عاد فنان لبناني يقدم الأغنيات العاطفية، إلى صديقته التي كان قد ارتبط بها قبل أعوام, بعد أن ابتعد عنها نتيجة ارتباطها برجل أعمال كان يقيم في أفريقيا, إلا أن الفراق مع الحبيب الأول لم يستمر طويلاً, لأن الزوج سريعًا ما تخلى عن الحسناء التي انجبت منه طفلًا, ورجعت العواطف البريئة إلى حياتها مع صاحب الصوت الجميل والدافىء.
ولم يتزوج الفنان حتى الآن، كون علاقته بتلك الحسناء تعيق ارتباطه بأي فتاة أخرى، مع العلم أنه صرح لأكثر من مرة أنه يريد الزواج وإنجاب الأطفال، لكن تلك الناحية لم تتحقق خلال مرحلة وجوده تحت الأضواء، نتيجة غرامه غير المفهوم لماذا لم ينتهي بعلاقة جدية ورسمية.
وبات الفنان، يجالس ابن حبيبته يوميًا، و يلعب معه و كأنه ابنه في إشارة إلى عطشه للأبوة.