في واقعة تُترجم قصص الحب في الدراما، عقد قران "وليد" و"أماني" النزيلان بسجن أسيوط العمومي، والمحبوسين بموجب حكم قضائي.
وأوضح الدكتورعلي جمعة مفتى الجمهورية السابق، خلال الموقع الإليكتروني الرسمي، لدار الإفتاء المصرية، من قبل، إنه يجوز شرعًا اختلاء المسجون بزوجته، مؤكدَا أن الإسلام راعى إشباع حاجات الإنسان المادية والروحية للحفاظ على أمن واستقرار المجتمع.
واستند المفتي السابق إلى قول رسول الله، حتى عَدَّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم هذا الحق من الصدقات التي يثيب الله عليها؛ فقال: «وفي بُضع أحدكم صدقة»، قالوا: يا رسول الله، أيأتي أحدُنا شهوتَه ويكون له فيها أجر؟ قال: «أرأيتم لو وضعها في حرامٍ أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر».