها بأي طريقة كانت، فما وجدت سوى الزبدة أمامها فمسحت بها وجهها ويديها بالكامل! هل تتخيّلين ردّة فعل والدتها عندما رأتها؟
وأخيرًا، كيف ستعبّر هذه الطفلة عن غضبها من أمها؟ ليس أمامها سوى الحائط طبعًا لتفريغ كل ما في داخلها من غضب وهكذا كانت النتيجة!